مشاجرة بمطعم بشارع السعادة المزدحم بكل ابناء الزرقاء لتسوق والتجول مع ضيوف من المملكة واصدقاء من اشقاء يتم اصطحابهم لشارع السعادة واحياء السعادة ملتقى اذواق الاردنيين والضيوف وسط البلد شارع السعادة .
وهو تاريخ لمدينة المهاجرين مدينة الجند فرسان مملكتنا والعمال سواعد الانتاج بزرقاء هي اليوم واحة الصحراء بخيوط وكوفية اردنية عربية بحاجة لوقفة ومراجعة لبعض السلوكيات التي تعكر حالة الانسجام والاطمئنان ونحن نشاهد البعض بصحبة كلب مع شلة تجوب شوارع السعادة بهدف الاستعراض او الاستفزاز وهو حيوان هو بالنسبة لنا مش طاهر .
ومكانه بحراسة بالبيت مش يتجول بين الموحدين واحداث حالة ذعر بين الاطفال والصبايا بالاضافة لموجة السيارات باصوات عبر مكبرات لفرض على الجميع سماع جعير من هنا وهناك مع التشحيط وبدون تدخل سريع من قبل فرسان الامن العام بانتظار تعليمات لتدخل والتصدي لهولاء المتطرفين لزعزعة سلوك الصبر على قطعان هم اقرب لبلطجية من نوع(صايع بامتياز ) .
هم بدون اخلاق او حتى انتماء .
ما حاجتنا لهم وتركهم او تجاهل سلوكياتهم التي تسبب تعكير أمننا الاجتماعي وماحدث بمطعم بشارع سوق الزرقاء هو تحدي للامن العام وتحدي لكل مسؤول بالزرقاء .
بلطجة بعز الظهر ورسالة لمن بربكم .
وهل هناك من هم فوق القانون او فقدان السيطرة .
او ربما هناك جواب لعلنا نسمع قول يحدد مسار الاطمئنان .
ولا يكفي جلبهم للمحكمة لحجز لمدة اسبوع وكفيل ليعود الى نفس المكان اكثر عدوانية وشراسة .
نسأل الله لنا ولكم الصبر وطول البال على من (المسؤول ).
او هولاء مرتزقة الاسواق .
حمى الله مملكتنا من هولاء المفسدين .
مشاجرة بمطعم بشارع السعادة المزدحم بكل ابناء الزرقاء لتسوق والتجول مع ضيوف من المملكة واصدقاء من اشقاء يتم اصطحابهم لشارع السعادة واحياء السعادة ملتقى اذواق الاردنيين والضيوف وسط البلد شارع السعادة .
وهو تاريخ لمدينة المهاجرين مدينة الجند فرسان مملكتنا والعمال سواعد الانتاج بزرقاء هي اليوم واحة الصحراء بخيوط وكوفية اردنية عربية بحاجة لوقفة ومراجعة لبعض السلوكيات التي تعكر حالة الانسجام والاطمئنان ونحن نشاهد البعض بصحبة كلب مع شلة تجوب شوارع السعادة بهدف الاستعراض او الاستفزاز وهو حيوان هو بالنسبة لنا مش طاهر .
ومكانه بحراسة بالبيت مش يتجول بين الموحدين واحداث حالة ذعر بين الاطفال والصبايا بالاضافة لموجة السيارات باصوات عبر مكبرات لفرض على الجميع سماع جعير من هنا وهناك مع التشحيط وبدون تدخل سريع من قبل فرسان الامن العام بانتظار تعليمات لتدخل والتصدي لهولاء المتطرفين لزعزعة سلوك الصبر على قطعان هم اقرب لبلطجية من نوع(صايع بامتياز ) .
هم بدون اخلاق او حتى انتماء .
ما حاجتنا لهم وتركهم او تجاهل سلوكياتهم التي تسبب تعكير أمننا الاجتماعي وماحدث بمطعم بشارع سوق الزرقاء هو تحدي للامن العام وتحدي لكل مسؤول بالزرقاء .
بلطجة بعز الظهر ورسالة لمن بربكم .
وهل هناك من هم فوق القانون او فقدان السيطرة .
او ربما هناك جواب لعلنا نسمع قول يحدد مسار الاطمئنان .
ولا يكفي جلبهم للمحكمة لحجز لمدة اسبوع وكفيل ليعود الى نفس المكان اكثر عدوانية وشراسة .
نسأل الله لنا ولكم الصبر وطول البال على من (المسؤول ).
او هولاء مرتزقة الاسواق .
حمى الله مملكتنا من هولاء المفسدين .
مشاجرة بمطعم بشارع السعادة المزدحم بكل ابناء الزرقاء لتسوق والتجول مع ضيوف من المملكة واصدقاء من اشقاء يتم اصطحابهم لشارع السعادة واحياء السعادة ملتقى اذواق الاردنيين والضيوف وسط البلد شارع السعادة .
وهو تاريخ لمدينة المهاجرين مدينة الجند فرسان مملكتنا والعمال سواعد الانتاج بزرقاء هي اليوم واحة الصحراء بخيوط وكوفية اردنية عربية بحاجة لوقفة ومراجعة لبعض السلوكيات التي تعكر حالة الانسجام والاطمئنان ونحن نشاهد البعض بصحبة كلب مع شلة تجوب شوارع السعادة بهدف الاستعراض او الاستفزاز وهو حيوان هو بالنسبة لنا مش طاهر .
ومكانه بحراسة بالبيت مش يتجول بين الموحدين واحداث حالة ذعر بين الاطفال والصبايا بالاضافة لموجة السيارات باصوات عبر مكبرات لفرض على الجميع سماع جعير من هنا وهناك مع التشحيط وبدون تدخل سريع من قبل فرسان الامن العام بانتظار تعليمات لتدخل والتصدي لهولاء المتطرفين لزعزعة سلوك الصبر على قطعان هم اقرب لبلطجية من نوع(صايع بامتياز ) .
هم بدون اخلاق او حتى انتماء .
ما حاجتنا لهم وتركهم او تجاهل سلوكياتهم التي تسبب تعكير أمننا الاجتماعي وماحدث بمطعم بشارع سوق الزرقاء هو تحدي للامن العام وتحدي لكل مسؤول بالزرقاء .
بلطجة بعز الظهر ورسالة لمن بربكم .
وهل هناك من هم فوق القانون او فقدان السيطرة .
او ربما هناك جواب لعلنا نسمع قول يحدد مسار الاطمئنان .
ولا يكفي جلبهم للمحكمة لحجز لمدة اسبوع وكفيل ليعود الى نفس المكان اكثر عدوانية وشراسة .
نسأل الله لنا ولكم الصبر وطول البال على من (المسؤول ).
او هولاء مرتزقة الاسواق .
حمى الله مملكتنا من هولاء المفسدين .
التعليقات