إن إعلان جماعة الإخوان المسلمون في الأردن المشاركة القادمة في الانتخابات النيابية خطوة إيجابية تقدمية وذلك بعد مقاطعة دامت سنوات طويلة وذلك بعد تعديل قانون الانتخاب وإسدار الستار عن الصوت الواحد الذي تم العمل به أكثر من عقدين من الزمن، والوطن الآن يمر في مرحلة يحتاج بها إلى تكاتف جميع الجهود وعدم ترك ساحة مجلس النواب والمرشحين للتجار والمقاولين فقط وإنما مشاركة جميع الأطياف في الانتخابات خاصة وأن المرحلة القادمة هي من المراحل الهامة والخطيرة جدا، والتي بحاجة منا إلى عمل وإختيار المرشح الأفضل وإفراز مجلس نيابي قادر على المرحلة الخطيرة لا أن يكون عبىء علينا، خاصة وأن جلالة الملك ذكر في أكثر من مناسبة عن الحكومات البرلمانية والتي من المتوقع أن تكون خلال المجلس القادم أو الذي يليه وفق التقديرات، وأيضاً ملف اللاجئين السوريين والقضية السورية التي أربكت المنطقة وملف داعش والأطماع الشيعية في الأردن والقضية الفلسطينية والمقدسات في القدس والمحيط الملتهب بالاردن، بالاضافة إلى ملفات الفقر والبطالة وزيادة المديونية وجذب الاستثمار الخارجي والتصرف بالمنح المقدمة بشكل مدروس ونظاميوالاقتصاد الاردني الصعب والتركيز على الشباب الذين هم بناة الغد وتحويل التحديات والازمات إلى فرص واستكمال عمليات الاصلاح التي نتمناها ونطالب بها.
من المهم وجود مجلس نواب تشريعي ورقابي على مستوى الوطن على أساس برامج وطنية هادفة لها رؤيا ورسالة واقعية مفيدة، وليس نائب خدماتي او مصالح ذاتية او مناطقية ضيقة أو برامج خيالية التحقيق.
ولذلك أدعو أخواني المشاركة الفعالة في هذا العرس الوطني لإفراز مجلس نواب يليق بالاردن وبالشعب الأردني يكون قادر على حمل الأمانة ولديهم العلم والمعرفة، فلا نريد أن نكرر إختيار مجلس نيابي ضعيف وبعدها نشتمه في كل مناسبة ونحن من إختاره وأفرزه، فهذه وسيلتنا للمشاركة في صنع القرار باختيار من يمثلونا ويتحدثون باسمنا.
ومن ناحية أخرى مطلوب أيضا من الحكومةوالهيئة المستقلة المشرفة على الإنتخابات إيجاد بيئة إنتخابية خصبة ومناسبة لإجراء الانتخابات والاشراف على إجراء العملية الإنتخابية بكل شفافية وحيادية ونزاهة مع مراقبة المال السياسي وإستغلال البعض لحاجة الناس وفقرهم.فيحق لأي شخص الترشح للانتخابات النيابية ومن حقنا أن نفرز ونختار بمسؤولية وبمقدار حبنا لبلدنا وقائدنا ومستقبل أولادنا.
الأردن أمانة في أعناق الذين ينتخبون المجلس القادم ولا تغركم الشعارات الرنانة التي هي للدعاية الانتخابية فقط، وسيكون شعارنا حب الاردن ومن أجل الاردن البلد الصغير بحجمه والكبير بقيادته وبأبناء شعبه وطيبة أهله.
والحمد لله رب العالمين أننا نختار بشكل ديموقراطي وحر من يمثلنا في محيط يستبيح الدم والقتل والدمار.
إن إعلان جماعة الإخوان المسلمون في الأردن المشاركة القادمة في الانتخابات النيابية خطوة إيجابية تقدمية وذلك بعد مقاطعة دامت سنوات طويلة وذلك بعد تعديل قانون الانتخاب وإسدار الستار عن الصوت الواحد الذي تم العمل به أكثر من عقدين من الزمن، والوطن الآن يمر في مرحلة يحتاج بها إلى تكاتف جميع الجهود وعدم ترك ساحة مجلس النواب والمرشحين للتجار والمقاولين فقط وإنما مشاركة جميع الأطياف في الانتخابات خاصة وأن المرحلة القادمة هي من المراحل الهامة والخطيرة جدا، والتي بحاجة منا إلى عمل وإختيار المرشح الأفضل وإفراز مجلس نيابي قادر على المرحلة الخطيرة لا أن يكون عبىء علينا، خاصة وأن جلالة الملك ذكر في أكثر من مناسبة عن الحكومات البرلمانية والتي من المتوقع أن تكون خلال المجلس القادم أو الذي يليه وفق التقديرات، وأيضاً ملف اللاجئين السوريين والقضية السورية التي أربكت المنطقة وملف داعش والأطماع الشيعية في الأردن والقضية الفلسطينية والمقدسات في القدس والمحيط الملتهب بالاردن، بالاضافة إلى ملفات الفقر والبطالة وزيادة المديونية وجذب الاستثمار الخارجي والتصرف بالمنح المقدمة بشكل مدروس ونظاميوالاقتصاد الاردني الصعب والتركيز على الشباب الذين هم بناة الغد وتحويل التحديات والازمات إلى فرص واستكمال عمليات الاصلاح التي نتمناها ونطالب بها.
