نعم محافظة جرش هي المحافظة الوحيدة بالمملكه ناقصة الحقوق ولا يحسب لها حساب عند الحكومات المتعاقبة(وهي المحافظه الوحيده التي تقع عليها مظلومية كبيرة ولولا رعاية سيدنا لها مثلها مثل أرجاء الوطن لكانت جرش خارج خارطة الحكومات المتعاقبة وهي آخر ما يحسب حسابها فجرش المحافظة بحجمها وعدد سكانها التي يفوق 200000الف مواطن لا يوجد بها سوى لواء واحد ومديرية تربية واحدة ومستشفى واحد هو عبارة عن مركز صحي متقدم خالي من أغلب الأجهزه الطبيه وخدمات الاختصاص وأزمة سير خانقه وبدل ما يبحثوا مسؤولين جرش عن حلها اكتفوا بالمديح والنفاق لهم وزد على ذلك قلة المخصصات المالية لها من قبل الحكومة وبالتالي أصبح حرمان جرش من حقوقها مرض مزمن من جور أهلها وإهمال الحكومات لها حتى أن المسؤولين داخل محافظة جرش اخذوا بتسير الأمور حسب رغباتهم ووصل الأمر بهم لحرمان عشائر من حقوقها وتغافل وجودها وإعطاء بعض الحقوق حسب العلاقات الشخصية والمعرفية
الخلاصة
ان محافظة جرش فيها من رجالات الوطن الرجال الرجال الأوفياء لوطنهم والمخلصين له(ولكن يا للأسف هم من تعمدوا الغياب عن الساحة ولم يعرف السبب وأحيانا كثيرة تم تغييبهم عامدا متعمدا لربما لأنهم لم ينافقوا).بالتالي أصبحت الوجوه الظاهرة الآن وتحكي بإسم أهالي جرش هم عبارة عن أشخاص يبحثوا عن الفائدة المادية؟وهم من يمسحوا الجوخ وينافقوا فمثلا التمثيل الآن لأهالي جرش محصور بالجمعيات والمنتديات والروقات وأغلب القائمين عليها هم متنفعين لا أكثر ولا أقل وهم دخيلين على العمل العام وتدار تلك المرافق حسب المصلحة الشخصية وليس حسب المصلحة العامة وبغياب رجالات جرش عن الواجهه أصبح لهؤلاء دور والغريب أنهم مصدقين حالهم أنهم اصبحو الواجهه لمحافظة جرش طبعا ليست كل الجمعيات فمثلا الجمعيات التعاونية تؤدي عمل ممتاز وبعض الجمعيات الخيريه أيضا
من هنا اختلط الحابل بالنابل وأصبح(القاع وجه والوجه هو القاع) ولا حول ولا قوة الا بالله)والسؤال لرجالات جرش إلى متى هذا الغياب والسكوت وترك الأمور لمن هو ليس أهل لها فجرش تناديكم وجرش مثلها مثل بقية أرجاء الوطن اعطتنا الكثير وواجب على رجالتها الوقوف معها ونصرتها وإزدهارها وإظهارها كما كانت نبع الرجال ونبع التاريخ ونبع الحضارة ونبع الوطنية لذلك جرش بحاجة لأهلها
نعم محافظة جرش هي المحافظة الوحيدة بالمملكه ناقصة الحقوق ولا يحسب لها حساب عند الحكومات المتعاقبة(وهي المحافظه الوحيده التي تقع عليها مظلومية كبيرة ولولا رعاية سيدنا لها مثلها مثل أرجاء الوطن لكانت جرش خارج خارطة الحكومات المتعاقبة وهي آخر ما يحسب حسابها فجرش المحافظة بحجمها وعدد سكانها التي يفوق 200000الف مواطن لا يوجد بها سوى لواء واحد ومديرية تربية واحدة ومستشفى واحد هو عبارة عن مركز صحي متقدم خالي من أغلب الأجهزه الطبيه وخدمات الاختصاص وأزمة سير خانقه وبدل ما يبحثوا مسؤولين جرش عن حلها اكتفوا بالمديح والنفاق لهم وزد على ذلك قلة المخصصات المالية لها من قبل الحكومة وبالتالي أصبح حرمان جرش من حقوقها مرض مزمن من جور أهلها وإهمال الحكومات لها حتى أن المسؤولين داخل محافظة جرش اخذوا بتسير الأمور حسب رغباتهم ووصل الأمر بهم لحرمان عشائر من حقوقها وتغافل وجودها وإعطاء بعض الحقوق حسب العلاقات الشخصية والمعرفية
الخلاصة
