ما ان أعلنت الحكومه عن الدخول بمرحلة الصمت الانتخابي اي فترة الأربع وعشرون ساعه التي تسبق العمليه الانتخابيه سواء كان ذلك من خلال الاعلام المرئي او المسموع او من خلال النشر والإعلان ما ان دخل الشعب الاردني بمرحلة الخوف والرهبة .
هذه المره كانت المقرات الانتخابيه شبه خاويه ولم يتردد عليها كثير من المواطنين بل القله منهم ولم نكن نسمع كما في السابق عن مهرجانات خطابيه وبيانات انتخابية لم نشعر ان هناك سيكون انتخابات والذي كان يذكرنا فقط بالانتخابات هي الإعلانات في الشوارع من قبل الهيئه المستقله للانتخاب او من خلال صور المرشحين .
بالرغم من وجود أصوات كثيره تطالب بمقاطعة الانتخابات لا زال هناك دعوات من تجمعات عشائرية وحزبيه واقليه شعبيه تحث على المشاركه .
اربع وعشرون ساعه هي فترة الصمت الانتخابي اما فترة الصمت النيابي ستكون طويله جدا ربما ستمتد الى اربع سنوات ستسمع صوتهم فى اول ٣ او ٤ جلسات ومن ثم ستسمع صوت الشعب عند الدوار الرابع والنواب سيكونوا مشغولين بمصالحهم بسفراتهم بسهراتهم وجهاتهم .
اما سكوت النواب امام الحكومه وعدم الدفاع عن حقوق الشعب وعدم المطالبه بحقوقهم والتوقيع والتصديق على بعض القوانين والقرارات التي تلحق الضرر بالمواطنين يعتبر انتهاك لحقوق المواطنين وتأييد للحكومه ففي كل دول العالم ميزانية الدول هي جيوب للمواطنين اما في الاْردن جيوب المواطنين هي ميزانيه للدوله كلما زاد عجز الميزانية وارتفع حجم المديونية حمل المواطن العبئ الأكبر لمعالجة الخلل لماذ لم يطالب النواب السابقون بالاطلاع على ملفات التحقيق في مكافحة الفساد للقضايا المنظوره بحق لصوص المال العام .
شعبنا الاردني سيغرد غدا ونوابنا سيصمتون اربع سنوات قادمه .
نحن الشباب مستقبل الاْردن ونحن من سيبنيه لذا علينا ان نتعامل مع الأمور بعقلانيه وتروي وبعيدا عن المصالح الشخصيه وبعيدا عن العشائرية والمناطقيه ملنمنح صوتنا لمن يستحق .
والرمد اقل ضررا من العمى
ما ان أعلنت الحكومه عن الدخول بمرحلة الصمت الانتخابي اي فترة الأربع وعشرون ساعه التي تسبق العمليه الانتخابيه سواء كان ذلك من خلال الاعلام المرئي او المسموع او من خلال النشر والإعلان ما ان دخل الشعب الاردني بمرحلة الخوف والرهبة .
هذه المره كانت المقرات الانتخابيه شبه خاويه ولم يتردد عليها كثير من المواطنين بل القله منهم ولم نكن نسمع كما في السابق عن مهرجانات خطابيه وبيانات انتخابية لم نشعر ان هناك سيكون انتخابات والذي كان يذكرنا فقط بالانتخابات هي الإعلانات في الشوارع من قبل الهيئه المستقله للانتخاب او من خلال صور المرشحين .
بالرغم من وجود أصوات كثيره تطالب بمقاطعة الانتخابات لا زال هناك دعوات من تجمعات عشائرية وحزبيه واقليه شعبيه تحث على المشاركه .
اربع وعشرون ساعه هي فترة الصمت الانتخابي اما فترة الصمت النيابي ستكون طويله جدا ربما ستمتد الى اربع سنوات ستسمع صوتهم فى اول ٣ او ٤ جلسات ومن ثم ستسمع صوت الشعب عند الدوار الرابع والنواب سيكونوا مشغولين بمصالحهم بسفراتهم بسهراتهم وجهاتهم .
