الواضح جليا أن لعنة حكومة عبدلله النسور تطارد حكومة الملقي فسوء الطالع الملاحق لهذه الحكومة والأحداث المتتالية من مصائب بدايتها كانت بحدث مكتب مخابرات البقعة ذلك الحدث الذي هز مشاعر الآردنيين. .ومن ثم العمل الإجرامي الذي أودى بأرواح شهدائنا من حرس الحدود.
وكل هذا ورئيس الحكومة مشغول بتفقد الأسواق الشعبيه واستعراض البطولات على أسعار الويسكي والدخان ورفع رسوم السيارات وكأنه لم يستطيع أن يخرج من نفسية وزير الصناعة والتجارة .وختمها بعمل ارعن يهدم به خيمة المعتصمين في ذيبان مما أدى لتطور الأمور إلى ماوصلت إليه من تأزيم.
والسؤال هنا هل نحن من الوقت الذي يسمح لنا بخلق حاضنات معارضه داخلية ونحن في أسوء حالاتنا الخارجية ونواجه خطر تحديات التطرف وتداعياته والسؤال الأخر من هو صاحب الاستشارة لهذه الحكومه ولست اخفي إعجابي بأحدى الصديقات عندما قالت لي (هذه البلد بس الله حاميها )
الواضح جليا أن لعنة حكومة عبدلله النسور تطارد حكومة الملقي فسوء الطالع الملاحق لهذه الحكومة والأحداث المتتالية من مصائب بدايتها كانت بحدث مكتب مخابرات البقعة ذلك الحدث الذي هز مشاعر الآردنيين. .ومن ثم العمل الإجرامي الذي أودى بأرواح شهدائنا من حرس الحدود.
وكل هذا ورئيس الحكومة مشغول بتفقد الأسواق الشعبيه واستعراض البطولات على أسعار الويسكي والدخان ورفع رسوم السيارات وكأنه لم يستطيع أن يخرج من نفسية وزير الصناعة والتجارة .وختمها بعمل ارعن يهدم به خيمة المعتصمين في ذيبان مما أدى لتطور الأمور إلى ماوصلت إليه من تأزيم.
والسؤال هنا هل نحن من الوقت الذي يسمح لنا بخلق حاضنات معارضه داخلية ونحن في أسوء حالاتنا الخارجية ونواجه خطر تحديات التطرف وتداعياته والسؤال الأخر من هو صاحب الاستشارة لهذه الحكومه ولست اخفي إعجابي بأحدى الصديقات عندما قالت لي (هذه البلد بس الله حاميها )
الواضح جليا أن لعنة حكومة عبدلله النسور تطارد حكومة الملقي فسوء الطالع الملاحق لهذه الحكومة والأحداث المتتالية من مصائب بدايتها كانت بحدث مكتب مخابرات البقعة ذلك الحدث الذي هز مشاعر الآردنيين. .ومن ثم العمل الإجرامي الذي أودى بأرواح شهدائنا من حرس الحدود.
وكل هذا ورئيس الحكومة مشغول بتفقد الأسواق الشعبيه واستعراض البطولات على أسعار الويسكي والدخان ورفع رسوم السيارات وكأنه لم يستطيع أن يخرج من نفسية وزير الصناعة والتجارة .وختمها بعمل ارعن يهدم به خيمة المعتصمين في ذيبان مما أدى لتطور الأمور إلى ماوصلت إليه من تأزيم.
والسؤال هنا هل نحن من الوقت الذي يسمح لنا بخلق حاضنات معارضه داخلية ونحن في أسوء حالاتنا الخارجية ونواجه خطر تحديات التطرف وتداعياته والسؤال الأخر من هو صاحب الاستشارة لهذه الحكومه ولست اخفي إعجابي بأحدى الصديقات عندما قالت لي (هذه البلد بس الله حاميها )
التعليقات