في بادئ الامر كنّا نعتقد ان نظام القوائم هو نظام سيعزز دور الأحزاب والعشائرية في الانتخابات وتوسيع دور المشاركه الشعبيه في الانتخابات كونه يحق للناخب ان ينتخب اكثر من مرشح بإلقائمه .
ي بداية الانتخابات واجه رأس القائمه صعوبات كبيره في تشكيل القائمه اسمحوا لي ان اذكر بعضها ....
١-إيجاد مرشحين اقوياء يملكون عدد أصوات كبيره لتغذي رصيد القائمه لكي تستطيع هذه القائمه ان تنافس كونها قائمه نسبيه وبحيث ان لا ينافس هذا المرشح المرشح الرئيسي على الفوز .
٢-إيجاد مرشحين حشوات مقابل مبلغ من المال بحيث يتعهدوا بأن يضخوا للقائمه بعدد لا بأس به من الأصوات .
٣-الخوف من اختراق القوائم وشراء مرشحيها او ان يكون المرشح بإلقائمه يعمل لمصلحة قائمه اخرى
٤-إيجاد مرشحين من نفس عشيرة احد المرشحين في القوائم الاخرى خصوصا اذا كانت قويه وذلك بهدف اضعافها وابعادها عن المنافسه .
حيث وصلت الأمور لصعوبة تشكيل القوائم الى اخر يوم قبل موعد الترشيح الرسمي .
وبعد تشكيل القوائم وإذا دققت بالأمر وسعيت الى معرفة الحقيقه هل كانوا المرشحين من نفس القائمه يعرفون بعضهم من قبل ،هل جمعهم فكر واحد ،هل هم متفقين على هدف واحد وهو خدمة الوطن والمواطن فإذا كان هذا حقا لماذ كل مرشح له مقره المستقل وبرنامجه المستقل وليس هناك بيان انتخابي موحد للقائمه هم فقط اجتمعوا شكليا ولكن موضوعيا هم كل واحدا منهم على حدا وله مقره ودعايته الخاصه فأذآ ما الذي يجمعهم سواء دفع التكاليف للصور الجماعيه فقط وجمع الأصوات للقائمه لمجرد المنافسه على المقعد النيابي .
في يوم الاقتراع كل عشيره او منطقه تنتخب مرشحها وتحجب عن الاخر لإبعاده عن المنافسه وإنني اخشى من المرحلة التي تلي اعلان النتائج . ولكن لدي سؤال واحد هل نظام القوائم النسبيه سيفرز فعلا نواب قادرين على مواجهة تحديات هذه المرحلة .
اناشد جلالة سيدنا بالعوده لقانون الانتخاب القديم (الصوت الواحد) لانه لم تكن العله في هذا القانون ولا في عدد الأصوات ولا عدد الدوائر ولا في توزيع المناطق وإنما العيب كان في أعضاء مجلس النواب اللذين لم ينظروا الا الى مصلحتهم ولم يلتفتوا الى مصلحة الوطن والمواطن وايضاً العيب في الحكومات المتتالية التي لم تراعي ظروف المواطن من حيث دخله وقدرته الشرائيه فليس هناك توافق من حيث الدخل والنفقات وايضاً عجزت الحكومات عن تحقيق العداله الاجتماعيه وعجزت عن الارتقاء بالوطن والمواطن فمتى سنصحح هذا المسار ....كان الله في عوننا جميعا .
ادام الله لنا ملكنا ومملكتنا وشعبنا .
في بادئ الامر كنّا نعتقد ان نظام القوائم هو نظام سيعزز دور الأحزاب والعشائرية في الانتخابات وتوسيع دور المشاركه الشعبيه في الانتخابات كونه يحق للناخب ان ينتخب اكثر من مرشح بإلقائمه .
ي بداية الانتخابات واجه رأس القائمه صعوبات كبيره في تشكيل القائمه اسمحوا لي ان اذكر بعضها ....
١-إيجاد مرشحين اقوياء يملكون عدد أصوات كبيره لتغذي رصيد القائمه لكي تستطيع هذه القائمه ان تنافس كونها قائمه نسبيه وبحيث ان لا ينافس هذا المرشح المرشح الرئيسي على الفوز .
٢-إيجاد مرشحين حشوات مقابل مبلغ من المال بحيث يتعهدوا بأن يضخوا للقائمه بعدد لا بأس به من الأصوات .
٣-الخوف من اختراق القوائم وشراء مرشحيها او ان يكون المرشح بإلقائمه يعمل لمصلحة قائمه اخرى
٤-إيجاد مرشحين من نفس عشيرة احد المرشحين في القوائم الاخرى خصوصا اذا كانت قويه وذلك بهدف اضعافها وابعادها عن المنافسه .
حيث وصلت الأمور لصعوبة تشكيل القوائم الى اخر يوم قبل موعد الترشيح الرسمي .
