ترى وزيرة الخارجية الإسرائيلية، زعيمة حزب كاديما، تسيبي ليفني أن مواقف إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما تجاه النزاع الفلسطيني الإسرائيلي لن تختلف عن مواقف إدارة الرئيس جورج بوش.
وذكرت ليفني أن أوباما يعارض التوجهات الإيرانية بشدة على الرغم من أنه يدعو الى الحوار مع طهران. وأضافت في حديث للصحفيين اليوم أن إسرائيل تواصل العمل على الساحة الدولية لتشديد العقوبات المفروضة على إيران، ولتوجيه رسالة الى واشنطن تشير الى أن التحول من العقوبات الى الحوار قد يفسر من قبل الجانب الإيراني وكأنه دليل على ضعف المجتمع الدولي.
وذكـّرت بأنها أوضحت لأوباما خلال لقائهما قبل بضعة أشهر أن إسرائيل معنية بحل الدولتين للشعبين الإسرائيلي والفلسطيني، ولكنها لن توافق على تقديم تنازلات في المسائل التي تعد خطا أحمر.
وكانت ليفني قد صرحت بعد الإعلان عن فوز أوباما في الانتخابات الأمريكية بأن "إسرائيل تعول على التعاون الاستراتيجي الوثيق مع الإدارة الجديدة والرئيس والكونغرس في وقت واحد.
ومن جانب آخر أعرب الرئيس الفلسطيني محمود عباس بعد تهنئته أوباما، عن الأمل في تنشيط عملية التسوية الفلسطينية الإسرائيلية، التي أنعشها بوش قبل عام.
أما حركة حماس فقد دعت يوم أمس الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما الى استخلاص الدروس من "أخطاء" الإدارات السابقة "ولاسيما إدارة جورج بوش" حيال العالم العربي والإسلامي.
وقال فوزي برهوم المتحدث باسم حماس إنه يتعين على أوباما تحسين العلاقات مع الدول بدلا من سياسة العصا الغليظة. وأضاف أن حماس تريد من أوباما أن "يدعم القضية الفلسطينية أو على الأقل ألا ينحاز الى الاحتلال الإسرائيلي".
ترى وزيرة الخارجية الإسرائيلية، زعيمة حزب كاديما، تسيبي ليفني أن مواقف إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما تجاه النزاع الفلسطيني الإسرائيلي لن تختلف عن مواقف إدارة الرئيس جورج بوش.
وذكرت ليفني أن أوباما يعارض التوجهات الإيرانية بشدة على الرغم من أنه يدعو الى الحوار مع طهران. وأضافت في حديث للصحفيين اليوم أن إسرائيل تواصل العمل على الساحة الدولية لتشديد العقوبات المفروضة على إيران، ولتوجيه رسالة الى واشنطن تشير الى أن التحول من العقوبات الى الحوار قد يفسر من قبل الجانب الإيراني وكأنه دليل على ضعف المجتمع الدولي.
وذكـّرت بأنها أوضحت لأوباما خلال لقائهما قبل بضعة أشهر أن إسرائيل معنية بحل الدولتين للشعبين الإسرائيلي والفلسطيني، ولكنها لن توافق على تقديم تنازلات في المسائل التي تعد خطا أحمر.
وكانت ليفني قد صرحت بعد الإعلان عن فوز أوباما في الانتخابات الأمريكية بأن "إسرائيل تعول على التعاون الاستراتيجي الوثيق مع الإدارة الجديدة والرئيس والكونغرس في وقت واحد.
ومن جانب آخر أعرب الرئيس الفلسطيني محمود عباس بعد تهنئته أوباما، عن الأمل في تنشيط عملية التسوية الفلسطينية الإسرائيلية، التي أنعشها بوش قبل عام.
أما حركة حماس فقد دعت يوم أمس الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما الى استخلاص الدروس من "أخطاء" الإدارات السابقة "ولاسيما إدارة جورج بوش" حيال العالم العربي والإسلامي.
وقال فوزي برهوم المتحدث باسم حماس إنه يتعين على أوباما تحسين العلاقات مع الدول بدلا من سياسة العصا الغليظة. وأضاف أن حماس تريد من أوباما أن "يدعم القضية الفلسطينية أو على الأقل ألا ينحاز الى الاحتلال الإسرائيلي".
ترى وزيرة الخارجية الإسرائيلية، زعيمة حزب كاديما، تسيبي ليفني أن مواقف إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما تجاه النزاع الفلسطيني الإسرائيلي لن تختلف عن مواقف إدارة الرئيس جورج بوش.
وذكرت ليفني أن أوباما يعارض التوجهات الإيرانية بشدة على الرغم من أنه يدعو الى الحوار مع طهران. وأضافت في حديث للصحفيين اليوم أن إسرائيل تواصل العمل على الساحة الدولية لتشديد العقوبات المفروضة على إيران، ولتوجيه رسالة الى واشنطن تشير الى أن التحول من العقوبات الى الحوار قد يفسر من قبل الجانب الإيراني وكأنه دليل على ضعف المجتمع الدولي.
وذكـّرت بأنها أوضحت لأوباما خلال لقائهما قبل بضعة أشهر أن إسرائيل معنية بحل الدولتين للشعبين الإسرائيلي والفلسطيني، ولكنها لن توافق على تقديم تنازلات في المسائل التي تعد خطا أحمر.
وكانت ليفني قد صرحت بعد الإعلان عن فوز أوباما في الانتخابات الأمريكية بأن "إسرائيل تعول على التعاون الاستراتيجي الوثيق مع الإدارة الجديدة والرئيس والكونغرس في وقت واحد.
ومن جانب آخر أعرب الرئيس الفلسطيني محمود عباس بعد تهنئته أوباما، عن الأمل في تنشيط عملية التسوية الفلسطينية الإسرائيلية، التي أنعشها بوش قبل عام.
أما حركة حماس فقد دعت يوم أمس الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما الى استخلاص الدروس من "أخطاء" الإدارات السابقة "ولاسيما إدارة جورج بوش" حيال العالم العربي والإسلامي.
وقال فوزي برهوم المتحدث باسم حماس إنه يتعين على أوباما تحسين العلاقات مع الدول بدلا من سياسة العصا الغليظة. وأضاف أن حماس تريد من أوباما أن "يدعم القضية الفلسطينية أو على الأقل ألا ينحاز الى الاحتلال الإسرائيلي".
التعليقات