من المهم وجود مجلس نواب تشريعي ورقابي على مستوى الوطن على أساس برامج وطنية هادفة لها رؤيا ورسالة واقعية مفيدة، وليس نائب خدماتي او مصالح ذاتية او مناطقية ضيقة أو برامج خيالية التحقيق.
ولذلك أدعو أخواني المشاركة الفعالة في هذا العرس الوطني لإفراز مجلس نواب يليق بالاردن وبالشعب الأردني يكون قادر على حمل الأمانة ولديهم العلم والمعرفة، فلا نريد أن نكرر إختيار مجلس نيابي ضعيف وبعدها نشتمه في كل مناسبة ونحن من إختاره وأفرزه، فهذه وسيلتنا للمشاركة في صنع القرار باختيار من يمثلونا ويتحدثون باسمنا.
ومن ناحية أخرى مطلوب أيضا من الحكومةوالهيئة المستقلة المشرفة على الإنتخابات إيجاد بيئة إنتخابية خصبة ومناسبة لإجراء الانتخابات والاشراف على إجراء العملية الإنتخابية بكل شفافية وحيادية ونزاهة مع مراقبة المال السياسي وإستغلال البعض لحاجة الناس وفقرهم.فيحق لأي شخص الترشح للانتخابات النيابية ومن حقنا أن نفرز ونختار بمسؤولية وبمقدار حبنا لبلدنا وقائدنا ومستقبل أولادنا.
الأردن أمانة في أعناق الذين ينتخبون المجلس القادم ولا تغركم الشعارات الرنانة التي هي للدعاية الانتخابية فقط، وسيكون شعارنا حب الاردن ومن أجل الاردن البلد الصغير بحجمه والكبير بقيادته وبأبناء شعبه وطيبة أهله.
والحمد لله رب العالمين أننا نختار بشكل ديموقراطي وحر من يمثلنا في محيط يستبيح الدم والقتل والدمار.
إن إعلان جماعة الإخوان المسلمون في الأردن المشاركة القادمة في الانتخابات النيابية خطوة إيجابية تقدمية وذلك بعد مقاطعة دامت سنوات طويلة وذلك بعد تعديل قانون الانتخاب وإسدار الستار عن الصوت الواحد الذي تم العمل به أكثر من عقدين من الزمن، والوطن الآن يمر في مرحلة يحتاج بها إلى تكاتف جميع الجهود وعدم ترك ساحة مجلس النواب والمرشحين للتجار والمقاولين فقط وإنما مشاركة جميع الأطياف في الانتخابات خاصة وأن المرحلة القادمة هي من المراحل الهامة والخطيرة جدا، والتي بحاجة منا إلى عمل وإختيار المرشح الأفضل وإفراز مجلس نيابي قادر على المرحلة الخطيرة لا أن يكون عبىء علينا، خاصة وأن جلالة الملك ذكر في أكثر من مناسبة عن الحكومات البرلمانية والتي من المتوقع أن تكون خلال المجلس القادم أو الذي يليه وفق التقديرات، وأيضاً ملف اللاجئين السوريين والقضية السورية التي أربكت المنطقة وملف داعش والأطماع الشيعية في الأردن والقضية الفلسطينية والمقدسات في القدس والمحيط الملتهب بالاردن، بالاضافة إلى ملفات الفقر والبطالة وزيادة المديونية وجذب الاستثمار الخارجي والتصرف بالمنح المقدمة بشكل مدروس ونظاميوالاقتصاد الاردني الصعب والتركيز على الشباب الذين هم بناة الغد وتحويل التحديات والازمات إلى فرص واستكمال عمليات الاصلاح التي نتمناها ونطالب بها.
من المهم وجود مجلس نواب تشريعي ورقابي على مستوى الوطن على أساس برامج وطنية هادفة لها رؤيا ورسالة واقعية مفيدة، وليس نائب خدماتي او مصالح ذاتية او مناطقية ضيقة أو برامج خيالية التحقيق.
ولذلك أدعو أخواني المشاركة الفعالة في هذا العرس الوطني لإفراز مجلس نواب يليق بالاردن وبالشعب الأردني يكون قادر على حمل الأمانة ولديهم العلم والمعرفة، فلا نريد أن نكرر إختيار مجلس نيابي ضعيف وبعدها نشتمه في كل مناسبة ونحن من إختاره وأفرزه، فهذه وسيلتنا للمشاركة في صنع القرار باختيار من يمثلونا ويتحدثون باسمنا.
ومن ناحية أخرى مطلوب أيضا من الحكومةوالهيئة المستقلة المشرفة على الإنتخابات إيجاد بيئة إنتخابية خصبة ومناسبة لإجراء الانتخابات والاشراف على إجراء العملية الإنتخابية بكل شفافية وحيادية ونزاهة مع مراقبة المال السياسي وإستغلال البعض لحاجة الناس وفقرهم.فيحق لأي شخص الترشح للانتخابات النيابية ومن حقنا أن نفرز ونختار بمسؤولية وبمقدار حبنا لبلدنا وقائدنا ومستقبل أولادنا.
الأردن أمانة في أعناق الذين ينتخبون المجلس القادم ولا تغركم الشعارات الرنانة التي هي للدعاية الانتخابية فقط، وسيكون شعارنا حب الاردن ومن أجل الاردن البلد الصغير بحجمه والكبير بقيادته وبأبناء شعبه وطيبة أهله.
والحمد لله رب العالمين أننا نختار بشكل ديموقراطي وحر من يمثلنا في محيط يستبيح الدم والقتل والدمار.
التعليقات