تقرير وتصوير محمد النواطير - كثيرة هي الاسر التي ينام اطفالها على امعاء خاوية، لضيق ذات اليد وعدم توفر 'فائض' مالي يؤمن لهم وجبة العشاء على اقل تقدير,
كثير من العائلات الاردنية تعيش الفقر المدقع رغم مساعدات 'المعونة' الا ان ما تتسلمه من مستحقات مالية لا يُسمن ولا يغني من جوع امام مرض وعجز ربّ الاسرة.
صاحب الحالة التالية، والتي زارته 'جراسا' ضمن جولاتها لرصد معاناة الفقراء والمحتاجين في منطقة كفرنجة بمحافظة عجلون، يعاني مرضا نفسياـ بسبب ما يتعرض له من ضغوط نفسية وتراكم الديون علية ، حيث تسبب المرض النفسي في ارهاق كاهلة اضافة لما يتعرض له من مصاريف للعلاجات والادوية ، يعيل 4 من الابناء اضافة الى والدتة وزوجتة ، يقطن في منزل سقفة من الصفيح على احد اسطح المنازل ، وغرفة ضيوف ليس بينها وبين السماء الا قطعة من البلاستيك ..
غرفة نومة ومطبخة لا تستطيع ان تميز بينهم لانهم في غرفة واحدة يتقاضى راتب 180 دينار من التنمية الاجتماعية ويتسائل ( ت،ع) كيف له ان يجد ثمن قوت يوم اطفاله وامة وثمن علاجة بعد ان يبقى له من راتبة 10 دناير بعد سداد دينه.
جراسا تحتفظ باسم ورقم هاتف الشخص صاحب الحالة لمن اراد المساعدة.
تقرير وتصوير محمد النواطير - كثيرة هي الاسر التي ينام اطفالها على امعاء خاوية، لضيق ذات اليد وعدم توفر 'فائض' مالي يؤمن لهم وجبة العشاء على اقل تقدير,
كثير من العائلات الاردنية تعيش الفقر المدقع رغم مساعدات 'المعونة' الا ان ما تتسلمه من مستحقات مالية لا يُسمن ولا يغني من جوع امام مرض وعجز ربّ الاسرة.
صاحب الحالة التالية، والتي زارته 'جراسا' ضمن جولاتها لرصد معاناة الفقراء والمحتاجين في منطقة كفرنجة بمحافظة عجلون، يعاني مرضا نفسياـ بسبب ما يتعرض له من ضغوط نفسية وتراكم الديون علية ، حيث تسبب المرض النفسي في ارهاق كاهلة اضافة لما يتعرض له من مصاريف للعلاجات والادوية ، يعيل 4 من الابناء اضافة الى والدتة وزوجتة ، يقطن في منزل سقفة من الصفيح على احد اسطح المنازل ، وغرفة ضيوف ليس بينها وبين السماء الا قطعة من البلاستيك ..
غرفة نومة ومطبخة لا تستطيع ان تميز بينهم لانهم في غرفة واحدة يتقاضى راتب 180 دينار من التنمية الاجتماعية ويتسائل ( ت،ع) كيف له ان يجد ثمن قوت يوم اطفاله وامة وثمن علاجة بعد ان يبقى له من راتبة 10 دناير بعد سداد دينه.
جراسا تحتفظ باسم ورقم هاتف الشخص صاحب الحالة لمن اراد المساعدة.
تقرير وتصوير محمد النواطير - كثيرة هي الاسر التي ينام اطفالها على امعاء خاوية، لضيق ذات اليد وعدم توفر 'فائض' مالي يؤمن لهم وجبة العشاء على اقل تقدير,
كثير من العائلات الاردنية تعيش الفقر المدقع رغم مساعدات 'المعونة' الا ان ما تتسلمه من مستحقات مالية لا يُسمن ولا يغني من جوع امام مرض وعجز ربّ الاسرة.
صاحب الحالة التالية، والتي زارته 'جراسا' ضمن جولاتها لرصد معاناة الفقراء والمحتاجين في منطقة كفرنجة بمحافظة عجلون، يعاني مرضا نفسياـ بسبب ما يتعرض له من ضغوط نفسية وتراكم الديون علية ، حيث تسبب المرض النفسي في ارهاق كاهلة اضافة لما يتعرض له من مصاريف للعلاجات والادوية ، يعيل 4 من الابناء اضافة الى والدتة وزوجتة ، يقطن في منزل سقفة من الصفيح على احد اسطح المنازل ، وغرفة ضيوف ليس بينها وبين السماء الا قطعة من البلاستيك ..
غرفة نومة ومطبخة لا تستطيع ان تميز بينهم لانهم في غرفة واحدة يتقاضى راتب 180 دينار من التنمية الاجتماعية ويتسائل ( ت،ع) كيف له ان يجد ثمن قوت يوم اطفاله وامة وثمن علاجة بعد ان يبقى له من راتبة 10 دناير بعد سداد دينه.
جراسا تحتفظ باسم ورقم هاتف الشخص صاحب الحالة لمن اراد المساعدة.
التعليقات