اينما اتجهت لم اجد من ايد تعديلات المناهج ” الانسانية وما يتعلق بالايات والاحاديث والسيرة والعقيدة على وجه الخصوص ” سوى بضعة مسؤولين هم انفسهم من دافعوا ونظروا وشاركوا بها.
بينما ، واينما اتجهت اجد تحليلات وابعاد مضادة و لا تخدم التعديلات ، وانما تضفي عليها حالة مشوشة ومرتبكة ولا نعلم نتائجها ، بل واكثر واخطر نجد معارضة شديدة واحتجاجات متنوعة وفي تصاعد واصرار على رفضها.
هناك ثلاثة اطراف مهمة ورئيسة لا يمكن تجاهلها او تجاوزها وهي متأثرة ومعنية مباشرة في التعديلات وهم ؛ المعلمون والطلبة والاهل ، جلهم ان لم يكن كلهم تقريبا اعربوا عن رفضهم باساليب ومواقف واماكن شتى ومستمر.
اليس نبض الشارع والناس بوصلة الحكيم والسياسي وصاحب القرار، لما فيه من عقل باطن يختزن تجربة وعبقرية واعراف وتقاليد ونواميس ومصدر اساسي للتشريع والاجتهاد والقرار ونور يهتدى به عبر العصور.
القرآن الكريم والحديث الشريف والسيرة النبوية والعقيدة كلها و بالكامل ، كانت موجودة ومفعلة في المجتمع ومؤسساته و في الصدور والعقول وفي ثنايا الكتب وعلى افواه العلماء وفي كل المجالس دون حسيب او رقيب وعبر قرون طويلة مضت ازدهرت فيها الحضارة الاسلامية وكانت نبع للمعرفة والعلم والاقتداء ، ولم يخلق سوى مجتمعا متسامحا متحابا مؤثرا على نفسه ولو كان بهم خصاصة .
والان وللاسف لم يبقى منه سوى بضعة ايات وبضعة احاديث وبضعة سير وشروحات في ثنايا المناهج..
كيف اصبحت هذه مصدر للارهاب ..!!؟؟
اينما اتجهت لم اجد من ايد تعديلات المناهج ” الانسانية وما يتعلق بالايات والاحاديث والسيرة والعقيدة على وجه الخصوص ” سوى بضعة مسؤولين هم انفسهم من دافعوا ونظروا وشاركوا بها.
بينما ، واينما اتجهت اجد تحليلات وابعاد مضادة و لا تخدم التعديلات ، وانما تضفي عليها حالة مشوشة ومرتبكة ولا نعلم نتائجها ، بل واكثر واخطر نجد معارضة شديدة واحتجاجات متنوعة وفي تصاعد واصرار على رفضها.
هناك ثلاثة اطراف مهمة ورئيسة لا يمكن تجاهلها او تجاوزها وهي متأثرة ومعنية مباشرة في التعديلات وهم ؛ المعلمون والطلبة والاهل ، جلهم ان لم يكن كلهم تقريبا اعربوا عن رفضهم باساليب ومواقف واماكن شتى ومستمر.
اليس نبض الشارع والناس بوصلة الحكيم والسياسي وصاحب القرار، لما فيه من عقل باطن يختزن تجربة وعبقرية واعراف وتقاليد ونواميس ومصدر اساسي للتشريع والاجتهاد والقرار ونور يهتدى به عبر العصور.
القرآن الكريم والحديث الشريف والسيرة النبوية والعقيدة كلها و بالكامل ، كانت موجودة ومفعلة في المجتمع ومؤسساته و في الصدور والعقول وفي ثنايا الكتب وعلى افواه العلماء وفي كل المجالس دون حسيب او رقيب وعبر قرون طويلة مضت ازدهرت فيها الحضارة الاسلامية وكانت نبع للمعرفة والعلم والاقتداء ، ولم يخلق سوى مجتمعا متسامحا متحابا مؤثرا على نفسه ولو كان بهم خصاصة .
والان وللاسف لم يبقى منه سوى بضعة ايات وبضعة احاديث وبضعة سير وشروحات في ثنايا المناهج..
كيف اصبحت هذه مصدر للارهاب ..!!؟؟
اينما اتجهت لم اجد من ايد تعديلات المناهج ” الانسانية وما يتعلق بالايات والاحاديث والسيرة والعقيدة على وجه الخصوص ” سوى بضعة مسؤولين هم انفسهم من دافعوا ونظروا وشاركوا بها.
بينما ، واينما اتجهت اجد تحليلات وابعاد مضادة و لا تخدم التعديلات ، وانما تضفي عليها حالة مشوشة ومرتبكة ولا نعلم نتائجها ، بل واكثر واخطر نجد معارضة شديدة واحتجاجات متنوعة وفي تصاعد واصرار على رفضها.
هناك ثلاثة اطراف مهمة ورئيسة لا يمكن تجاهلها او تجاوزها وهي متأثرة ومعنية مباشرة في التعديلات وهم ؛ المعلمون والطلبة والاهل ، جلهم ان لم يكن كلهم تقريبا اعربوا عن رفضهم باساليب ومواقف واماكن شتى ومستمر.
اليس نبض الشارع والناس بوصلة الحكيم والسياسي وصاحب القرار، لما فيه من عقل باطن يختزن تجربة وعبقرية واعراف وتقاليد ونواميس ومصدر اساسي للتشريع والاجتهاد والقرار ونور يهتدى به عبر العصور.
القرآن الكريم والحديث الشريف والسيرة النبوية والعقيدة كلها و بالكامل ، كانت موجودة ومفعلة في المجتمع ومؤسساته و في الصدور والعقول وفي ثنايا الكتب وعلى افواه العلماء وفي كل المجالس دون حسيب او رقيب وعبر قرون طويلة مضت ازدهرت فيها الحضارة الاسلامية وكانت نبع للمعرفة والعلم والاقتداء ، ولم يخلق سوى مجتمعا متسامحا متحابا مؤثرا على نفسه ولو كان بهم خصاصة .
والان وللاسف لم يبقى منه سوى بضعة ايات وبضعة احاديث وبضعة سير وشروحات في ثنايا المناهج..
كيف اصبحت هذه مصدر للارهاب ..!!؟؟
التعليقات