المسؤول الاسطورة.
المسؤول الاستثنائي.
المسؤول الشمولي.
المسؤول الخارق الحارق العابر للقرارات والحكومات رغم المصائب والنكبات والازمات.
الشهداء دفنوا. ارتحلوا الى الرفيق الاعلى. في عليين بمشيئة الله. ولكن
لكن ماذا؟
لكن يأتي دور المحاسبة والقصاص. ليس من الجاني فقط. ان الجاني الحقيقي هو الذي استرخى وأخذ يتمطرخ ويتلطى وايقن لوحده في قرار ذاته انه يقود المسيرة ببركاته وبركات من وثقوا به وعبر الريموت.
الجاني الحقيقي. هو المسؤول ايا كان ترتيبه في سلم المسؤولية الذي يقود مرؤوسيه وفق النظرية (الترسلية). اي كيفما جاءت الامور.
ان الجاني الحقيقي في جرائم الاعتداء هو من ترك الامور لتسير وفق حكم الصيرورة الربانية بلا تحوط او حذر. خمسة من ضباط الصف. بلا ضابط نابه ينبغي له ان يعد العدة لولوج الكلاب والقطط الى موقع عمله قبل ان يغادر لممارسة طقوس الرب بين عياله. فما بالنا ونحن مهددون في كل لحظة من اشرس عدو يتربص بنا الدائر.وقديما قالوا:
رخاوة البطان تورث الدبر. ومن يصعب عليه تفسير المثل ليرجع الى موروثنا الشعبي في عقول العجايز خيرا من الف دورة في الادارة بلا اي اثر يذكر.
المسؤول الاسطورة.
المسؤول الاستثنائي.
المسؤول الشمولي.
المسؤول الخارق الحارق العابر للقرارات والحكومات رغم المصائب والنكبات والازمات.
الشهداء دفنوا. ارتحلوا الى الرفيق الاعلى. في عليين بمشيئة الله. ولكن
لكن ماذا؟
لكن يأتي دور المحاسبة والقصاص. ليس من الجاني فقط. ان الجاني الحقيقي هو الذي استرخى وأخذ يتمطرخ ويتلطى وايقن لوحده في قرار ذاته انه يقود المسيرة ببركاته وبركات من وثقوا به وعبر الريموت.
الجاني الحقيقي. هو المسؤول ايا كان ترتيبه في سلم المسؤولية الذي يقود مرؤوسيه وفق النظرية (الترسلية). اي كيفما جاءت الامور.
ان الجاني الحقيقي في جرائم الاعتداء هو من ترك الامور لتسير وفق حكم الصيرورة الربانية بلا تحوط او حذر. خمسة من ضباط الصف. بلا ضابط نابه ينبغي له ان يعد العدة لولوج الكلاب والقطط الى موقع عمله قبل ان يغادر لممارسة طقوس الرب بين عياله. فما بالنا ونحن مهددون في كل لحظة من اشرس عدو يتربص بنا الدائر.وقديما قالوا:
رخاوة البطان تورث الدبر. ومن يصعب عليه تفسير المثل ليرجع الى موروثنا الشعبي في عقول العجايز خيرا من الف دورة في الادارة بلا اي اثر يذكر.
المسؤول الاسطورة.
المسؤول الاستثنائي.
المسؤول الشمولي.
المسؤول الخارق الحارق العابر للقرارات والحكومات رغم المصائب والنكبات والازمات.
الشهداء دفنوا. ارتحلوا الى الرفيق الاعلى. في عليين بمشيئة الله. ولكن
لكن ماذا؟
لكن يأتي دور المحاسبة والقصاص. ليس من الجاني فقط. ان الجاني الحقيقي هو الذي استرخى وأخذ يتمطرخ ويتلطى وايقن لوحده في قرار ذاته انه يقود المسيرة ببركاته وبركات من وثقوا به وعبر الريموت.
الجاني الحقيقي. هو المسؤول ايا كان ترتيبه في سلم المسؤولية الذي يقود مرؤوسيه وفق النظرية (الترسلية). اي كيفما جاءت الامور.
ان الجاني الحقيقي في جرائم الاعتداء هو من ترك الامور لتسير وفق حكم الصيرورة الربانية بلا تحوط او حذر. خمسة من ضباط الصف. بلا ضابط نابه ينبغي له ان يعد العدة لولوج الكلاب والقطط الى موقع عمله قبل ان يغادر لممارسة طقوس الرب بين عياله. فما بالنا ونحن مهددون في كل لحظة من اشرس عدو يتربص بنا الدائر.وقديما قالوا:
رخاوة البطان تورث الدبر. ومن يصعب عليه تفسير المثل ليرجع الى موروثنا الشعبي في عقول العجايز خيرا من الف دورة في الادارة بلا اي اثر يذكر.
التعليقات