رائده الشلالفه - قرر مدعي عام الرمثا اليوم الاثنين توقيف مدير مدرسة ابن حزم في الرمثا، بعد توجيه تهمة الاهمال اثر وفاة الطالب فراس الغرايبة والذي لقي حتفه اثر سقوط بوابة المدرسة عليه قبل نحو عشرة ايام.
وكان الطفل غرايبة (14) عاما اصيب اصابات حرجة اثر سقوط بوابة المدرسة الحديدية عليه يوم الاثنين قبل الماضي ليتوفاه الله يوم الثلاثاء الماضي، وقد حملت عائلته المسؤولية لوزير التربية د. محمد الذنيبات ومدير تربية الرمثا ومدير المدرسة الذي تم توقيفه بقرار المدعي العام .
وكانت قضية وفاة الطفل فراس قد قوبلت بالغضب الشعبي نظرا لحالة الاهمال الواضحة التي تسببت بوفاته سيما وان 'بوابة الموت' كانت قد وقعت في وقت سابق على عربة بائع متجول، وتم اعلام ادارة المدرسة بتلف مفاصل البوابة، والامر ذاته وصل لعلم وزارة التربية والتعليم عبر احد مسؤولي قسم الصيانة والابنية في وزارة التربية والتعليم وذلك بحسب تصريحات احد اعمام الطفل والذي اوضح بان المسؤول المذكور كان قد زار المنطقة ضمن حراك دعائي لاحد المرشحين، ووعد بالتحرك الفوري لاصلاح البوابة، وهو الامر الذي لم يحدث ولم يبتعد عن وصفه بأنه داعية انتخابية في حينه !
المحزن في قضية الطفل فراس الغرايبة بأنه وحيد اهله من الذكور وله من الشقيقات خمس.
الاهم ، وعلى ما يبدو ان زيارة وزير التربية والتعليم د. محمد الذنيبات والذي تنصل مبكرا من مسؤوليته تجاه الحادثة بزيارته لبيت عزاء الطفل غرايبة، لن يكون محل مساءلة وهو الامر الذي يعيدنا الى المربع الخطر في مدارسنا الحكومية التي تحتاج نسبة كبيرة منها لاعادة التأهيل لجهة البيئة التعليمية من مبان ايلة للسقوط ومقاعد تالفة وما هو على ارض الواقع اشد قبحا وتنكيلا.
وكانت جراسا قد نشرت تفاصيل الحادثة عبر تقريرها الذي حمل عنوان :
رائده الشلالفه - قرر مدعي عام الرمثا اليوم الاثنين توقيف مدير مدرسة ابن حزم في الرمثا، بعد توجيه تهمة الاهمال اثر وفاة الطالب فراس الغرايبة والذي لقي حتفه اثر سقوط بوابة المدرسة عليه قبل نحو عشرة ايام.
وكان الطفل غرايبة (14) عاما اصيب اصابات حرجة اثر سقوط بوابة المدرسة الحديدية عليه يوم الاثنين قبل الماضي ليتوفاه الله يوم الثلاثاء الماضي، وقد حملت عائلته المسؤولية لوزير التربية د. محمد الذنيبات ومدير تربية الرمثا ومدير المدرسة الذي تم توقيفه بقرار المدعي العام .
وكانت قضية وفاة الطفل فراس قد قوبلت بالغضب الشعبي نظرا لحالة الاهمال الواضحة التي تسببت بوفاته سيما وان 'بوابة الموت' كانت قد وقعت في وقت سابق على عربة بائع متجول، وتم اعلام ادارة المدرسة بتلف مفاصل البوابة، والامر ذاته وصل لعلم وزارة التربية والتعليم عبر احد مسؤولي قسم الصيانة والابنية في وزارة التربية والتعليم وذلك بحسب تصريحات احد اعمام الطفل والذي اوضح بان المسؤول المذكور كان قد زار المنطقة ضمن حراك دعائي لاحد المرشحين، ووعد بالتحرك الفوري لاصلاح البوابة، وهو الامر الذي لم يحدث ولم يبتعد عن وصفه بأنه داعية انتخابية في حينه !
المحزن في قضية الطفل فراس الغرايبة بأنه وحيد اهله من الذكور وله من الشقيقات خمس.
الاهم ، وعلى ما يبدو ان زيارة وزير التربية والتعليم د. محمد الذنيبات والذي تنصل مبكرا من مسؤوليته تجاه الحادثة بزيارته لبيت عزاء الطفل غرايبة، لن يكون محل مساءلة وهو الامر الذي يعيدنا الى المربع الخطر في مدارسنا الحكومية التي تحتاج نسبة كبيرة منها لاعادة التأهيل لجهة البيئة التعليمية من مبان ايلة للسقوط ومقاعد تالفة وما هو على ارض الواقع اشد قبحا وتنكيلا.
وكانت جراسا قد نشرت تفاصيل الحادثة عبر تقريرها الذي حمل عنوان :
رائده الشلالفه - قرر مدعي عام الرمثا اليوم الاثنين توقيف مدير مدرسة ابن حزم في الرمثا، بعد توجيه تهمة الاهمال اثر وفاة الطالب فراس الغرايبة والذي لقي حتفه اثر سقوط بوابة المدرسة عليه قبل نحو عشرة ايام.
وكان الطفل غرايبة (14) عاما اصيب اصابات حرجة اثر سقوط بوابة المدرسة الحديدية عليه يوم الاثنين قبل الماضي ليتوفاه الله يوم الثلاثاء الماضي، وقد حملت عائلته المسؤولية لوزير التربية د. محمد الذنيبات ومدير تربية الرمثا ومدير المدرسة الذي تم توقيفه بقرار المدعي العام .
وكانت قضية وفاة الطفل فراس قد قوبلت بالغضب الشعبي نظرا لحالة الاهمال الواضحة التي تسببت بوفاته سيما وان 'بوابة الموت' كانت قد وقعت في وقت سابق على عربة بائع متجول، وتم اعلام ادارة المدرسة بتلف مفاصل البوابة، والامر ذاته وصل لعلم وزارة التربية والتعليم عبر احد مسؤولي قسم الصيانة والابنية في وزارة التربية والتعليم وذلك بحسب تصريحات احد اعمام الطفل والذي اوضح بان المسؤول المذكور كان قد زار المنطقة ضمن حراك دعائي لاحد المرشحين، ووعد بالتحرك الفوري لاصلاح البوابة، وهو الامر الذي لم يحدث ولم يبتعد عن وصفه بأنه داعية انتخابية في حينه !
المحزن في قضية الطفل فراس الغرايبة بأنه وحيد اهله من الذكور وله من الشقيقات خمس.
الاهم ، وعلى ما يبدو ان زيارة وزير التربية والتعليم د. محمد الذنيبات والذي تنصل مبكرا من مسؤوليته تجاه الحادثة بزيارته لبيت عزاء الطفل غرايبة، لن يكون محل مساءلة وهو الامر الذي يعيدنا الى المربع الخطر في مدارسنا الحكومية التي تحتاج نسبة كبيرة منها لاعادة التأهيل لجهة البيئة التعليمية من مبان ايلة للسقوط ومقاعد تالفة وما هو على ارض الواقع اشد قبحا وتنكيلا.
وكانت جراسا قد نشرت تفاصيل الحادثة عبر تقريرها الذي حمل عنوان :
التعليقات