في ظل مانشهده من التقلبات والاحداث التاريخية في وطننا العربي , لم نجد كاتبا رافضا متأثرا بمحيطه السياسي , لا يستكين للهضمية , ولا ينزل على حق كان لشعبه , استطاع ان يخرج وهو تحت وسائل الاعلام المسيَسة غريزيا ,ليخلق واقعا جديدا بعمل ادبي مقروء ومسموع , يقف الشعب عنده بهدف التفكير عن امكانية التغيير , مثل ( احمد حسن الزعبي )الذي وجد في الأعمال الأدبية ضرورة لازمة , للتصدي لأي طرح مسيَس هدفه تغييب الانسان عن حقوقه وحضارته وتاريخه وثقافته ودينه.
احمد حسن الزعبي , ليس من الكتَاب الذين اعتادوا على السلوك الفاسد , يحوِرون الوقائع , ويغيرون في النص ,ويتعمدون الكذب .ولم يكن رجل قوالب وانماط , بل كاتب يفكر بالشيء ويقدمه للقارئ خالصا طازجا جديدا . لم تقلقه الكتابة , بالفعل الماضي او المضارع , ولم يعجزه استخدامها في الموضوعات الصحفية والاخبارية ,عرفناه من خلالها كاتبا يتجلى بها نهجه , ومذهبه ,وسياق افكاره , وهذه سمة يمكن ان نميز بها قلما عن قلم .
احمد حسن الزعبي , جزء من ارثنا الوطني , احدثت آراؤه وافكاره واعماله الأدبية , أوسع واعمق عملية تحوُل عرفها الفكر العربي , حتى يمكن القول بأنها كانت بمثابة ثورة شاملة تناولت كافة اوجه الحياة ,ليس في مجتمعنا الاردني فحسب , بل في جميع ارجاء الوطن العربي.
كل مايصدر عن الكاتب احمد الزعبي , يدل دلالة واضحة على التحديث النوعي في العمل الأدبي ,بلغة مخترعة وضع لها اصولا وقواعد ومفردات , لم نعثر من خلالها على كلمة شاذَة ,اوجملة معقَدة ,او تعبير ملتو ,اوفكرة غامضة , انما معنى عميق نفهمه ,ونتذوَقه,ونحسه ونشعر به .
احمد حسن الزعبي كاتب ذو رؤية حيَة متدفقة , تتَصف بالوحدة والتجانس والتداخل والتكامل والتماسك , تعبر عن ذاتها بحيوية عالية , ويتميز ادبه بالدِقَة في وصف المعاناة , والجرأة في الخطاب .
احمد حسن الزعبي , كاتب بلغ المستوى المطلوب في فهمه وثقافته للاعلام كرئة للشعوب , وادراكه لأهميته والتزامه بآداب مهنته . صحيح ان المتعلمين كثيرون , ولكن المثقفين الذين يعرفون الأدب ويحسنون الحكم عليه قلة ,وهؤلاء هم الذين يغفلون عن القرائن الأدبية ,ويتدافعون كالوبأ ليقضوا على كل طيب ورائع وجميل ,كلما سمحت لهم شروط الضرورة السياسية . وفي الوقت الذي لم تمتلك الديمقراطية العربية فيه القدرة على منح المواطن حريته وكرامته وهيبته واستقلاله السياسي , كان احمد الزعبي بين الزحام يوقظ العقول ,وينير الأفكار , لااقول هذا مجاملة , لكنها الحقيقة بعينها ,والشواهد ساطعة تدل على ذلك .
احمد حسن الزعبي , ظاهرة اعلامية نادرة فريدة من نوعها ,يتميز اسلوبه بالتمازج الرائع بين عصرية اللغة واصالة الموضوع , اختار من العلوم اللغوية,لغة كأنها مخترعة , مستمدة من ثقافته وتاريخه ونتاجه الأدبي , لها قواعد واصول يومئ بها ادبه .
اعتقد ان احمد حسن الزعبي , في غنى عن الإفاضة , لأن صورته بما فيها من نبل ومودة مرسومة في مخيلة كل قارئ واردني وقارئة , كأنما دنيا الحب صُنعت له .
