في الاردن أصبح مجرد التفكير في أقامة اعتصام سلمي للتعبير عن موقف سياسي معين في أي ساحة يصبح مبرر للحكومة الرشيدة لعمل سياج حول تلك الساحة وذلك وحسب تصريح المسؤولين الآفذاذ أن السياج لدواعي أمنيه متناسيين أنه وفي الاردن بارات وملاهي ساحات للزعران وأصحاب السوابق,,
في الآردن مجمعات الباصات والسرفيس العمومي سائقين وسماسرة(وكنتروليه)بلاأخلاق في كل يوم يتعرض الركاب ومستقلي الحافلات العموميه وأنا منهم لسماع أوسخ الألفاظ.. في كل يوم تتعرض الفتيات للتحرش وعلى مسمع من دوريات النجدة ورجال الآمن ..
في الآردن أصحاب البسطات يغلقون الطريق ويتسببون بأزمات مروريه خانقه وعلى مرأى مسؤولي البلديات ودوائر الحكم المحلي ..في مدينتي السلط ساحة العين وهذا على سبيل المثال لا الحصر طالب أغلب المواطنين البلديه والمحافظين المتعاقبين على هذه المدينه المنكوبه بمسؤوليها بترحيل العمالة الوافدة والتي تتواجد منذ ساعات الصباح في الساحة مما يتسبب بأعاقة المرور للمواطنين مرتادي السوق أو الذاهبين لعملهم وهذا المشهد يتكرر صباحا ومساء منذ سنوات ولا من مجيب...
في الاردن دواعي أمنيه كثيرة لمنع التجاوزات من فاسدي هذا البلد هؤلاء الزعران ببدلات رسميه وسيارات فارهه أن التضييق على الحريات وقمع أصحاب الرأي من التعبير ليس حلا ولعل مسؤولي الدولة الآردنيه لا تغيب عنهم المشاهد المأساويه في مصر وسوريا وتونس واليمن وليبيا هذه الدول التي مارست أعتى طرق القمع ضد مواطنيها اليوم ينام مسؤوليها وسلاحهم بجانبهم خوفا على حياتهم لقد رأيت بأم عيني ضابط شرطة مصري يداس بالأحذية وهذه نتيجة حتميه لممارسة القمع يجب ان لا تغيب عن مسؤولينا حقيقة ان الظغط يولد الانفجار وأن الدعم السياسي الخارجي للاردن من الدول صاحبة القرار لن يدوم طويلا لآن تلك الدول تعمل بسياسة القطعه لذا لاصديق دائم لها ولا عدو وخير دليل الآنظمة العربيه التي سقطت لقد خدمت تلك الدول أكثر من ثلاثين عام قبل أن يتخلوا عنهم رضوخا للمطالب الشعبيه أن السعي لآصلاحات حقيقية هو الحل الآمثل والآفضل من تحويل ساحات الوطن من ساحات للحرية الا حظائر أغنام
في الاردن أصبح مجرد التفكير في أقامة اعتصام سلمي للتعبير عن موقف سياسي معين في أي ساحة يصبح مبرر للحكومة الرشيدة لعمل سياج حول تلك الساحة وذلك وحسب تصريح المسؤولين الآفذاذ أن السياج لدواعي أمنيه متناسيين أنه وفي الاردن بارات وملاهي ساحات للزعران وأصحاب السوابق,,
في الآردن مجمعات الباصات والسرفيس العمومي سائقين وسماسرة(وكنتروليه)بلاأخلاق في كل يوم يتعرض الركاب ومستقلي الحافلات العموميه وأنا منهم لسماع أوسخ الألفاظ.. في كل يوم تتعرض الفتيات للتحرش وعلى مسمع من دوريات النجدة ورجال الآمن ..
في الآردن أصحاب البسطات يغلقون الطريق ويتسببون بأزمات مروريه خانقه وعلى مرأى مسؤولي البلديات ودوائر الحكم المحلي ..في مدينتي السلط ساحة العين وهذا على سبيل المثال لا الحصر طالب أغلب المواطنين البلديه والمحافظين المتعاقبين على هذه المدينه المنكوبه بمسؤوليها بترحيل العمالة الوافدة والتي تتواجد منذ ساعات الصباح في الساحة مما يتسبب بأعاقة المرور للمواطنين مرتادي السوق أو الذاهبين لعملهم وهذا المشهد يتكرر صباحا ومساء منذ سنوات ولا من مجيب...
