الأمــن والأمــان همــا ما يتمنــاه وما يســعى إليـــه كـل مواطـــن ، وما يسـعى إليــه أي حاكـــم في أي قطــــر ، إن كان عربيـــا أو أجنبيــــا ،
الأمــن مثـــل الهــواء والغــذاء إذ انتفــت في أي مجتمــع ، ســيســوده الفســاد والفوضــى ، ويكــون عرضــة للتدخـل في شــؤونـــه والتحكــم في مقـــدراتـــه ،
الغــرب وأمريكــا وروسـيــا الآن هـم في عصرهــم الذهبــي ، بعـــد أن أصبــح الســلاح مصــدر الدخـل الكبيـــر لهــم ، والذي تفــوق على النفـــط ، والوطــن العربي بما نــراه اليــوم أكبــــر مســتورد ومسـتعمـل لذلك الســـلاح ، وهــم يدعــوا كذبــا بأنهــم يعملــوا من أجــل التهدئـــة وحــل المشـاكل بين الدول أو ما يجـري في الداخــل من إقتتــال ، والواقـع يشـهــد على كذبهـــم بإضافة البنزيــن على النــار ، وفتحـهم جبهــات جديــدة هنــا أو هنــــاك ،
ولنا في قول رسولنا الكريم أكبر شاهد على الأمن ، إذ قال للمؤمنين برسالته 'لتدخلن المسجد الحرام آمنين محلقين رؤوسكم ومقصرين لا تخافون'
ولم يقل لهم ستدخلوا وتجدوا ما لذ وطاب ـأو كثــرة المال أو غيره من نعــم الدنيا التي يسعى إليها الناس ، بل طمأنهـم أنهم سيجدوا الأمن ، الذي يسبق كل شــيء،
إن ما يهمنا اليوم هو الأمن والأمان في وطننا الأردن ، الذي بحمد الله نحسـد عليـــه ، وحولنا يجري ما يجري فيه من إقتتال وفتـــن ، كان نتيجتــه القتــل والتدميــر والتهجيــــر، وما يجري في سوريا والعراق وليبيا أكبــر شاهــد على ذلك ، بعــد أن فقــدت شـعوبها الأمن في بلادهم تركوا الأرض والبيت كي يبحثوا عن مكان في أي بلد تفتح لهم أبوابها ليتفيئـوا بظلال الأمــن فيه،
إن أمننا وأمن وطننا بين أيدينا ، بإلتفافنا حول مليكنا وقيادتنا الحكيمة ، وثقتنا بجيشنا العربي الباسل ، وبتعزيز وحدتنا الوطنية دون التفات للشائعـات والإستماع لأصوات دعاة الفرقة والفئــات الضالة التي تتخــذ من الإسلام ســتارا وقناعــا تختفي خلفــه وهم من الإســلام وتعاليمــه السمحـــة بــــــراء .
كما أن إيماننــا بالله ورسـوله والإلتزام بالتعاليــم التي تحض على المحبــة والتآلف ، وإيماننا بقوتنا ووحدتنا كفيل بأن يتحطم على صخرتها كل المؤامرات والمغامرات التي تريد أن تعبث لا قدر الله بأمــن الوطـــــن .
الأمــن والأمــان همــا ما يتمنــاه وما يســعى إليـــه كـل مواطـــن ، وما يسـعى إليــه أي حاكـــم في أي قطــــر ، إن كان عربيـــا أو أجنبيــــا ،
الأمــن مثـــل الهــواء والغــذاء إذ انتفــت في أي مجتمــع ، ســيســوده الفســاد والفوضــى ، ويكــون عرضــة للتدخـل في شــؤونـــه والتحكــم في مقـــدراتـــه ،
الغــرب وأمريكــا وروسـيــا الآن هـم في عصرهــم الذهبــي ، بعـــد أن أصبــح الســلاح مصــدر الدخـل الكبيـــر لهــم ، والذي تفــوق على النفـــط ، والوطــن العربي بما نــراه اليــوم أكبــــر مســتورد ومسـتعمـل لذلك الســـلاح ، وهــم يدعــوا كذبــا بأنهــم يعملــوا من أجــل التهدئـــة وحــل المشـاكل بين الدول أو ما يجـري في الداخــل من إقتتــال ، والواقـع يشـهــد على كذبهـــم بإضافة البنزيــن على النــار ، وفتحـهم جبهــات جديــدة هنــا أو هنــــاك ،
ولنا في قول رسولنا الكريم أكبر شاهد على الأمن ، إذ قال للمؤمنين برسالته 'لتدخلن المسجد الحرام آمنين محلقين رؤوسكم ومقصرين لا تخافون'
ولم يقل لهم ستدخلوا وتجدوا ما لذ وطاب ـأو كثــرة المال أو غيره من نعــم الدنيا التي يسعى إليها الناس ، بل طمأنهـم أنهم سيجدوا الأمن ، الذي يسبق كل شــيء،
إن ما يهمنا اليوم هو الأمن والأمان في وطننا الأردن ، الذي بحمد الله نحسـد عليـــه ، وحولنا يجري ما يجري فيه من إقتتال وفتـــن ، كان نتيجتــه القتــل والتدميــر والتهجيــــر، وما يجري في سوريا والعراق وليبيا أكبــر شاهــد على ذلك ، بعــد أن فقــدت شـعوبها الأمن في بلادهم تركوا الأرض والبيت كي يبحثوا عن مكان في أي بلد تفتح لهم أبوابها ليتفيئـوا بظلال الأمــن فيه،
إن أمننا وأمن وطننا بين أيدينا ، بإلتفافنا حول مليكنا وقيادتنا الحكيمة ، وثقتنا بجيشنا العربي الباسل ، وبتعزيز وحدتنا الوطنية دون التفات للشائعـات والإستماع لأصوات دعاة الفرقة والفئــات الضالة التي تتخــذ من الإسلام ســتارا وقناعــا تختفي خلفــه وهم من الإســلام وتعاليمــه السمحـــة بــــــراء .
