كتب النائب علي السنيد - المعلم قيمة وطنية واخلاقية واعتبارية عالية، وهو حامل مشعل الفكر والادب، وباني القيم، في المجتمع، وعلى يديه تقوم حضارة الامم وتفوقها، وهو حصن المعرفة الحصين، ويعد بوابة العقول والافئدة، وهو الذي على كاهله تقوم عملية المعرفة والتفكير، ويفتح طرق التواصل بين الاجيال وعلى كاهله تقع مسؤولية التقدم، والازدهار والتطوير.
وهو منارة المجتمعات، وبوصلة التوجيه، وعلى يديه تتفتح عقول الصغار، وامانيهم الطرية، ومداركهم وتطلعاتهم في هذه الحياة. وهو باني الاجيال، ورافع عماد المعرفة والفكر، ومادته الفكرية والعلمية هي اول بذور المعرفة وزهراتها في عقول اطفالنا.
وشخصية المعلم قدوة لتلاميذه، وهو الاب الحاني، وباعث السلوك القويم في اجيالنا، وهو عظيم الشأن وله علينا واجب التكريم، وهو المؤتمن على عقول النشء ، وهو الذي يتجسد شكل المجتمع ومعطياته تبعا لخطته الكامنة في بث المعرفة، واساليب التفكير والتعبير.
وان ترسيخ صورة ومكانة المعلم الرمزية في اذهان العامة، واعطائه المكان والدور الذي يستحقه هو اول وبداية الطريق للنهوض، ويجب ان نزوده بالوسائل التي تمكنه من اداء رسالته العظيمة، وان نختصه بالمحبة والتقدير، وان يكون سامياً بيننا، ويحظى بالمنزلة الاعتبارية. فالمعلون هم بوصلة الاجيال والموجهين لها، وهم العناوين التي تضبط ايقاع المجتمع.
وان نهوض الامم، وتوسيع مدارك، وافاق اجيالها مرتبط اساسا بدور ورسالة المعلم فيها، واذا تراجعت مكانة المعلم فتخبط الامم خبط عشواء، وتصبح عرضة للهبوط والتخلف والرجعية.
كتب النائب علي السنيد - المعلم قيمة وطنية واخلاقية واعتبارية عالية، وهو حامل مشعل الفكر والادب، وباني القيم، في المجتمع، وعلى يديه تقوم حضارة الامم وتفوقها، وهو حصن المعرفة الحصين، ويعد بوابة العقول والافئدة، وهو الذي على كاهله تقوم عملية المعرفة والتفكير، ويفتح طرق التواصل بين الاجيال وعلى كاهله تقع مسؤولية التقدم، والازدهار والتطوير.
وهو منارة المجتمعات، وبوصلة التوجيه، وعلى يديه تتفتح عقول الصغار، وامانيهم الطرية، ومداركهم وتطلعاتهم في هذه الحياة. وهو باني الاجيال، ورافع عماد المعرفة والفكر، ومادته الفكرية والعلمية هي اول بذور المعرفة وزهراتها في عقول اطفالنا.
وشخصية المعلم قدوة لتلاميذه، وهو الاب الحاني، وباعث السلوك القويم في اجيالنا، وهو عظيم الشأن وله علينا واجب التكريم، وهو المؤتمن على عقول النشء ، وهو الذي يتجسد شكل المجتمع ومعطياته تبعا لخطته الكامنة في بث المعرفة، واساليب التفكير والتعبير.
وان ترسيخ صورة ومكانة المعلم الرمزية في اذهان العامة، واعطائه المكان والدور الذي يستحقه هو اول وبداية الطريق للنهوض، ويجب ان نزوده بالوسائل التي تمكنه من اداء رسالته العظيمة، وان نختصه بالمحبة والتقدير، وان يكون سامياً بيننا، ويحظى بالمنزلة الاعتبارية. فالمعلون هم بوصلة الاجيال والموجهين لها، وهم العناوين التي تضبط ايقاع المجتمع.
وان نهوض الامم، وتوسيع مدارك، وافاق اجيالها مرتبط اساسا بدور ورسالة المعلم فيها، واذا تراجعت مكانة المعلم فتخبط الامم خبط عشواء، وتصبح عرضة للهبوط والتخلف والرجعية.
كتب النائب علي السنيد - المعلم قيمة وطنية واخلاقية واعتبارية عالية، وهو حامل مشعل الفكر والادب، وباني القيم، في المجتمع، وعلى يديه تقوم حضارة الامم وتفوقها، وهو حصن المعرفة الحصين، ويعد بوابة العقول والافئدة، وهو الذي على كاهله تقوم عملية المعرفة والتفكير، ويفتح طرق التواصل بين الاجيال وعلى كاهله تقع مسؤولية التقدم، والازدهار والتطوير.
وهو منارة المجتمعات، وبوصلة التوجيه، وعلى يديه تتفتح عقول الصغار، وامانيهم الطرية، ومداركهم وتطلعاتهم في هذه الحياة. وهو باني الاجيال، ورافع عماد المعرفة والفكر، ومادته الفكرية والعلمية هي اول بذور المعرفة وزهراتها في عقول اطفالنا.
وشخصية المعلم قدوة لتلاميذه، وهو الاب الحاني، وباعث السلوك القويم في اجيالنا، وهو عظيم الشأن وله علينا واجب التكريم، وهو المؤتمن على عقول النشء ، وهو الذي يتجسد شكل المجتمع ومعطياته تبعا لخطته الكامنة في بث المعرفة، واساليب التفكير والتعبير.
وان ترسيخ صورة ومكانة المعلم الرمزية في اذهان العامة، واعطائه المكان والدور الذي يستحقه هو اول وبداية الطريق للنهوض، ويجب ان نزوده بالوسائل التي تمكنه من اداء رسالته العظيمة، وان نختصه بالمحبة والتقدير، وان يكون سامياً بيننا، ويحظى بالمنزلة الاعتبارية. فالمعلون هم بوصلة الاجيال والموجهين لها، وهم العناوين التي تضبط ايقاع المجتمع.
وان نهوض الامم، وتوسيع مدارك، وافاق اجيالها مرتبط اساسا بدور ورسالة المعلم فيها، واذا تراجعت مكانة المعلم فتخبط الامم خبط عشواء، وتصبح عرضة للهبوط والتخلف والرجعية.
التعليقات