يرحمك الله يا شيخنا ويحيطك بشآبيب رحمته فقد كنت منارة من منارات العلم ومرجعية في الدين وصاحب كلمة فصل في الفتاوى حازما كل الحزم اذا ما تعلق الامر بشرع الله حرماته حنونا متسامحا وأبا لكل الفقراء والارامل واليتامى , حملت عبء الأسر الفقيرة فوق كتفيك وحملت هموم مدينتك في قلبك وحظيت بحب الجميع وباحترام وتقدير الجميع .
رحلت يا شيخنا وتركت لنا اسما كبيرا وشخصا عظيم التواضع ومعلما قدوة لكل مسلم ولكل موحد بالله أجمع على حبك واحترامك المسلمون والمسيحيون لأن سماحتك ونبل سجاياك وقربك من الناس وحسن معشرك جعل منك ظاهرة اسمها الشيخ أمين .. وبرحيلك فقدت السلط واحدا من أهم اركانها ورمزا من رموزها الدينية والاجتماعية عزّ نظيرك وقلّ مثيلك حللت ضيفا على الرحمن فنرجوا الله عز وجل ان يحسن وفادتك وان يكون قربك منه خيرا لك منا وان يكون حبه لك اكبر من حبنا لك يا صاحب الأيادي البيضاء والصنائع الجميلة عرفناك معلما وتربويا وقائدا اجتماعيا ووجيها متألقا وكنت دائما عندنا الشيخ أمين المفتي والمصلح والمحسن , طارق ابواب الخير وحاضن المحتاجين وعميد أهل الحديث والفقه فتاواك لا تراجع ولا ترد واجتهاداتك لا يفض لها غطاء.
ديننا يقوم على الوسطية والاعتدال وكنت أبا الأعتدال وديننا يدعو الى محاسن الأخلاق ونبذ الفضاضة الغلظة ولذلك كنت خبر سفير لهذا الدين فلا عجب اذا ما كنت صديق الجميع وأحبك المسلمون والمسيحيون كلهم.
شيخنا أبا عبد الرحمن لك في رقبة السلط دين بل ديون كثيرة وواجبنا ان نسد هذه الديون فالواجب يقضي ان تقوم وزارة التربية والتعليم بتسمية مدرسة باسمك وان تقوم بلدية السلط باطلاق اسم الشيخ امين على أحد الشوارع الرئيسية ليرسخ اسم الشيخ في قلوب واذهان الجيل القادم قبل ان تمسح من الذاكرة . اللهم ارحم شيخنا واغفر له واسكنه فسيح جناتك يا الله يا الله وانا لله وانا اليه راجعون
يرحمك الله يا شيخنا ويحيطك بشآبيب رحمته فقد كنت منارة من منارات العلم ومرجعية في الدين وصاحب كلمة فصل في الفتاوى حازما كل الحزم اذا ما تعلق الامر بشرع الله حرماته حنونا متسامحا وأبا لكل الفقراء والارامل واليتامى , حملت عبء الأسر الفقيرة فوق كتفيك وحملت هموم مدينتك في قلبك وحظيت بحب الجميع وباحترام وتقدير الجميع .
رحلت يا شيخنا وتركت لنا اسما كبيرا وشخصا عظيم التواضع ومعلما قدوة لكل مسلم ولكل موحد بالله أجمع على حبك واحترامك المسلمون والمسيحيون لأن سماحتك ونبل سجاياك وقربك من الناس وحسن معشرك جعل منك ظاهرة اسمها الشيخ أمين .. وبرحيلك فقدت السلط واحدا من أهم اركانها ورمزا من رموزها الدينية والاجتماعية عزّ نظيرك وقلّ مثيلك حللت ضيفا على الرحمن فنرجوا الله عز وجل ان يحسن وفادتك وان يكون قربك منه خيرا لك منا وان يكون حبه لك اكبر من حبنا لك يا صاحب الأيادي البيضاء والصنائع الجميلة عرفناك معلما وتربويا وقائدا اجتماعيا ووجيها متألقا وكنت دائما عندنا الشيخ أمين المفتي والمصلح والمحسن , طارق ابواب الخير وحاضن المحتاجين وعميد أهل الحديث والفقه فتاواك لا تراجع ولا ترد واجتهاداتك لا يفض لها غطاء.
