إن كل جانب من جوانب حياتنا في الاردن فيه لمسة إنسانية من لمسات الهاشميين ، فهم لا يعرفون إلا الخير ويستشعرونه عن بعد ،وعيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني حفضه الله ورعاه الرابع والخمسون مناسبة غالية على كل اردني واردنية , فقد نذر جلالته نفسه منذ توليه أمانة المسؤولية لخدمة وطنه وشعبه , والمكارم الملكية خير ما نستذكره بهذه المناسبة الجليلة فمكارم جلالتهقلائد فخر واعتزازوتبعث في النفوس الفرح والسرور وتعزز الانتماء والولاء لجلالة الملك وتجعل المواطن يفاخر بمليكه كل الدنيا , إن الملك يواصل الليل بالنهار في سبيل رفعة خدمة الأسرة الأردنية وتوفير الحياة الكريمة لها،فتراه متنكرا مرة وأخرى يجلس في بيت من الشعر يسمع من الشعب ويهتم بأدق التفاصيل وهذا هو النهج الملكي الذي تؤكده مضامين رسالة عمان القائمة على الإنسانية والعدل والتسامح والحوار , وحب جلالته للقدس وللمقدسات الاسلامية فيها يثبت للقاصي والداني بأن الهاشميين صناع مجد وتاريخ وأصحاب نفوس ترقى أن توصفوأصحاب مكانة رفيعة,ولم تقتصر السمات القيادية لجلالة الملك عبدالله الثانيعلى الحكمة السياسية والمهارة العسكرية فقط بل طالت بفكره وقلبه جوانب الحياة بإنسانيتها واحتياجاتها حين قطع على نفسه العهد بأن يكون نبض شعبه يشعر بهم وبهمومهم ويزيل الألم عنهم ويشحذ هممهم وينهض بهم ليتبوأوا مكانتهم بين الشعوب مرفوعي الهامة فخورون بالانتماء لوطنهم.
ان المبادرات التي يطلقها جلالته تصب بمجملها في إطار توفير سبل العيش الكريم وتحسين الظروف الاقتصادية للأردنيين في مختلف مناطق المملكة ، فقد أطلق جلالته عدة مبادرات ملكية سامية طابعها إنساني وأهدافها نبيلة أثناء زيارات جلالته إلى المحافظات والبوادي والمخيمات لتفقد أحوال المواطنين، ولم تقتصر مكارم جلالته على الشعب الأردني فحسب بل تعدتها إلى مناطق مختلفة في جميع أنحاء العالم ، فعند حدوث أي كارثة أو نزاع تصدر التوجيهات السامية بتقديم كافة اشكال الدعم لهم , وارسال المساعدات والمواد الإغاثية الفورية للتخفيف من معاناة المتضررين نتيجة هذه الكوارث والنزاعات،ستبقى مكارم جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه بذور خصبة زرعت في أرض مباركةليبقى هذا الوطن في الطليعة بحب أبنائه له وبقيادته الحكيمة , وكل عام ومليكنا المفدى والاسرة الاردنية بالف خير.
إن كل جانب من جوانب حياتنا في الاردن فيه لمسة إنسانية من لمسات الهاشميين ، فهم لا يعرفون إلا الخير ويستشعرونه عن بعد ،وعيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني حفضه الله ورعاه الرابع والخمسون مناسبة غالية على كل اردني واردنية , فقد نذر جلالته نفسه منذ توليه أمانة المسؤولية لخدمة وطنه وشعبه , والمكارم الملكية خير ما نستذكره بهذه المناسبة الجليلة فمكارم جلالتهقلائد فخر واعتزازوتبعث في النفوس الفرح والسرور وتعزز الانتماء والولاء لجلالة الملك وتجعل المواطن يفاخر بمليكه كل الدنيا , إن الملك يواصل الليل بالنهار في سبيل رفعة خدمة الأسرة الأردنية وتوفير الحياة الكريمة لها،فتراه متنكرا مرة وأخرى يجلس في بيت من الشعر يسمع من الشعب ويهتم بأدق التفاصيل وهذا هو النهج الملكي الذي تؤكده مضامين رسالة عمان القائمة على الإنسانية والعدل والتسامح والحوار , وحب جلالته للقدس وللمقدسات الاسلامية فيها يثبت للقاصي والداني بأن الهاشميين صناع مجد وتاريخ وأصحاب نفوس ترقى أن توصفوأصحاب مكانة رفيعة,ولم تقتصر السمات القيادية لجلالة الملك عبدالله الثانيعلى الحكمة السياسية والمهارة العسكرية فقط بل طالت بفكره وقلبه جوانب الحياة بإنسانيتها واحتياجاتها حين قطع على نفسه العهد بأن يكون نبض شعبه يشعر بهم وبهمومهم ويزيل الألم عنهم ويشحذ هممهم وينهض بهم ليتبوأوا مكانتهم بين الشعوب مرفوعي الهامة فخورون بالانتماء لوطنهم.
