بعد أن تناقلت الصحف الاسرائيلية نبأ تعيين الرئيس الأميركي المنتخب باراك أوباما اليهودي رام عيمنوئيل وهو من أصل إسرائيلي رئيسا لطاقم البيت الأبيض، اعتبرت ردود فعل عربية قرار الرئيس الامريكي المنتخب بأنه تتمة لسيناريو قال به خلال الفترة الاخيرة من حملته الانتخابية عندما أكد حينها خلال كلمة له أمام لجنة العلاقات العامة الأمريكية الإسرائيلية "أيباك" ، أن القدس يجب أن تظل عاصمة لإسرائيل، مشدداً أنه لن يساوم على أمن الدولة العبرية، مصرحا بأن " "أي اتفاق مع الشعب الفلسطيني يجب أن يحافظ على هوية إسرائيل كدولة يهودية لها حدودها الآمنة والمعترف بها."
وعيمنوئيل ( 49 عاما ) من مواليد شيكاغو وهو عضو في الكونغرس عن ولاية إيلينوي، وسبق له أن شارك في الحملة الانتخابية للرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون وتركّزت نشاطاته آنذاك على جمع التبرعات المالية وعين فيما بعد مستشاراً للرئيس كلينتون.
صحف فلسطينية تناولت الخبر تحت عنوان " اول خازوق للعرب من باراك اوباما" في اشارة اعتبروها من جانبهم بأن "أوباما" بدأ فعليا نهج "المحاباة" لصالح الدولة الاسرائيلية، سيما وأن عيمنوئيل كان تطوع للعمل في إسرائيل إبان حرب الخليج الأولى قبل سبعة عشر عاما حيث عمل في قاعدة للجيش الاسرائيلي شمالي اسرائيل.
بعد أن تناقلت الصحف الاسرائيلية نبأ تعيين الرئيس الأميركي المنتخب باراك أوباما اليهودي رام عيمنوئيل وهو من أصل إسرائيلي رئيسا لطاقم البيت الأبيض، اعتبرت ردود فعل عربية قرار الرئيس الامريكي المنتخب بأنه تتمة لسيناريو قال به خلال الفترة الاخيرة من حملته الانتخابية عندما أكد حينها خلال كلمة له أمام لجنة العلاقات العامة الأمريكية الإسرائيلية "أيباك" ، أن القدس يجب أن تظل عاصمة لإسرائيل، مشدداً أنه لن يساوم على أمن الدولة العبرية، مصرحا بأن " "أي اتفاق مع الشعب الفلسطيني يجب أن يحافظ على هوية إسرائيل كدولة يهودية لها حدودها الآمنة والمعترف بها."
وعيمنوئيل ( 49 عاما ) من مواليد شيكاغو وهو عضو في الكونغرس عن ولاية إيلينوي، وسبق له أن شارك في الحملة الانتخابية للرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون وتركّزت نشاطاته آنذاك على جمع التبرعات المالية وعين فيما بعد مستشاراً للرئيس كلينتون.
صحف فلسطينية تناولت الخبر تحت عنوان " اول خازوق للعرب من باراك اوباما" في اشارة اعتبروها من جانبهم بأن "أوباما" بدأ فعليا نهج "المحاباة" لصالح الدولة الاسرائيلية، سيما وأن عيمنوئيل كان تطوع للعمل في إسرائيل إبان حرب الخليج الأولى قبل سبعة عشر عاما حيث عمل في قاعدة للجيش الاسرائيلي شمالي اسرائيل.
بعد أن تناقلت الصحف الاسرائيلية نبأ تعيين الرئيس الأميركي المنتخب باراك أوباما اليهودي رام عيمنوئيل وهو من أصل إسرائيلي رئيسا لطاقم البيت الأبيض، اعتبرت ردود فعل عربية قرار الرئيس الامريكي المنتخب بأنه تتمة لسيناريو قال به خلال الفترة الاخيرة من حملته الانتخابية عندما أكد حينها خلال كلمة له أمام لجنة العلاقات العامة الأمريكية الإسرائيلية "أيباك" ، أن القدس يجب أن تظل عاصمة لإسرائيل، مشدداً أنه لن يساوم على أمن الدولة العبرية، مصرحا بأن " "أي اتفاق مع الشعب الفلسطيني يجب أن يحافظ على هوية إسرائيل كدولة يهودية لها حدودها الآمنة والمعترف بها."
وعيمنوئيل ( 49 عاما ) من مواليد شيكاغو وهو عضو في الكونغرس عن ولاية إيلينوي، وسبق له أن شارك في الحملة الانتخابية للرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون وتركّزت نشاطاته آنذاك على جمع التبرعات المالية وعين فيما بعد مستشاراً للرئيس كلينتون.
صحف فلسطينية تناولت الخبر تحت عنوان " اول خازوق للعرب من باراك اوباما" في اشارة اعتبروها من جانبهم بأن "أوباما" بدأ فعليا نهج "المحاباة" لصالح الدولة الاسرائيلية، سيما وأن عيمنوئيل كان تطوع للعمل في إسرائيل إبان حرب الخليج الأولى قبل سبعة عشر عاما حيث عمل في قاعدة للجيش الاسرائيلي شمالي اسرائيل.
التعليقات