خاص- 'ون مان شو' .. عبارة تختصر شخص وحضور وتحركات رئيس بلدية الزرقاء المهندس عماد المومني والذي سجل حضورا بارزا امام عدسات الاعلام اكثر مما سجله في الميدان.
ولم يعد خافيا على احد ، على ان المومني اصبح يتعاطى مع مؤسسة الدولة بفوقية وهو الذي يقدم نفسه اهم من مؤسساتها التنفيذية وربما التشريعية وحتى والامنية .
وهو الامر الذي بات يشكل خللا خطيرا بتغول هذه المؤسسات على اجهزة الدولة ، والبعض منهم يرى نفسه اهم من مدير الشرطة ومدير المخابرات وأهم من المحافظ ، ولا يتوانون في التدخل بمهامهم ويتحولون الى 'واسطات' ليكونوا وأعوانهم فوق القانون، وعندما يتم رفضهم والتصدي لهم لضرورة بسط هيمنة القانون وليس بسط المحسوبيات، ينقلبون على مسؤولي الدولة .
أحد رؤساء البلديات وبعد أن تم منعه من الدخول من بوابة احدى كبريات الشركات ، رجع الى مكتبه وقام بسحب ترخيص الشركة المذكور وكاد ان يتسبب بهجرة هذه الشركة للخارج والتسبب بتكبيد خزينة الدولة مبلغ 350 مليون دينار كخسائر ، وآخر من رؤساء البلديات قام باصطحاب اولاد عمومته ليثأروا لقريب لهم اقتحم البيوت وأشهر السلاح .. والحديث يطول والقائمة متخمة بمثل أولئك المتسلقين للمناصب على حساب مصالح واكتاف الشعب.
قائمة رؤساء البلديات والتي ستبدأ 'جراسا' بفتح ملفات بلدياتهم ،بدءا من بلدية الزرقاء التي نُقل عن رئيسها المومني القول بأنه سيجعل كل مسؤولي المحافظة تحت إمرته، وكأن به (شاهبندر البلديات) لا يدري أن سوء خدماته وموات انجازاته وبؤر القاذورات والشوارع المحفرة والمكسرة والمطبات التي تنتشر حتى عقر البيوت بالاضافة الى مكبات النفايات المنتصبة عند كل بيت وحاوية ، فلم تشهد مدينة الزرقاء انحدارا بالمستوى الخدماتي كما تشهده الان والعديد من مناطقها أصبحت تابعة لكوكب االمريخ نتيجة الكتل والحفر والصخور التي تملأ أرضيتها، انظر لمنطقة نهاية مجمع الامير راشد الجديد المطل على سكة الحديد.. تخجل ان تحتوي الاردن على مثل ما تشهده هذه المنطقة من مستنقعات واوحال وروائح عفنة .
كل هذه الكوارث ستكون الفيصل بعدم عودته الى دار البلدية وقد اخفق ورفع يد المسؤولية ليتفرغ لاهوائه ومصالحه وصورته امام عدسات الاعلام كأنه أحد أهم نجوم (هوليوود) .
خاص- 'ون مان شو' .. عبارة تختصر شخص وحضور وتحركات رئيس بلدية الزرقاء المهندس عماد المومني والذي سجل حضورا بارزا امام عدسات الاعلام اكثر مما سجله في الميدان.
ولم يعد خافيا على احد ، على ان المومني اصبح يتعاطى مع مؤسسة الدولة بفوقية وهو الذي يقدم نفسه اهم من مؤسساتها التنفيذية وربما التشريعية وحتى والامنية .
وهو الامر الذي بات يشكل خللا خطيرا بتغول هذه المؤسسات على اجهزة الدولة ، والبعض منهم يرى نفسه اهم من مدير الشرطة ومدير المخابرات وأهم من المحافظ ، ولا يتوانون في التدخل بمهامهم ويتحولون الى 'واسطات' ليكونوا وأعوانهم فوق القانون، وعندما يتم رفضهم والتصدي لهم لضرورة بسط هيمنة القانون وليس بسط المحسوبيات، ينقلبون على مسؤولي الدولة .
أحد رؤساء البلديات وبعد أن تم منعه من الدخول من بوابة احدى كبريات الشركات ، رجع الى مكتبه وقام بسحب ترخيص الشركة المذكور وكاد ان يتسبب بهجرة هذه الشركة للخارج والتسبب بتكبيد خزينة الدولة مبلغ 350 مليون دينار كخسائر ، وآخر من رؤساء البلديات قام باصطحاب اولاد عمومته ليثأروا لقريب لهم اقتحم البيوت وأشهر السلاح .. والحديث يطول والقائمة متخمة بمثل أولئك المتسلقين للمناصب على حساب مصالح واكتاف الشعب.
قائمة رؤساء البلديات والتي ستبدأ 'جراسا' بفتح ملفات بلدياتهم ،بدءا من بلدية الزرقاء التي نُقل عن رئيسها المومني القول بأنه سيجعل كل مسؤولي المحافظة تحت إمرته، وكأن به (شاهبندر البلديات) لا يدري أن سوء خدماته وموات انجازاته وبؤر القاذورات والشوارع المحفرة والمكسرة والمطبات التي تنتشر حتى عقر البيوت بالاضافة الى مكبات النفايات المنتصبة عند كل بيت وحاوية ، فلم تشهد مدينة الزرقاء انحدارا بالمستوى الخدماتي كما تشهده الان والعديد من مناطقها أصبحت تابعة لكوكب االمريخ نتيجة الكتل والحفر والصخور التي تملأ أرضيتها، انظر لمنطقة نهاية مجمع الامير راشد الجديد المطل على سكة الحديد.. تخجل ان تحتوي الاردن على مثل ما تشهده هذه المنطقة من مستنقعات واوحال وروائح عفنة .
