اثار تصريح وزير الأوقاف الفلسطيني السابق وقاضى قضاة فلسطين الحالي، عندما تحدث فى مداخلة مع القناة الثانية الإسرائيلية' من انه ( لو كان الرسول حياً بيننا لشارك بهذه الجنازة ) موجة غضب لدى الشارع العربي عامة، وذلك لإقحامه النهج النبوي في تصريحاته السياسية.
ودافع الهباش عن موقف الرئيس الفلسطيني والوفود العربية التي حضرت جنازة شيمون بيريز، رئيس دولة الاحتلال الصهيونية، وقال بالنص ” لو كان الرسول حياً بيننا لشارك بهذه الجنازة” ، وأستند الهباش فى كلمته الصادمة التي تنم عن جهله بالأحاديث النبوية، وخاسئته ووقحاته فى ذكر الرسول الكريم فى موقف مخزي كهؤلاء الخونه الذين شاركوا فى تأبين هذا السفاح المجرم الذي لم يسلم العرب أجمعين والمسلمين من نيران قواته المحتلة .
الى ذلك التزمت الحكومة الفلسطينية الصمت حيال موقف وزيرها الهباش الذي يشغل الى جانب حقيبة الاوقاف الفلسطينية موقع مستشار الرئيس عباس للشؤون الدينية، الامر الذي زاد في حدة القضية .
اثار تصريح وزير الأوقاف الفلسطيني السابق وقاضى قضاة فلسطين الحالي، عندما تحدث فى مداخلة مع القناة الثانية الإسرائيلية' من انه ( لو كان الرسول حياً بيننا لشارك بهذه الجنازة ) موجة غضب لدى الشارع العربي عامة، وذلك لإقحامه النهج النبوي في تصريحاته السياسية.
ودافع الهباش عن موقف الرئيس الفلسطيني والوفود العربية التي حضرت جنازة شيمون بيريز، رئيس دولة الاحتلال الصهيونية، وقال بالنص ” لو كان الرسول حياً بيننا لشارك بهذه الجنازة” ، وأستند الهباش فى كلمته الصادمة التي تنم عن جهله بالأحاديث النبوية، وخاسئته ووقحاته فى ذكر الرسول الكريم فى موقف مخزي كهؤلاء الخونه الذين شاركوا فى تأبين هذا السفاح المجرم الذي لم يسلم العرب أجمعين والمسلمين من نيران قواته المحتلة .
الى ذلك التزمت الحكومة الفلسطينية الصمت حيال موقف وزيرها الهباش الذي يشغل الى جانب حقيبة الاوقاف الفلسطينية موقع مستشار الرئيس عباس للشؤون الدينية، الامر الذي زاد في حدة القضية .
اثار تصريح وزير الأوقاف الفلسطيني السابق وقاضى قضاة فلسطين الحالي، عندما تحدث فى مداخلة مع القناة الثانية الإسرائيلية' من انه ( لو كان الرسول حياً بيننا لشارك بهذه الجنازة ) موجة غضب لدى الشارع العربي عامة، وذلك لإقحامه النهج النبوي في تصريحاته السياسية.
ودافع الهباش عن موقف الرئيس الفلسطيني والوفود العربية التي حضرت جنازة شيمون بيريز، رئيس دولة الاحتلال الصهيونية، وقال بالنص ” لو كان الرسول حياً بيننا لشارك بهذه الجنازة” ، وأستند الهباش فى كلمته الصادمة التي تنم عن جهله بالأحاديث النبوية، وخاسئته ووقحاته فى ذكر الرسول الكريم فى موقف مخزي كهؤلاء الخونه الذين شاركوا فى تأبين هذا السفاح المجرم الذي لم يسلم العرب أجمعين والمسلمين من نيران قواته المحتلة .
الى ذلك التزمت الحكومة الفلسطينية الصمت حيال موقف وزيرها الهباش الذي يشغل الى جانب حقيبة الاوقاف الفلسطينية موقع مستشار الرئيس عباس للشؤون الدينية، الامر الذي زاد في حدة القضية .
التعليقات
اللهم انت الحق و انت المنتقم
عليه من الله ما يستحق
وحشره الله مع من احب