ترجمة نهاد الطويل - اكتشف باحثون غربيون في مجال التنقيب عن موقع غير عادي على ضفاف نهر فيفان، جنوب الاردن، الذي جفت مياهه وتظهر دليلا على وجود مادة النحاس التي اختلطت ولوثت المكان قبل حوالي 7000 سنة.
واكد الباحثون انهم توصلوا الى ان الحضارات القديمة التي حطت بمنطقة نهر فينان قد استخدمت المعادن وتطويعها،واستخرجته قبل الاف السنين.
ويفترض الدارسون في الورقة العلمية التي نشرت في مجلة 'ساينس' العلمية حول البيئة، ان مجموعة من الناس احضروا خام النحاس او جلبت لهم على بعد بضعة كيلومترات من ضفاف الوادي ،فيما تم صهر تلك المعادن من خلال افتعال حرائق بدرجات عالية جدا.
ويرى الباحثون ان حرق النحاس بكميات عالية هو ما خلق تركيزا مرتفا وبشكل غير عادي من النحاس في هذه البقعة،ما دفعهم للاستنتاج واطلاق الوصف بانه 'أول نهر ملوث'.
وتساءل الباحثون،حول السبب الذي دفع سكان ضفاف النهر الى حرق خام النحاس في النار؟
وعلى الفور جاءت الاجابة في التقرير، حيث توقع الباحثون ان الحضارات التي حطت في الوادي ارادت من خلال صهر النحاس وتطويعه الى أشكال،مرجحين ان هذه الممارسات جاءت في سياق ما وصفوه 'بمتعة الطقوس الروحية' التي مارسها السكان قبل 7000 سنة.
وتشير الدلائل التي جمعها الباحثون خلال دراستهم للمنطقةِ، ان مزج المعادن وحرقها خلقت بالنسبة للحضارة في الوادي 'نيران متعددة الالوان' وهي اشبه بقوس قزج وهو ما يرجح فرضيات 'الطقوس الروحية' التي مورست على ضفاف النهر الصغير.
ويرى الباحثون ان هذا النوع من الطقوس واللهب ادى للوصول الى مثل هذه المعادن على ضفتي النهر.
وخلص التقرير،الى ان الشيء الواضح في هذه البقعة التاريخية، ان هناك تركيزا غريب من النحاس، ولا يمكن أن يعزى لأسباب طبيعية.
واستدرك الباحثون استغرابهم بالقول' ما ادى الى وجود هذا التركيز الغريب من النحاس هو طقوس البشر'.
ترجمة نهاد الطويل - اكتشف باحثون غربيون في مجال التنقيب عن موقع غير عادي على ضفاف نهر فيفان، جنوب الاردن، الذي جفت مياهه وتظهر دليلا على وجود مادة النحاس التي اختلطت ولوثت المكان قبل حوالي 7000 سنة.
واكد الباحثون انهم توصلوا الى ان الحضارات القديمة التي حطت بمنطقة نهر فينان قد استخدمت المعادن وتطويعها،واستخرجته قبل الاف السنين.
ويفترض الدارسون في الورقة العلمية التي نشرت في مجلة 'ساينس' العلمية حول البيئة، ان مجموعة من الناس احضروا خام النحاس او جلبت لهم على بعد بضعة كيلومترات من ضفاف الوادي ،فيما تم صهر تلك المعادن من خلال افتعال حرائق بدرجات عالية جدا.
ويرى الباحثون ان حرق النحاس بكميات عالية هو ما خلق تركيزا مرتفا وبشكل غير عادي من النحاس في هذه البقعة،ما دفعهم للاستنتاج واطلاق الوصف بانه 'أول نهر ملوث'.
وتساءل الباحثون،حول السبب الذي دفع سكان ضفاف النهر الى حرق خام النحاس في النار؟
وعلى الفور جاءت الاجابة في التقرير، حيث توقع الباحثون ان الحضارات التي حطت في الوادي ارادت من خلال صهر النحاس وتطويعه الى أشكال،مرجحين ان هذه الممارسات جاءت في سياق ما وصفوه 'بمتعة الطقوس الروحية' التي مارسها السكان قبل 7000 سنة.
وتشير الدلائل التي جمعها الباحثون خلال دراستهم للمنطقةِ، ان مزج المعادن وحرقها خلقت بالنسبة للحضارة في الوادي 'نيران متعددة الالوان' وهي اشبه بقوس قزج وهو ما يرجح فرضيات 'الطقوس الروحية' التي مورست على ضفاف النهر الصغير.
ويرى الباحثون ان هذا النوع من الطقوس واللهب ادى للوصول الى مثل هذه المعادن على ضفتي النهر.
وخلص التقرير،الى ان الشيء الواضح في هذه البقعة التاريخية، ان هناك تركيزا غريب من النحاس، ولا يمكن أن يعزى لأسباب طبيعية.
واستدرك الباحثون استغرابهم بالقول' ما ادى الى وجود هذا التركيز الغريب من النحاس هو طقوس البشر'.
ترجمة نهاد الطويل - اكتشف باحثون غربيون في مجال التنقيب عن موقع غير عادي على ضفاف نهر فيفان، جنوب الاردن، الذي جفت مياهه وتظهر دليلا على وجود مادة النحاس التي اختلطت ولوثت المكان قبل حوالي 7000 سنة.
واكد الباحثون انهم توصلوا الى ان الحضارات القديمة التي حطت بمنطقة نهر فينان قد استخدمت المعادن وتطويعها،واستخرجته قبل الاف السنين.
ويفترض الدارسون في الورقة العلمية التي نشرت في مجلة 'ساينس' العلمية حول البيئة، ان مجموعة من الناس احضروا خام النحاس او جلبت لهم على بعد بضعة كيلومترات من ضفاف الوادي ،فيما تم صهر تلك المعادن من خلال افتعال حرائق بدرجات عالية جدا.
ويرى الباحثون ان حرق النحاس بكميات عالية هو ما خلق تركيزا مرتفا وبشكل غير عادي من النحاس في هذه البقعة،ما دفعهم للاستنتاج واطلاق الوصف بانه 'أول نهر ملوث'.
وتساءل الباحثون،حول السبب الذي دفع سكان ضفاف النهر الى حرق خام النحاس في النار؟
وعلى الفور جاءت الاجابة في التقرير، حيث توقع الباحثون ان الحضارات التي حطت في الوادي ارادت من خلال صهر النحاس وتطويعه الى أشكال،مرجحين ان هذه الممارسات جاءت في سياق ما وصفوه 'بمتعة الطقوس الروحية' التي مارسها السكان قبل 7000 سنة.
وتشير الدلائل التي جمعها الباحثون خلال دراستهم للمنطقةِ، ان مزج المعادن وحرقها خلقت بالنسبة للحضارة في الوادي 'نيران متعددة الالوان' وهي اشبه بقوس قزج وهو ما يرجح فرضيات 'الطقوس الروحية' التي مورست على ضفاف النهر الصغير.
ويرى الباحثون ان هذا النوع من الطقوس واللهب ادى للوصول الى مثل هذه المعادن على ضفتي النهر.
وخلص التقرير،الى ان الشيء الواضح في هذه البقعة التاريخية، ان هناك تركيزا غريب من النحاس، ولا يمكن أن يعزى لأسباب طبيعية.
واستدرك الباحثون استغرابهم بالقول' ما ادى الى وجود هذا التركيز الغريب من النحاس هو طقوس البشر'.
التعليقات