في ظل مانشهده من التقلبات والاحداث التاريخية في وطننا العربي , لم نجد كاتبا رافضا متأثرا بمحيطه السياسي , لا يستكين للهضمية , ولا ينزل على حق كان لشعبه , استطاع ان يخرج وهو تحت وسائل الاعلام المسيَسة غريزيا ,ليخلق واقعا جديدا بعمل ادبي مقروء ومسموع , يقف الشعب عنده بهدف التفكير عن امكانية التغيير , مثل ( احمد حسن الزعبي )الذي وجد في الأعمال الأدبية ضرورة لازمة , للتصدي لأي طرح مسيَس هدفه تغييب الانسان عن حقوقه وحضارته وتاريخه وثقافته ودينه.
احمد حسن الزعبي , ليس من الكتَاب الذين اعتادوا على السلوك الفاسد , يحوِرون الوقائع , ويغيرون في النص ,ويتعمدون الكذب .ولم يكن رجل قوالب وانماط , بل كاتب يفكر بالشيء ويقدمه للقارئ خالصا طازجا جديدا . لم تقلقه الكتابة , بالفعل الماضي او المضارع , ولم يعجزه استخدامها في الموضوعات الصحفية والاخبارية ,عرفناه من خلالها كاتبا يتجلى بها نهجه , ومذهبه ,وسياق افكاره , وهذه سمة يمكن ان نميز بها قلما عن قلم .
احمد حسن الزعبي , جزء من ارثنا الوطني , احدثت آراؤه وافكاره واعماله الأدبية , أوسع واعمق عملية تحوُل عرفها الفكر العربي , حتى يمكن القول بأنها كانت بمثابة ثورة شاملة تناولت كافة اوجه الحياة ,ليس في مجتمعنا الاردني فحسب , بل في جميع ارجاء الوطن العربي.
كل مايصدر عن الكاتب احمد الزعبي , يدل دلالة واضحة على التحديث النوعي في العمل الأدبي ,بلغة مخترعة وضع لها اصولا وقواعد ومفردات , لم نعثر من خلالها على كلمة شاذَة ,اوجملة معقَدة ,او تعبير ملتو ,اوفكرة غامضة , انما معنى عميق نفهمه ,ونتذوَقه,ونحسه ونشعر به .
احمد حسن الزعبي كاتب ذو رؤية حيَة متدفقة , تتَصف بالوحدة والتجانس والتداخل والتكامل والتماسك , تعبر عن ذاتها بحيوية عالية , ويتميز ادبه بالدِقَة في وصف المعاناة , والجرأة في الخطاب .
احمد حسن الزعبي , كاتب بلغ المستوى المطلوب في فهمه وثقافته للاعلام كرئة للشعوب , وادراكه لأهميته والتزامه بآداب مهنته . صحيح ان المتعلمين كثيرون , ولكن المثقفين الذين يعرفون الأدب ويحسنون الحكم عليه قلة ,وهؤلاء هم الذين يغفلون عن القرائن الأدبية ,ويتدافعون كالوبأ ليقضوا على كل طيب ورائع وجميل ,كلما سمحت لهم شروط الضرورة السياسية . وفي الوقت الذي لم تمتلك الديمقراطية العربية فيه القدرة على منح المواطن حريته وكرامته وهيبته واستقلاله السياسي , كان احمد الزعبي بين الزحام يوقظ العقول ,وينير الأفكار , لااقول هذا مجاملة , لكنها الحقيقة بعينها ,والشواهد ساطعة تدل على ذلك .
احمد حسن الزعبي , ظاهرة اعلامية نادرة فريدة من نوعها ,يتميز اسلوبه بالتمازج الرائع بين عصرية اللغة واصالة الموضوع , اختار من العلوم اللغوية,لغة كأنها مخترعة , مستمدة من ثقافته وتاريخه ونتاجه الأدبي , لها قواعد واصول يومئ بها ادبه .
اعتقد ان احمد حسن الزعبي , في غنى عن الإفاضة , لأن صورته بما فيها من نبل ومودة مرسومة في مخيلة كل قارئ واردني وقارئة , كأنما دنيا الحب صُنعت له .