وبعد تشكيل القوائم وإذا دققت بالأمر وسعيت الى معرفة الحقيقه هل كانوا المرشحين من نفس القائمه يعرفون بعضهم من قبل ،هل جمعهم فكر واحد ،هل هم متفقين على هدف واحد وهو خدمة الوطن والمواطن فإذا كان هذا حقا لماذ كل مرشح له مقره المستقل وبرنامجه المستقل وليس هناك بيان انتخابي موحد للقائمه هم فقط اجتمعوا شكليا ولكن موضوعيا هم كل واحدا منهم على حدا وله مقره ودعايته الخاصه فأذآ ما الذي يجمعهم سواء دفع التكاليف للصور الجماعيه فقط وجمع الأصوات للقائمه لمجرد المنافسه على المقعد النيابي .
في يوم الاقتراع كل عشيره او منطقه تنتخب مرشحها وتحجب عن الاخر لإبعاده عن المنافسه وإنني اخشى من المرحلة التي تلي اعلان النتائج . ولكن لدي سؤال واحد هل نظام القوائم النسبيه سيفرز فعلا نواب قادرين على مواجهة تحديات هذه المرحلة .
اناشد جلالة سيدنا بالعوده لقانون الانتخاب القديم (الصوت الواحد) لانه لم تكن العله في هذا القانون ولا في عدد الأصوات ولا عدد الدوائر ولا في توزيع المناطق وإنما العيب كان في أعضاء مجلس النواب اللذين لم ينظروا الا الى مصلحتهم ولم يلتفتوا الى مصلحة الوطن والمواطن وايضاً العيب في الحكومات المتتالية التي لم تراعي ظروف المواطن من حيث دخله وقدرته الشرائيه فليس هناك توافق من حيث الدخل والنفقات وايضاً عجزت الحكومات عن تحقيق العداله الاجتماعيه وعجزت عن الارتقاء بالوطن والمواطن فمتى سنصحح هذا المسار ....كان الله في عوننا جميعا .
ادام الله لنا ملكنا ومملكتنا وشعبنا .
في بادئ الامر كنّا نعتقد ان نظام القوائم هو نظام سيعزز دور الأحزاب والعشائرية في الانتخابات وتوسيع دور المشاركه الشعبيه في الانتخابات كونه يحق للناخب ان ينتخب اكثر من مرشح بإلقائمه .
ي بداية الانتخابات واجه رأس القائمه صعوبات كبيره في تشكيل القائمه اسمحوا لي ان اذكر بعضها ....
١-إيجاد مرشحين اقوياء يملكون عدد أصوات كبيره لتغذي رصيد القائمه لكي تستطيع هذه القائمه ان تنافس كونها قائمه نسبيه وبحيث ان لا ينافس هذا المرشح المرشح الرئيسي على الفوز .
٢-إيجاد مرشحين حشوات مقابل مبلغ من المال بحيث يتعهدوا بأن يضخوا للقائمه بعدد لا بأس به من الأصوات .
٣-الخوف من اختراق القوائم وشراء مرشحيها او ان يكون المرشح بإلقائمه يعمل لمصلحة قائمه اخرى
٤-إيجاد مرشحين من نفس عشيرة احد المرشحين في القوائم الاخرى خصوصا اذا كانت قويه وذلك بهدف اضعافها وابعادها عن المنافسه .
حيث وصلت الأمور لصعوبة تشكيل القوائم الى اخر يوم قبل موعد الترشيح الرسمي .
وبعد تشكيل القوائم وإذا دققت بالأمر وسعيت الى معرفة الحقيقه هل كانوا المرشحين من نفس القائمه يعرفون بعضهم من قبل ،هل جمعهم فكر واحد ،هل هم متفقين على هدف واحد وهو خدمة الوطن والمواطن فإذا كان هذا حقا لماذ كل مرشح له مقره المستقل وبرنامجه المستقل وليس هناك بيان انتخابي موحد للقائمه هم فقط اجتمعوا شكليا ولكن موضوعيا هم كل واحدا منهم على حدا وله مقره ودعايته الخاصه فأذآ ما الذي يجمعهم سواء دفع التكاليف للصور الجماعيه فقط وجمع الأصوات للقائمه لمجرد المنافسه على المقعد النيابي .
في يوم الاقتراع كل عشيره او منطقه تنتخب مرشحها وتحجب عن الاخر لإبعاده عن المنافسه وإنني اخشى من المرحلة التي تلي اعلان النتائج . ولكن لدي سؤال واحد هل نظام القوائم النسبيه سيفرز فعلا نواب قادرين على مواجهة تحديات هذه المرحلة .
اناشد جلالة سيدنا بالعوده لقانون الانتخاب القديم (الصوت الواحد) لانه لم تكن العله في هذا القانون ولا في عدد الأصوات ولا عدد الدوائر ولا في توزيع المناطق وإنما العيب كان في أعضاء مجلس النواب اللذين لم ينظروا الا الى مصلحتهم ولم يلتفتوا الى مصلحة الوطن والمواطن وايضاً العيب في الحكومات المتتالية التي لم تراعي ظروف المواطن من حيث دخله وقدرته الشرائيه فليس هناك توافق من حيث الدخل والنفقات وايضاً عجزت الحكومات عن تحقيق العداله الاجتماعيه وعجزت عن الارتقاء بالوطن والمواطن فمتى سنصحح هذا المسار ....كان الله في عوننا جميعا .
ادام الله لنا ملكنا ومملكتنا وشعبنا .
التعليقات