تحسين التل - تم تشييد هذا المسجد في عهد الملك عبد الله الأول، عام 1923 وأجريت له عمليات صيانة في الأربعينات من القرن الماضي في عهد المتصرف فلاح باشا المدادحة.
يعد المسجد من التحف المعمارية التي يجب المحافظة عليها، ونتمنى على حكومة الدكتور هاني الملقي أن توليه اهتمامها بعد الإهمال الواضح من قبل بلدية إربد ووزارة الأوقاف ووزارة البيئة، وكل من يهمه أمر المسجد.
هناك ثلاث جهات مقصرة تقصيراً واضحاً في عملها، بلدية إربد وتحديداً مديرية البيئة التابعة للبلدية، ووزارة الأوقاف المسئولة عن المساجد، ووزارة البيئة المسئولة أيضاً عن التلوث الواضح أمام المسجد وما يحيط به من نفايات.
تحسين التل - تم تشييد هذا المسجد في عهد الملك عبد الله الأول، عام 1923 وأجريت له عمليات صيانة في الأربعينات من القرن الماضي في عهد المتصرف فلاح باشا المدادحة.
يعد المسجد من التحف المعمارية التي يجب المحافظة عليها، ونتمنى على حكومة الدكتور هاني الملقي أن توليه اهتمامها بعد الإهمال الواضح من قبل بلدية إربد ووزارة الأوقاف ووزارة البيئة، وكل من يهمه أمر المسجد.
هناك ثلاث جهات مقصرة تقصيراً واضحاً في عملها، بلدية إربد وتحديداً مديرية البيئة التابعة للبلدية، ووزارة الأوقاف المسئولة عن المساجد، ووزارة البيئة المسئولة أيضاً عن التلوث الواضح أمام المسجد وما يحيط به من نفايات.
تحسين التل - تم تشييد هذا المسجد في عهد الملك عبد الله الأول، عام 1923 وأجريت له عمليات صيانة في الأربعينات من القرن الماضي في عهد المتصرف فلاح باشا المدادحة.
يعد المسجد من التحف المعمارية التي يجب المحافظة عليها، ونتمنى على حكومة الدكتور هاني الملقي أن توليه اهتمامها بعد الإهمال الواضح من قبل بلدية إربد ووزارة الأوقاف ووزارة البيئة، وكل من يهمه أمر المسجد.
هناك ثلاث جهات مقصرة تقصيراً واضحاً في عملها، بلدية إربد وتحديداً مديرية البيئة التابعة للبلدية، ووزارة الأوقاف المسئولة عن المساجد، ووزارة البيئة المسئولة أيضاً عن التلوث الواضح أمام المسجد وما يحيط به من نفايات.
التعليقات