يبدو ان الاهداف الشخصية تكون دائماً موجودة في التعليم العالي عندما يحين الوقت للتعيين في المناصب العليا الامر الذي كان جلياً في التعيينات الاخيرة وهاهو يتكرر تحت تاثير نفس الوزير الذي يفترض ان بين يديه خطة طريق واضحة للتنفيذ فماذا ينتظر. الحقيقة وبمراجعة الثلاث سنوات السابقة هو لا يستطيع التنفيذ او لا يرغب به لأسباب خاصة . فالاكاديميون يتناقلون رغبة الوزير في شخصية محددة للصندوق ودفعه بتاخير تعيين رئيساً لجامعة الامير الحسين التقنية والتي يعول عليها لتكون الرديف والسند للجامعة الالمانية التي نجحت تقنياً بامتياز. والاستفادة من خبرات رئيسها السابق سيجعل من جامعة الامير الحسين علامة مميزة تقنياً. الا ان الوزير الحالي يرغب بالاستحواذ على كل شيء ويفضل العودة للجامعة دافعاً تميزها التقني لاساليب تقليدية غير مجدية خاصة بعد ان نفذ مؤخراً اجندة خاصة في تعيينات خاسرة.
الى متى يبقى الوطن ثانيا والافراد اولاً. لقد حان الوقت لقراءة المشهد جيداً فالتعليم العالي في اسواء ظروفه وهجرة الادمغة في اعلى درجاتها ولا يمكن البته الاستمرار في تصديق من يلوي الحقيقية ويلون الخداع. والوزير الحالي ليس رجل المرحلة.
يبدو ان الاهداف الشخصية تكون دائماً موجودة في التعليم العالي عندما يحين الوقت للتعيين في المناصب العليا الامر الذي كان جلياً في التعيينات الاخيرة وهاهو يتكرر تحت تاثير نفس الوزير الذي يفترض ان بين يديه خطة طريق واضحة للتنفيذ فماذا ينتظر. الحقيقة وبمراجعة الثلاث سنوات السابقة هو لا يستطيع التنفيذ او لا يرغب به لأسباب خاصة . فالاكاديميون يتناقلون رغبة الوزير في شخصية محددة للصندوق ودفعه بتاخير تعيين رئيساً لجامعة الامير الحسين التقنية والتي يعول عليها لتكون الرديف والسند للجامعة الالمانية التي نجحت تقنياً بامتياز. والاستفادة من خبرات رئيسها السابق سيجعل من جامعة الامير الحسين علامة مميزة تقنياً. الا ان الوزير الحالي يرغب بالاستحواذ على كل شيء ويفضل العودة للجامعة دافعاً تميزها التقني لاساليب تقليدية غير مجدية خاصة بعد ان نفذ مؤخراً اجندة خاصة في تعيينات خاسرة.
الى متى يبقى الوطن ثانيا والافراد اولاً. لقد حان الوقت لقراءة المشهد جيداً فالتعليم العالي في اسواء ظروفه وهجرة الادمغة في اعلى درجاتها ولا يمكن البته الاستمرار في تصديق من يلوي الحقيقية ويلون الخداع. والوزير الحالي ليس رجل المرحلة.
يبدو ان الاهداف الشخصية تكون دائماً موجودة في التعليم العالي عندما يحين الوقت للتعيين في المناصب العليا الامر الذي كان جلياً في التعيينات الاخيرة وهاهو يتكرر تحت تاثير نفس الوزير الذي يفترض ان بين يديه خطة طريق واضحة للتنفيذ فماذا ينتظر. الحقيقة وبمراجعة الثلاث سنوات السابقة هو لا يستطيع التنفيذ او لا يرغب به لأسباب خاصة . فالاكاديميون يتناقلون رغبة الوزير في شخصية محددة للصندوق ودفعه بتاخير تعيين رئيساً لجامعة الامير الحسين التقنية والتي يعول عليها لتكون الرديف والسند للجامعة الالمانية التي نجحت تقنياً بامتياز. والاستفادة من خبرات رئيسها السابق سيجعل من جامعة الامير الحسين علامة مميزة تقنياً. الا ان الوزير الحالي يرغب بالاستحواذ على كل شيء ويفضل العودة للجامعة دافعاً تميزها التقني لاساليب تقليدية غير مجدية خاصة بعد ان نفذ مؤخراً اجندة خاصة في تعيينات خاسرة.
الى متى يبقى الوطن ثانيا والافراد اولاً. لقد حان الوقت لقراءة المشهد جيداً فالتعليم العالي في اسواء ظروفه وهجرة الادمغة في اعلى درجاتها ولا يمكن البته الاستمرار في تصديق من يلوي الحقيقية ويلون الخداع. والوزير الحالي ليس رجل المرحلة.
التعليقات