ديننا يقوم على الوسطية والاعتدال وكنت أبا الأعتدال وديننا يدعو الى محاسن الأخلاق ونبذ الفضاضة الغلظة ولذلك كنت خبر سفير لهذا الدين فلا عجب اذا ما كنت صديق الجميع وأحبك المسلمون والمسيحيون كلهم.
شيخنا أبا عبد الرحمن لك في رقبة السلط دين بل ديون كثيرة وواجبنا ان نسد هذه الديون فالواجب يقضي ان تقوم وزارة التربية والتعليم بتسمية مدرسة باسمك وان تقوم بلدية السلط باطلاق اسم الشيخ امين على أحد الشوارع الرئيسية ليرسخ اسم الشيخ في قلوب واذهان الجيل القادم قبل ان تمسح من الذاكرة . اللهم ارحم شيخنا واغفر له واسكنه فسيح جناتك يا الله يا الله وانا لله وانا اليه راجعون
يرحمك الله يا شيخنا ويحيطك بشآبيب رحمته فقد كنت منارة من منارات العلم ومرجعية في الدين وصاحب كلمة فصل في الفتاوى حازما كل الحزم اذا ما تعلق الامر بشرع الله حرماته حنونا متسامحا وأبا لكل الفقراء والارامل واليتامى , حملت عبء الأسر الفقيرة فوق كتفيك وحملت هموم مدينتك في قلبك وحظيت بحب الجميع وباحترام وتقدير الجميع .
رحلت يا شيخنا وتركت لنا اسما كبيرا وشخصا عظيم التواضع ومعلما قدوة لكل مسلم ولكل موحد بالله أجمع على حبك واحترامك المسلمون والمسيحيون لأن سماحتك ونبل سجاياك وقربك من الناس وحسن معشرك جعل منك ظاهرة اسمها الشيخ أمين .. وبرحيلك فقدت السلط واحدا من أهم اركانها ورمزا من رموزها الدينية والاجتماعية عزّ نظيرك وقلّ مثيلك حللت ضيفا على الرحمن فنرجوا الله عز وجل ان يحسن وفادتك وان يكون قربك منه خيرا لك منا وان يكون حبه لك اكبر من حبنا لك يا صاحب الأيادي البيضاء والصنائع الجميلة عرفناك معلما وتربويا وقائدا اجتماعيا ووجيها متألقا وكنت دائما عندنا الشيخ أمين المفتي والمصلح والمحسن , طارق ابواب الخير وحاضن المحتاجين وعميد أهل الحديث والفقه فتاواك لا تراجع ولا ترد واجتهاداتك لا يفض لها غطاء.
ديننا يقوم على الوسطية والاعتدال وكنت أبا الأعتدال وديننا يدعو الى محاسن الأخلاق ونبذ الفضاضة الغلظة ولذلك كنت خبر سفير لهذا الدين فلا عجب اذا ما كنت صديق الجميع وأحبك المسلمون والمسيحيون كلهم.
شيخنا أبا عبد الرحمن لك في رقبة السلط دين بل ديون كثيرة وواجبنا ان نسد هذه الديون فالواجب يقضي ان تقوم وزارة التربية والتعليم بتسمية مدرسة باسمك وان تقوم بلدية السلط باطلاق اسم الشيخ امين على أحد الشوارع الرئيسية ليرسخ اسم الشيخ في قلوب واذهان الجيل القادم قبل ان تمسح من الذاكرة . اللهم ارحم شيخنا واغفر له واسكنه فسيح جناتك يا الله يا الله وانا لله وانا اليه راجعون
التعليقات