إن السياسة المتبعة في منهجية الاستيطان لدى الكيان المحتل أخذتْ التنظيم الحلزوني فيما يتعلق بالاتساع والابتلاع، وتغيير الواقع على الأرض المحتلة قتلًا، وتشريدًا، وتهجيرًا،وهدمًا، وسجنًا، وقلع الشجر والحجر من أجل فرض الأمر الواقع بعد التقادم الزمني ، إذ تتسارع وتيرة الاستيطان تسمينًا وتجديدًا وتوسيعًا وتحديثًا في ظل انشغال العرب وتشغيلهم في حروب وفتن داخلية وخارجية أشغلتهم عنقضيتهم المركزية الأولى ' القضية الفلسطينية'.
الكيان المحتل الفرصة الثمينة لتحقيق هدفة الأساس في تمزيق ما تبقى من فلسطين العربية ، وتضييق الخناق في الضفة الغربية والاقتحامات المتكررة المدروسة والمقصودة على المقدسات الاسلامية، وتفريغ الأرض من أهلها، ومحاصرتهم بالمستوطنات، وبكل وسائل التدمير والابادة من أجل الغلبة البشرية المستوردة إلى الأرض الفلسطينية المحتلة، وتمزيقها، وفصلها أجزاء مجزأة، من أجل استحالة قيام الدولة الفلسطينيةالحقيقة القابلة للحياةفي ظل ما هو موجود على الأرض ، وهذا هو المعنى الحقيقي' لفرض سياسة الأمر الواقع '.
مات جيل كامل منذ نكبة فلسطين، ومضى ثلاثة أرباع القرن على نكبة فلسطين ولم يحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه التي اعترفت بها الأمم المتحدة والقوانين الدولية ، ولكن إلى متى ؟ وهل هناك أمل؟ وهل الحال العربية مهيأة لتنسيق الجهود وتضافرها من أجل قضيتهم الأولى؟ وهل الفرقة البينية الفلسطينية تنتهي من أجل الشعب الفلسطيني البطل وقضيته العادلة؟
الدكتور سماره سعود العظامات
إن السياسة المتبعة في منهجية الاستيطان لدى الكيان المحتل أخذتْ التنظيم الحلزوني فيما يتعلق بالاتساع والابتلاع، وتغيير الواقع على الأرض المحتلة قتلًا، وتشريدًا، وتهجيرًا،وهدمًا، وسجنًا، وقلع الشجر والحجر من أجل فرض الأمر الواقع بعد التقادم الزمني ، إذ تتسارع وتيرة الاستيطان تسمينًا وتجديدًا وتوسيعًا وتحديثًا في ظل انشغال العرب وتشغيلهم في حروب وفتن داخلية وخارجية أشغلتهم عنقضيتهم المركزية الأولى ' القضية الفلسطينية'.
الكيان المحتل الفرصة الثمينة لتحقيق هدفة الأساس في تمزيق ما تبقى من فلسطين العربية ، وتضييق الخناق في الضفة الغربية والاقتحامات المتكررة المدروسة والمقصودة على المقدسات الاسلامية، وتفريغ الأرض من أهلها، ومحاصرتهم بالمستوطنات، وبكل وسائل التدمير والابادة من أجل الغلبة البشرية المستوردة إلى الأرض الفلسطينية المحتلة، وتمزيقها، وفصلها أجزاء مجزأة، من أجل استحالة قيام الدولة الفلسطينيةالحقيقة القابلة للحياةفي ظل ما هو موجود على الأرض ، وهذا هو المعنى الحقيقي' لفرض سياسة الأمر الواقع '.
مات جيل كامل منذ نكبة فلسطين، ومضى ثلاثة أرباع القرن على نكبة فلسطين ولم يحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه التي اعترفت بها الأمم المتحدة والقوانين الدولية ، ولكن إلى متى ؟ وهل هناك أمل؟ وهل الحال العربية مهيأة لتنسيق الجهود وتضافرها من أجل قضيتهم الأولى؟ وهل الفرقة البينية الفلسطينية تنتهي من أجل الشعب الفلسطيني البطل وقضيته العادلة؟
الدكتور سماره سعود العظامات
إن السياسة المتبعة في منهجية الاستيطان لدى الكيان المحتل أخذتْ التنظيم الحلزوني فيما يتعلق بالاتساع والابتلاع، وتغيير الواقع على الأرض المحتلة قتلًا، وتشريدًا، وتهجيرًا،وهدمًا، وسجنًا، وقلع الشجر والحجر من أجل فرض الأمر الواقع بعد التقادم الزمني ، إذ تتسارع وتيرة الاستيطان تسمينًا وتجديدًا وتوسيعًا وتحديثًا في ظل انشغال العرب وتشغيلهم في حروب وفتن داخلية وخارجية أشغلتهم عنقضيتهم المركزية الأولى ' القضية الفلسطينية'.
الكيان المحتل الفرصة الثمينة لتحقيق هدفة الأساس في تمزيق ما تبقى من فلسطين العربية ، وتضييق الخناق في الضفة الغربية والاقتحامات المتكررة المدروسة والمقصودة على المقدسات الاسلامية، وتفريغ الأرض من أهلها، ومحاصرتهم بالمستوطنات، وبكل وسائل التدمير والابادة من أجل الغلبة البشرية المستوردة إلى الأرض الفلسطينية المحتلة، وتمزيقها، وفصلها أجزاء مجزأة، من أجل استحالة قيام الدولة الفلسطينيةالحقيقة القابلة للحياةفي ظل ما هو موجود على الأرض ، وهذا هو المعنى الحقيقي' لفرض سياسة الأمر الواقع '.
مات جيل كامل منذ نكبة فلسطين، ومضى ثلاثة أرباع القرن على نكبة فلسطين ولم يحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه التي اعترفت بها الأمم المتحدة والقوانين الدولية ، ولكن إلى متى ؟ وهل هناك أمل؟ وهل الحال العربية مهيأة لتنسيق الجهود وتضافرها من أجل قضيتهم الأولى؟ وهل الفرقة البينية الفلسطينية تنتهي من أجل الشعب الفلسطيني البطل وقضيته العادلة؟
الدكتور سماره سعود العظامات
التعليقات