اما سكوت النواب امام الحكومه وعدم الدفاع عن حقوق الشعب وعدم المطالبه بحقوقهم والتوقيع والتصديق على بعض القوانين والقرارات التي تلحق الضرر بالمواطنين يعتبر انتهاك لحقوق المواطنين وتأييد للحكومه ففي كل دول العالم ميزانية الدول هي جيوب للمواطنين اما في الاْردن جيوب المواطنين هي ميزانيه للدوله كلما زاد عجز الميزانية وارتفع حجم المديونية حمل المواطن العبئ الأكبر لمعالجة الخلل لماذ لم يطالب النواب السابقون بالاطلاع على ملفات التحقيق في مكافحة الفساد للقضايا المنظوره بحق لصوص المال العام .
شعبنا الاردني سيغرد غدا ونوابنا سيصمتون اربع سنوات قادمه .
نحن الشباب مستقبل الاْردن ونحن من سيبنيه لذا علينا ان نتعامل مع الأمور بعقلانيه وتروي وبعيدا عن المصالح الشخصيه وبعيدا عن العشائرية والمناطقيه ملنمنح صوتنا لمن يستحق .
والرمد اقل ضررا من العمى
ما ان أعلنت الحكومه عن الدخول بمرحلة الصمت الانتخابي اي فترة الأربع وعشرون ساعه التي تسبق العمليه الانتخابيه سواء كان ذلك من خلال الاعلام المرئي او المسموع او من خلال النشر والإعلان ما ان دخل الشعب الاردني بمرحلة الخوف والرهبة .
هذه المره كانت المقرات الانتخابيه شبه خاويه ولم يتردد عليها كثير من المواطنين بل القله منهم ولم نكن نسمع كما في السابق عن مهرجانات خطابيه وبيانات انتخابية لم نشعر ان هناك سيكون انتخابات والذي كان يذكرنا فقط بالانتخابات هي الإعلانات في الشوارع من قبل الهيئه المستقله للانتخاب او من خلال صور المرشحين .
بالرغم من وجود أصوات كثيره تطالب بمقاطعة الانتخابات لا زال هناك دعوات من تجمعات عشائرية وحزبيه واقليه شعبيه تحث على المشاركه .
اربع وعشرون ساعه هي فترة الصمت الانتخابي اما فترة الصمت النيابي ستكون طويله جدا ربما ستمتد الى اربع سنوات ستسمع صوتهم فى اول ٣ او ٤ جلسات ومن ثم ستسمع صوت الشعب عند الدوار الرابع والنواب سيكونوا مشغولين بمصالحهم بسفراتهم بسهراتهم وجهاتهم .
اما سكوت النواب امام الحكومه وعدم الدفاع عن حقوق الشعب وعدم المطالبه بحقوقهم والتوقيع والتصديق على بعض القوانين والقرارات التي تلحق الضرر بالمواطنين يعتبر انتهاك لحقوق المواطنين وتأييد للحكومه ففي كل دول العالم ميزانية الدول هي جيوب للمواطنين اما في الاْردن جيوب المواطنين هي ميزانيه للدوله كلما زاد عجز الميزانية وارتفع حجم المديونية حمل المواطن العبئ الأكبر لمعالجة الخلل لماذ لم يطالب النواب السابقون بالاطلاع على ملفات التحقيق في مكافحة الفساد للقضايا المنظوره بحق لصوص المال العام .
شعبنا الاردني سيغرد غدا ونوابنا سيصمتون اربع سنوات قادمه .
نحن الشباب مستقبل الاْردن ونحن من سيبنيه لذا علينا ان نتعامل مع الأمور بعقلانيه وتروي وبعيدا عن المصالح الشخصيه وبعيدا عن العشائرية والمناطقيه ملنمنح صوتنا لمن يستحق .
والرمد اقل ضررا من العمى
التعليقات
شو عملوا النواب بكل الدورات السابقة