في ظل مانشهده من التقلبات والاحداث التاريخية في وطننا العربي , لم نجد كاتبا رافضا متأثرا بمحيطه السياسي , لا يستكين للهضمية , ولا ينزل على حق كان لشعبه , استطاع ان يخرج وهو تحت وسائل الاعلام المسيَسة غريزيا ,ليخلق واقعا جديدا بعمل ادبي مقروء ومسموع , يقف الشعب عنده بهدف التفكير عن امكانية التغيير , مثل ( احمد حسن الزعبي )الذي وجد في الأعمال الأدبية ضرورة لازمة , للتصدي لأي طرح مسيَس هدفه تغييب الانسان عن حقوقه وحضارته وتاريخه وثقافته ودينه.
احمد حسن الزعبي , ليس من الكتَاب الذين اعتادوا على السلوك الفاسد , يحوِرون الوقائع , ويغيرون في النص ,ويتعمدون الكذب .ولم يكن رجل قوالب وانماط , بل كاتب يفكر بالشيء ويقدمه للقارئ خالصا طازجا جديدا . لم تقلقه الكتابة , بالفعل الماضي او المضارع , ولم يعجزه استخدامها في الموضوعات الصحفية والاخبارية ,عرفناه من خلالها كاتبا يتجلى بها نهجه , ومذهبه ,وسياق افكاره , وهذه سمة يمكن ان نميز بها قلما عن قلم .
احمد حسن الزعبي , جزء من ارثنا الوطني , احدثت آراؤه وافكاره واعماله الأدبية , أوسع واعمق عملية تحوُل عرفها الفكر العربي , حتى يمكن القول بأنها كانت بمثابة ثورة شاملة تناولت كافة اوجه الحياة ,ليس في مجتمعنا الاردني فحسب , بل في جميع ارجاء الوطن العربي.
كل مايصدر عن الكاتب احمد الزعبي , يدل دلالة واضحة على التحديث النوعي في العمل الأدبي ,بلغة مخترعة وضع لها اصولا وقواعد ومفردات , لم نعثر من خلالها على كلمة شاذَة ,اوجملة معقَدة ,او تعبير ملتو ,اوفكرة غامضة , انما معنى عميق نفهمه ,ونتذوَقه,ونحسه ونشعر به .
احمد حسن الزعبي كاتب ذو رؤية حيَة متدفقة , تتَصف بالوحدة والتجانس والتداخل والتكامل والتماسك , تعبر عن ذاتها بحيوية عالية , ويتميز ادبه بالدِقَة في وصف المعاناة , والجرأة في الخطاب .
احمد حسن الزعبي , كاتب بلغ المستوى المطلوب في فهمه وثقافته للاعلام كرئة للشعوب , وادراكه لأهميته والتزامه بآداب مهنته . صحيح ان المتعلمين كثيرون , ولكن المثقفين الذين يعرفون الأدب ويحسنون الحكم عليه قلة ,وهؤلاء هم الذين يغفلون عن القرائن الأدبية ,ويتدافعون كالوبأ ليقضوا على كل طيب ورائع وجميل ,كلما سمحت لهم شروط الضرورة السياسية . وفي الوقت الذي لم تمتلك الديمقراطية العربية فيه القدرة على منح المواطن حريته وكرامته وهيبته واستقلاله السياسي , كان احمد الزعبي بين الزحام يوقظ العقول ,وينير الأفكار , لااقول هذا مجاملة , لكنها الحقيقة بعينها ,والشواهد ساطعة تدل على ذلك .
احمد حسن الزعبي , ظاهرة اعلامية نادرة فريدة من نوعها ,يتميز اسلوبه بالتمازج الرائع بين عصرية اللغة واصالة الموضوع , اختار من العلوم اللغوية,لغة كأنها مخترعة , مستمدة من ثقافته وتاريخه ونتاجه الأدبي , لها قواعد واصول يومئ بها ادبه .
اعتقد ان احمد حسن الزعبي , في غنى عن الإفاضة , لأن صورته بما فيها من نبل ومودة مرسومة في مخيلة كل قارئ واردني وقارئة , كأنما دنيا الحب صُنعت له .
التعليقات