التقط احد المواطنين صورة لسيارة تابعة لامانة عمان وتنقل على متنها عدد من العمال تسير بشارع الإستقلال في بحر الأسبوع الماضي.
وتاليا نص التعليق الذي ارسله المواطن مرفقا بالصورة..
مشهدُ مُبكي، ضاعت في تفاصيله كرامة المواطن في بلد الحريات والكرامة! عُمال وطن يُنقلون إلى مواقع عملهم كالعبيد، داخل مركباتٍ لاتصلحُ إلا لنقل النفايات أو البهائم، مشهدُ إلتقطته بعدستي في القرن الواحد والعشرين، في شارع الإستقلال في بحر الأسبوع الماضي! مشهدُ أثار الكثير من التساؤلات في نفسي..
هل يرضى بلتاجي أن يُنقل إلى مقر عمله بهذه الطريقة ؟ أم أن كرامته أعلى من كرامة عامل الوطن ؟! وهل الحكومة التي وفّرت المئات من سيارات المرسيدس لكبار الشخصيات عاجزة عن توفير وسائل نقل مريحة تحفظ كرامة هذه الفئة المستضعفة!
التقط احد المواطنين صورة لسيارة تابعة لامانة عمان وتنقل على متنها عدد من العمال تسير بشارع الإستقلال في بحر الأسبوع الماضي.
وتاليا نص التعليق الذي ارسله المواطن مرفقا بالصورة..
مشهدُ مُبكي، ضاعت في تفاصيله كرامة المواطن في بلد الحريات والكرامة! عُمال وطن يُنقلون إلى مواقع عملهم كالعبيد، داخل مركباتٍ لاتصلحُ إلا لنقل النفايات أو البهائم، مشهدُ إلتقطته بعدستي في القرن الواحد والعشرين، في شارع الإستقلال في بحر الأسبوع الماضي! مشهدُ أثار الكثير من التساؤلات في نفسي..
هل يرضى بلتاجي أن يُنقل إلى مقر عمله بهذه الطريقة ؟ أم أن كرامته أعلى من كرامة عامل الوطن ؟! وهل الحكومة التي وفّرت المئات من سيارات المرسيدس لكبار الشخصيات عاجزة عن توفير وسائل نقل مريحة تحفظ كرامة هذه الفئة المستضعفة!
التقط احد المواطنين صورة لسيارة تابعة لامانة عمان وتنقل على متنها عدد من العمال تسير بشارع الإستقلال في بحر الأسبوع الماضي.
وتاليا نص التعليق الذي ارسله المواطن مرفقا بالصورة..
مشهدُ مُبكي، ضاعت في تفاصيله كرامة المواطن في بلد الحريات والكرامة! عُمال وطن يُنقلون إلى مواقع عملهم كالعبيد، داخل مركباتٍ لاتصلحُ إلا لنقل النفايات أو البهائم، مشهدُ إلتقطته بعدستي في القرن الواحد والعشرين، في شارع الإستقلال في بحر الأسبوع الماضي! مشهدُ أثار الكثير من التساؤلات في نفسي..
هل يرضى بلتاجي أن يُنقل إلى مقر عمله بهذه الطريقة ؟ أم أن كرامته أعلى من كرامة عامل الوطن ؟! وهل الحكومة التي وفّرت المئات من سيارات المرسيدس لكبار الشخصيات عاجزة عن توفير وسائل نقل مريحة تحفظ كرامة هذه الفئة المستضعفة!
التعليقات