في الاردن دواعي أمنيه كثيرة لمنع التجاوزات من فاسدي هذا البلد هؤلاء الزعران ببدلات رسميه وسيارات فارهه أن التضييق على الحريات وقمع أصحاب الرأي من التعبير ليس حلا ولعل مسؤولي الدولة الآردنيه لا تغيب عنهم المشاهد المأساويه في مصر وسوريا وتونس واليمن وليبيا هذه الدول التي مارست أعتى طرق القمع ضد مواطنيها اليوم ينام مسؤوليها وسلاحهم بجانبهم خوفا على حياتهم لقد رأيت بأم عيني ضابط شرطة مصري يداس بالأحذية وهذه نتيجة حتميه لممارسة القمع يجب ان لا تغيب عن مسؤولينا حقيقة ان الظغط يولد الانفجار وأن الدعم السياسي الخارجي للاردن من الدول صاحبة القرار لن يدوم طويلا لآن تلك الدول تعمل بسياسة القطعه لذا لاصديق دائم لها ولا عدو وخير دليل الآنظمة العربيه التي سقطت لقد خدمت تلك الدول أكثر من ثلاثين عام قبل أن يتخلوا عنهم رضوخا للمطالب الشعبيه أن السعي لآصلاحات حقيقية هو الحل الآمثل والآفضل من تحويل ساحات الوطن من ساحات للحرية الا حظائر أغنام
في الاردن أصبح مجرد التفكير في أقامة اعتصام سلمي للتعبير عن موقف سياسي معين في أي ساحة يصبح مبرر للحكومة الرشيدة لعمل سياج حول تلك الساحة وذلك وحسب تصريح المسؤولين الآفذاذ أن السياج لدواعي أمنيه متناسيين أنه وفي الاردن بارات وملاهي ساحات للزعران وأصحاب السوابق,,
في الآردن مجمعات الباصات والسرفيس العمومي سائقين وسماسرة(وكنتروليه)بلاأخلاق في كل يوم يتعرض الركاب ومستقلي الحافلات العموميه وأنا منهم لسماع أوسخ الألفاظ.. في كل يوم تتعرض الفتيات للتحرش وعلى مسمع من دوريات النجدة ورجال الآمن ..
في الآردن أصحاب البسطات يغلقون الطريق ويتسببون بأزمات مروريه خانقه وعلى مرأى مسؤولي البلديات ودوائر الحكم المحلي ..في مدينتي السلط ساحة العين وهذا على سبيل المثال لا الحصر طالب أغلب المواطنين البلديه والمحافظين المتعاقبين على هذه المدينه المنكوبه بمسؤوليها بترحيل العمالة الوافدة والتي تتواجد منذ ساعات الصباح في الساحة مما يتسبب بأعاقة المرور للمواطنين مرتادي السوق أو الذاهبين لعملهم وهذا المشهد يتكرر صباحا ومساء منذ سنوات ولا من مجيب...
في الاردن دواعي أمنيه كثيرة لمنع التجاوزات من فاسدي هذا البلد هؤلاء الزعران ببدلات رسميه وسيارات فارهه أن التضييق على الحريات وقمع أصحاب الرأي من التعبير ليس حلا ولعل مسؤولي الدولة الآردنيه لا تغيب عنهم المشاهد المأساويه في مصر وسوريا وتونس واليمن وليبيا هذه الدول التي مارست أعتى طرق القمع ضد مواطنيها اليوم ينام مسؤوليها وسلاحهم بجانبهم خوفا على حياتهم لقد رأيت بأم عيني ضابط شرطة مصري يداس بالأحذية وهذه نتيجة حتميه لممارسة القمع يجب ان لا تغيب عن مسؤولينا حقيقة ان الظغط يولد الانفجار وأن الدعم السياسي الخارجي للاردن من الدول صاحبة القرار لن يدوم طويلا لآن تلك الدول تعمل بسياسة القطعه لذا لاصديق دائم لها ولا عدو وخير دليل الآنظمة العربيه التي سقطت لقد خدمت تلك الدول أكثر من ثلاثين عام قبل أن يتخلوا عنهم رضوخا للمطالب الشعبيه أن السعي لآصلاحات حقيقية هو الحل الآمثل والآفضل من تحويل ساحات الوطن من ساحات للحرية الا حظائر أغنام
التعليقات