ان المبادرات التي يطلقها جلالته تصب بمجملها في إطار توفير سبل العيش الكريم وتحسين الظروف الاقتصادية للأردنيين في مختلف مناطق المملكة ، فقد أطلق جلالته عدة مبادرات ملكية سامية طابعها إنساني وأهدافها نبيلة أثناء زيارات جلالته إلى المحافظات والبوادي والمخيمات لتفقد أحوال المواطنين، ولم تقتصر مكارم جلالته على الشعب الأردني فحسب بل تعدتها إلى مناطق مختلفة في جميع أنحاء العالم ، فعند حدوث أي كارثة أو نزاع تصدر التوجيهات السامية بتقديم كافة اشكال الدعم لهم , وارسال المساعدات والمواد الإغاثية الفورية للتخفيف من معاناة المتضررين نتيجة هذه الكوارث والنزاعات،ستبقى مكارم جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه بذور خصبة زرعت في أرض مباركةليبقى هذا الوطن في الطليعة بحب أبنائه له وبقيادته الحكيمة , وكل عام ومليكنا المفدى والاسرة الاردنية بالف خير.
إن كل جانب من جوانب حياتنا في الاردن فيه لمسة إنسانية من لمسات الهاشميين ، فهم لا يعرفون إلا الخير ويستشعرونه عن بعد ،وعيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني حفضه الله ورعاه الرابع والخمسون مناسبة غالية على كل اردني واردنية , فقد نذر جلالته نفسه منذ توليه أمانة المسؤولية لخدمة وطنه وشعبه , والمكارم الملكية خير ما نستذكره بهذه المناسبة الجليلة فمكارم جلالتهقلائد فخر واعتزازوتبعث في النفوس الفرح والسرور وتعزز الانتماء والولاء لجلالة الملك وتجعل المواطن يفاخر بمليكه كل الدنيا , إن الملك يواصل الليل بالنهار في سبيل رفعة خدمة الأسرة الأردنية وتوفير الحياة الكريمة لها،فتراه متنكرا مرة وأخرى يجلس في بيت من الشعر يسمع من الشعب ويهتم بأدق التفاصيل وهذا هو النهج الملكي الذي تؤكده مضامين رسالة عمان القائمة على الإنسانية والعدل والتسامح والحوار , وحب جلالته للقدس وللمقدسات الاسلامية فيها يثبت للقاصي والداني بأن الهاشميين صناع مجد وتاريخ وأصحاب نفوس ترقى أن توصفوأصحاب مكانة رفيعة,ولم تقتصر السمات القيادية لجلالة الملك عبدالله الثانيعلى الحكمة السياسية والمهارة العسكرية فقط بل طالت بفكره وقلبه جوانب الحياة بإنسانيتها واحتياجاتها حين قطع على نفسه العهد بأن يكون نبض شعبه يشعر بهم وبهمومهم ويزيل الألم عنهم ويشحذ هممهم وينهض بهم ليتبوأوا مكانتهم بين الشعوب مرفوعي الهامة فخورون بالانتماء لوطنهم.
ان المبادرات التي يطلقها جلالته تصب بمجملها في إطار توفير سبل العيش الكريم وتحسين الظروف الاقتصادية للأردنيين في مختلف مناطق المملكة ، فقد أطلق جلالته عدة مبادرات ملكية سامية طابعها إنساني وأهدافها نبيلة أثناء زيارات جلالته إلى المحافظات والبوادي والمخيمات لتفقد أحوال المواطنين، ولم تقتصر مكارم جلالته على الشعب الأردني فحسب بل تعدتها إلى مناطق مختلفة في جميع أنحاء العالم ، فعند حدوث أي كارثة أو نزاع تصدر التوجيهات السامية بتقديم كافة اشكال الدعم لهم , وارسال المساعدات والمواد الإغاثية الفورية للتخفيف من معاناة المتضررين نتيجة هذه الكوارث والنزاعات،ستبقى مكارم جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه بذور خصبة زرعت في أرض مباركةليبقى هذا الوطن في الطليعة بحب أبنائه له وبقيادته الحكيمة , وكل عام ومليكنا المفدى والاسرة الاردنية بالف خير.
التعليقات