ان محافظة جرش فيها من رجالات الوطن الرجال الرجال الأوفياء لوطنهم والمخلصين له(ولكن يا للأسف هم من تعمدوا الغياب عن الساحة ولم يعرف السبب وأحيانا كثيرة تم تغييبهم عامدا متعمدا لربما لأنهم لم ينافقوا).بالتالي أصبحت الوجوه الظاهرة الآن وتحكي بإسم أهالي جرش هم عبارة عن أشخاص يبحثوا عن الفائدة المادية؟وهم من يمسحوا الجوخ وينافقوا فمثلا التمثيل الآن لأهالي جرش محصور بالجمعيات والمنتديات والروقات وأغلب القائمين عليها هم متنفعين لا أكثر ولا أقل وهم دخيلين على العمل العام وتدار تلك المرافق حسب المصلحة الشخصية وليس حسب المصلحة العامة وبغياب رجالات جرش عن الواجهه أصبح لهؤلاء دور والغريب أنهم مصدقين حالهم أنهم اصبحو الواجهه لمحافظة جرش طبعا ليست كل الجمعيات فمثلا الجمعيات التعاونية تؤدي عمل ممتاز وبعض الجمعيات الخيريه أيضا
من هنا اختلط الحابل بالنابل وأصبح(القاع وجه والوجه هو القاع) ولا حول ولا قوة الا بالله)والسؤال لرجالات جرش إلى متى هذا الغياب والسكوت وترك الأمور لمن هو ليس أهل لها فجرش تناديكم وجرش مثلها مثل بقية أرجاء الوطن اعطتنا الكثير وواجب على رجالتها الوقوف معها ونصرتها وإزدهارها وإظهارها كما كانت نبع الرجال ونبع التاريخ ونبع الحضارة ونبع الوطنية لذلك جرش بحاجة لأهلها
نعم محافظة جرش هي المحافظة الوحيدة بالمملكه ناقصة الحقوق ولا يحسب لها حساب عند الحكومات المتعاقبة(وهي المحافظه الوحيده التي تقع عليها مظلومية كبيرة ولولا رعاية سيدنا لها مثلها مثل أرجاء الوطن لكانت جرش خارج خارطة الحكومات المتعاقبة وهي آخر ما يحسب حسابها فجرش المحافظة بحجمها وعدد سكانها التي يفوق 200000الف مواطن لا يوجد بها سوى لواء واحد ومديرية تربية واحدة ومستشفى واحد هو عبارة عن مركز صحي متقدم خالي من أغلب الأجهزه الطبيه وخدمات الاختصاص وأزمة سير خانقه وبدل ما يبحثوا مسؤولين جرش عن حلها اكتفوا بالمديح والنفاق لهم وزد على ذلك قلة المخصصات المالية لها من قبل الحكومة وبالتالي أصبح حرمان جرش من حقوقها مرض مزمن من جور أهلها وإهمال الحكومات لها حتى أن المسؤولين داخل محافظة جرش اخذوا بتسير الأمور حسب رغباتهم ووصل الأمر بهم لحرمان عشائر من حقوقها وتغافل وجودها وإعطاء بعض الحقوق حسب العلاقات الشخصية والمعرفية
الخلاصة
ان محافظة جرش فيها من رجالات الوطن الرجال الرجال الأوفياء لوطنهم والمخلصين له(ولكن يا للأسف هم من تعمدوا الغياب عن الساحة ولم يعرف السبب وأحيانا كثيرة تم تغييبهم عامدا متعمدا لربما لأنهم لم ينافقوا).بالتالي أصبحت الوجوه الظاهرة الآن وتحكي بإسم أهالي جرش هم عبارة عن أشخاص يبحثوا عن الفائدة المادية؟وهم من يمسحوا الجوخ وينافقوا فمثلا التمثيل الآن لأهالي جرش محصور بالجمعيات والمنتديات والروقات وأغلب القائمين عليها هم متنفعين لا أكثر ولا أقل وهم دخيلين على العمل العام وتدار تلك المرافق حسب المصلحة الشخصية وليس حسب المصلحة العامة وبغياب رجالات جرش عن الواجهه أصبح لهؤلاء دور والغريب أنهم مصدقين حالهم أنهم اصبحو الواجهه لمحافظة جرش طبعا ليست كل الجمعيات فمثلا الجمعيات التعاونية تؤدي عمل ممتاز وبعض الجمعيات الخيريه أيضا
من هنا اختلط الحابل بالنابل وأصبح(القاع وجه والوجه هو القاع) ولا حول ولا قوة الا بالله)والسؤال لرجالات جرش إلى متى هذا الغياب والسكوت وترك الأمور لمن هو ليس أهل لها فجرش تناديكم وجرش مثلها مثل بقية أرجاء الوطن اعطتنا الكثير وواجب على رجالتها الوقوف معها ونصرتها وإزدهارها وإظهارها كما كانت نبع الرجال ونبع التاريخ ونبع الحضارة ونبع الوطنية لذلك جرش بحاجة لأهلها
التعليقات