كما أن إيماننــا بالله ورسـوله والإلتزام بالتعاليــم التي تحض على المحبــة والتآلف ، وإيماننا بقوتنا ووحدتنا كفيل بأن يتحطم على صخرتها كل المؤامرات والمغامرات التي تريد أن تعبث لا قدر الله بأمــن الوطـــــن .
الأمــن والأمــان همــا ما يتمنــاه وما يســعى إليـــه كـل مواطـــن ، وما يسـعى إليــه أي حاكـــم في أي قطــــر ، إن كان عربيـــا أو أجنبيــــا ،
الأمــن مثـــل الهــواء والغــذاء إذ انتفــت في أي مجتمــع ، ســيســوده الفســاد والفوضــى ، ويكــون عرضــة للتدخـل في شــؤونـــه والتحكــم في مقـــدراتـــه ،
الغــرب وأمريكــا وروسـيــا الآن هـم في عصرهــم الذهبــي ، بعـــد أن أصبــح الســلاح مصــدر الدخـل الكبيـــر لهــم ، والذي تفــوق على النفـــط ، والوطــن العربي بما نــراه اليــوم أكبــــر مســتورد ومسـتعمـل لذلك الســـلاح ، وهــم يدعــوا كذبــا بأنهــم يعملــوا من أجــل التهدئـــة وحــل المشـاكل بين الدول أو ما يجـري في الداخــل من إقتتــال ، والواقـع يشـهــد على كذبهـــم بإضافة البنزيــن على النــار ، وفتحـهم جبهــات جديــدة هنــا أو هنــــاك ،
ولنا في قول رسولنا الكريم أكبر شاهد على الأمن ، إذ قال للمؤمنين برسالته 'لتدخلن المسجد الحرام آمنين محلقين رؤوسكم ومقصرين لا تخافون'
ولم يقل لهم ستدخلوا وتجدوا ما لذ وطاب ـأو كثــرة المال أو غيره من نعــم الدنيا التي يسعى إليها الناس ، بل طمأنهـم أنهم سيجدوا الأمن ، الذي يسبق كل شــيء،
إن ما يهمنا اليوم هو الأمن والأمان في وطننا الأردن ، الذي بحمد الله نحسـد عليـــه ، وحولنا يجري ما يجري فيه من إقتتال وفتـــن ، كان نتيجتــه القتــل والتدميــر والتهجيــــر، وما يجري في سوريا والعراق وليبيا أكبــر شاهــد على ذلك ، بعــد أن فقــدت شـعوبها الأمن في بلادهم تركوا الأرض والبيت كي يبحثوا عن مكان في أي بلد تفتح لهم أبوابها ليتفيئـوا بظلال الأمــن فيه،
إن أمننا وأمن وطننا بين أيدينا ، بإلتفافنا حول مليكنا وقيادتنا الحكيمة ، وثقتنا بجيشنا العربي الباسل ، وبتعزيز وحدتنا الوطنية دون التفات للشائعـات والإستماع لأصوات دعاة الفرقة والفئــات الضالة التي تتخــذ من الإسلام ســتارا وقناعــا تختفي خلفــه وهم من الإســلام وتعاليمــه السمحـــة بــــــراء .
كما أن إيماننــا بالله ورسـوله والإلتزام بالتعاليــم التي تحض على المحبــة والتآلف ، وإيماننا بقوتنا ووحدتنا كفيل بأن يتحطم على صخرتها كل المؤامرات والمغامرات التي تريد أن تعبث لا قدر الله بأمــن الوطـــــن .
التعليقات