احمد شريف - هل ينجح الجهاز الفني البوسني الذي استقطبته ادارة الرمثا لقيادة فريق الكرة في تحقي طموحات جمهور الفريق ام يفشل في ذلك كما حدث مع من سبقوه؟.
وربما يكون من السابق التكهن باجابة هذا السؤال لكن عشاق الفريق الذين تلوعوا بالاخفاقات التي عاشها على مدار الموسم الماضية ينتظر على احر من الجمر نتائج الفريق تحت قيادة هذا الجهاز الفني الجديد.
جمهور الرمثا النشيط عبر مواقع التواصل الاجتماعي انقسم بين مؤيد ومعارض لاستقدام مدربين أجانب لقيادة الفريق, فبعضه يرى ان العلة ليست في الجهاز الفني السابق الذي قاده ناجح ذيابات ولا في المدربين الذين سبقوه بقدر ما هو خلل اداري في التعامل والتعاقد مع اللاعبين المحليين والمحترفين.
والبعض الاخر يرى انه لا يمكن لأي من أبناء النادي السابقين قيادة الفريق بنجاح نظرا لحساسية التعامل مع اللاعبين الذين بحسبهم ينقسمون في ولاءاتهم لبعض الشخصيات الإدارية في النادي بعيدا عن الانتماء للفريق والنادي.
وما بين هؤلاء وهؤلاء فان التاريخ يؤكد ان فريق الرمثا حقق افضل نتائجه عبر تاريخ بقيادة المدربين الأجانب والعرب وبالتالي فان وجود مدرب من الخارج قد يكون مثاليا للنادي وسيسهم في الارتقاء بمستوى الفريق واللاعبين.
ولعل الامر المؤكد ان فريق الرمثا الحالي لا تنقصه المواهب الكروية, فهو باعتراف الجميع يضم خليطا رائعا من اللاعبين الكبار الذين يمتلكون مواهب تفوق نظرائهم في الأندية الملحية, لكنهم بحاجة الى ربان ماهر قادر على اتخاذ القرارات الحاسمة والمصيرية حتى يصل الفريق الى مستوى طموح جماهيره.
عموما فريق الرمثا حتى تحت قيادة المدرب الوطني كان محيرا فهو متألق ومبدع في بطولة كأس الأردن وتصدر فريق المجموعة بعلامة كاملة وفي بطولة الدوري متذبذب وغير مستقر, فهل وجد الرماثنة حقا ضالتهم في المدربين البوسنيين ام يبقى الحال على ما هو عليه؟.
احمد شريف - هل ينجح الجهاز الفني البوسني الذي استقطبته ادارة الرمثا لقيادة فريق الكرة في تحقي طموحات جمهور الفريق ام يفشل في ذلك كما حدث مع من سبقوه؟.
وربما يكون من السابق التكهن باجابة هذا السؤال لكن عشاق الفريق الذين تلوعوا بالاخفاقات التي عاشها على مدار الموسم الماضية ينتظر على احر من الجمر نتائج الفريق تحت قيادة هذا الجهاز الفني الجديد.
جمهور الرمثا النشيط عبر مواقع التواصل الاجتماعي انقسم بين مؤيد ومعارض لاستقدام مدربين أجانب لقيادة الفريق, فبعضه يرى ان العلة ليست في الجهاز الفني السابق الذي قاده ناجح ذيابات ولا في المدربين الذين سبقوه بقدر ما هو خلل اداري في التعامل والتعاقد مع اللاعبين المحليين والمحترفين.
والبعض الاخر يرى انه لا يمكن لأي من أبناء النادي السابقين قيادة الفريق بنجاح نظرا لحساسية التعامل مع اللاعبين الذين بحسبهم ينقسمون في ولاءاتهم لبعض الشخصيات الإدارية في النادي بعيدا عن الانتماء للفريق والنادي.
وما بين هؤلاء وهؤلاء فان التاريخ يؤكد ان فريق الرمثا حقق افضل نتائجه عبر تاريخ بقيادة المدربين الأجانب والعرب وبالتالي فان وجود مدرب من الخارج قد يكون مثاليا للنادي وسيسهم في الارتقاء بمستوى الفريق واللاعبين.
ولعل الامر المؤكد ان فريق الرمثا الحالي لا تنقصه المواهب الكروية, فهو باعتراف الجميع يضم خليطا رائعا من اللاعبين الكبار الذين يمتلكون مواهب تفوق نظرائهم في الأندية الملحية, لكنهم بحاجة الى ربان ماهر قادر على اتخاذ القرارات الحاسمة والمصيرية حتى يصل الفريق الى مستوى طموح جماهيره.
عموما فريق الرمثا حتى تحت قيادة المدرب الوطني كان محيرا فهو متألق ومبدع في بطولة كأس الأردن وتصدر فريق المجموعة بعلامة كاملة وفي بطولة الدوري متذبذب وغير مستقر, فهل وجد الرماثنة حقا ضالتهم في المدربين البوسنيين ام يبقى الحال على ما هو عليه؟.
احمد شريف - هل ينجح الجهاز الفني البوسني الذي استقطبته ادارة الرمثا لقيادة فريق الكرة في تحقي طموحات جمهور الفريق ام يفشل في ذلك كما حدث مع من سبقوه؟.
وربما يكون من السابق التكهن باجابة هذا السؤال لكن عشاق الفريق الذين تلوعوا بالاخفاقات التي عاشها على مدار الموسم الماضية ينتظر على احر من الجمر نتائج الفريق تحت قيادة هذا الجهاز الفني الجديد.
جمهور الرمثا النشيط عبر مواقع التواصل الاجتماعي انقسم بين مؤيد ومعارض لاستقدام مدربين أجانب لقيادة الفريق, فبعضه يرى ان العلة ليست في الجهاز الفني السابق الذي قاده ناجح ذيابات ولا في المدربين الذين سبقوه بقدر ما هو خلل اداري في التعامل والتعاقد مع اللاعبين المحليين والمحترفين.
والبعض الاخر يرى انه لا يمكن لأي من أبناء النادي السابقين قيادة الفريق بنجاح نظرا لحساسية التعامل مع اللاعبين الذين بحسبهم ينقسمون في ولاءاتهم لبعض الشخصيات الإدارية في النادي بعيدا عن الانتماء للفريق والنادي.
وما بين هؤلاء وهؤلاء فان التاريخ يؤكد ان فريق الرمثا حقق افضل نتائجه عبر تاريخ بقيادة المدربين الأجانب والعرب وبالتالي فان وجود مدرب من الخارج قد يكون مثاليا للنادي وسيسهم في الارتقاء بمستوى الفريق واللاعبين.
ولعل الامر المؤكد ان فريق الرمثا الحالي لا تنقصه المواهب الكروية, فهو باعتراف الجميع يضم خليطا رائعا من اللاعبين الكبار الذين يمتلكون مواهب تفوق نظرائهم في الأندية الملحية, لكنهم بحاجة الى ربان ماهر قادر على اتخاذ القرارات الحاسمة والمصيرية حتى يصل الفريق الى مستوى طموح جماهيره.
عموما فريق الرمثا حتى تحت قيادة المدرب الوطني كان محيرا فهو متألق ومبدع في بطولة كأس الأردن وتصدر فريق المجموعة بعلامة كاملة وفي بطولة الدوري متذبذب وغير مستقر, فهل وجد الرماثنة حقا ضالتهم في المدربين البوسنيين ام يبقى الحال على ما هو عليه؟.
التعليقات
انت كبير بعين جمهورك ورح تظل كبير بعون الله
حبك مرض ما بدنا نشفى منه