كل هذه الكوارث ستكون الفيصل بعدم عودته الى دار البلدية وقد اخفق ورفع يد المسؤولية ليتفرغ لاهوائه ومصالحه وصورته امام عدسات الاعلام كأنه أحد أهم نجوم (هوليوود) .
خاص- 'ون مان شو' .. عبارة تختصر شخص وحضور وتحركات رئيس بلدية الزرقاء المهندس عماد المومني والذي سجل حضورا بارزا امام عدسات الاعلام اكثر مما سجله في الميدان.
ولم يعد خافيا على احد ، على ان المومني اصبح يتعاطى مع مؤسسة الدولة بفوقية وهو الذي يقدم نفسه اهم من مؤسساتها التنفيذية وربما التشريعية وحتى والامنية .
وهو الامر الذي بات يشكل خللا خطيرا بتغول هذه المؤسسات على اجهزة الدولة ، والبعض منهم يرى نفسه اهم من مدير الشرطة ومدير المخابرات وأهم من المحافظ ، ولا يتوانون في التدخل بمهامهم ويتحولون الى 'واسطات' ليكونوا وأعوانهم فوق القانون، وعندما يتم رفضهم والتصدي لهم لضرورة بسط هيمنة القانون وليس بسط المحسوبيات، ينقلبون على مسؤولي الدولة .
أحد رؤساء البلديات وبعد أن تم منعه من الدخول من بوابة احدى كبريات الشركات ، رجع الى مكتبه وقام بسحب ترخيص الشركة المذكور وكاد ان يتسبب بهجرة هذه الشركة للخارج والتسبب بتكبيد خزينة الدولة مبلغ 350 مليون دينار كخسائر ، وآخر من رؤساء البلديات قام باصطحاب اولاد عمومته ليثأروا لقريب لهم اقتحم البيوت وأشهر السلاح .. والحديث يطول والقائمة متخمة بمثل أولئك المتسلقين للمناصب على حساب مصالح واكتاف الشعب.
قائمة رؤساء البلديات والتي ستبدأ 'جراسا' بفتح ملفات بلدياتهم ،بدءا من بلدية الزرقاء التي نُقل عن رئيسها المومني القول بأنه سيجعل كل مسؤولي المحافظة تحت إمرته، وكأن به (شاهبندر البلديات) لا يدري أن سوء خدماته وموات انجازاته وبؤر القاذورات والشوارع المحفرة والمكسرة والمطبات التي تنتشر حتى عقر البيوت بالاضافة الى مكبات النفايات المنتصبة عند كل بيت وحاوية ، فلم تشهد مدينة الزرقاء انحدارا بالمستوى الخدماتي كما تشهده الان والعديد من مناطقها أصبحت تابعة لكوكب االمريخ نتيجة الكتل والحفر والصخور التي تملأ أرضيتها، انظر لمنطقة نهاية مجمع الامير راشد الجديد المطل على سكة الحديد.. تخجل ان تحتوي الاردن على مثل ما تشهده هذه المنطقة من مستنقعات واوحال وروائح عفنة .
كل هذه الكوارث ستكون الفيصل بعدم عودته الى دار البلدية وقد اخفق ورفع يد المسؤولية ليتفرغ لاهوائه ومصالحه وصورته امام عدسات الاعلام كأنه أحد أهم نجوم (هوليوود) .
التعليقات
المطبات تكسو شوارع الزرقاء والحفر حدث ولا حرج
اقترح على بلدية الزرقاءاعادة تسمية اللإذاعة لتصبح اذاعة عمدة الزرقاء او اذاعة شاهبندر الزرقاء عماد بيكم المومني
لكن جراسا انتوا الكم تسمعوا أراء سكان الزرقاء
صح في شوارع محفرة وفي قاذورات ونفايات بالشوارع
بس اخف بكتير مما كان على زمان رؤساء البلديات السابقين
بستغرب ليش ماحد انتقدهم وقتها وكانت الزرقاء مليانة قمامة
انا برأيي ان الزرقاء هلا افضل من قبل لكن مازالت بحاجة للكثير من العمل
بس الناس ما بترمي الحجارة الا على الأشجار المثمره
إنجازاته تتحدث عنه
والانتخابات القادمة راح تثبت للكل انه عكس ما بتحكوا
رئيس بلدية ما عنده واسطات وما بشغل قرايبه زي اللي قبله وقبل قبله .
احنا العرب اللي بنشوفه ناجح بنحاربه وبننبسط على اللي شغل حكي
أتقوا ربنا في حكمكم عالزلمة الدنيا رمضان
ولكن الحق يقال رئيس البلدية يرغب بالعمل والإصلاح والتغيير ولكن لا حياة لمن تنادي من قبل بعض فئات المجتمع فهناك فئة لا ترغب في التعاون
حما الله الأردن وكل المدن الاردنية
ليش ما انحكى عليهم