أن السياسات التربوية التي تتتهجها وزارة التربية والتعليم فيما يتعلق بمشروع دمج المدارس عشوائية غير مدروسة، مبنية على قرارات فردية، وشخصية، كنا نتوقع بداية هذا العام وضع الخطط، والبرامج، والاستراتجيات لمعالجة الضعف، ورفع المستوى التعليمي في المدارس الأقل حظاً، وتوفير كوادر بشرية مدربة، وتوفير ببيئة تعليمية مناسبة، ومن المؤلم والمؤسف أن تصدر قرارت تثقل كاهل المواطن الأردني من وزارة تعنى بتعليم اجيال المستقبل في ظل ظروف اقتصادية صعبة.
ومن المحزن، نرى وزير التربية غير مدرك لسوء تنظيم القرى في البادية الجنوبية، وعدم توفر مواصلات، والبطالة، والفقر، وتدني مستوى الدخل، هذه الظروف تسبب في ازدياد تسرب الطلبة، فالقرارت المكتبية: يا معالي الوزير لا تتوافق مع الواقع للبادية الجنوبية، فلذلك كفل الدستور الأردني منذ تأسيس الدولة الأردنية الحق للمواطن الأردني في التعليم، والصحة، والأمن، حيث أكد جلالة الملك عبدالله الثاني على أهمية التعليم، الذي يتلقاه طلبة المدارس في كافة المحافل المحلية والدولية.
فكانت المفاجئة التي لا تسر القريب ولا البعيد، مشروع دمج المدارس، الذي لا يتواكب مع التطور والتغير، فلم يسجل التاريخ في المملكة الأردنية بأن ينظر للتعليم من منظور أستثماري، ربح، وخساره، فالتعليم ضروري لتعزيز قيم المواطنه الصادقة للوطن وللقيادة الهاشمية، ومكافحة التطرف، والعنف، والمحافظة على أمن واستقراره هذا الوطن في ظل القيادة الهاشمية.
أن السياسات التربوية التي تتتهجها وزارة التربية والتعليم فيما يتعلق بمشروع دمج المدارس عشوائية غير مدروسة، مبنية على قرارات فردية، وشخصية، كنا نتوقع بداية هذا العام وضع الخطط، والبرامج، والاستراتجيات لمعالجة الضعف، ورفع المستوى التعليمي في المدارس الأقل حظاً، وتوفير كوادر بشرية مدربة، وتوفير ببيئة تعليمية مناسبة، ومن المؤلم والمؤسف أن تصدر قرارت تثقل كاهل المواطن الأردني من وزارة تعنى بتعليم اجيال المستقبل في ظل ظروف اقتصادية صعبة.
ومن المحزن، نرى وزير التربية غير مدرك لسوء تنظيم القرى في البادية الجنوبية، وعدم توفر مواصلات، والبطالة، والفقر، وتدني مستوى الدخل، هذه الظروف تسبب في ازدياد تسرب الطلبة، فالقرارت المكتبية: يا معالي الوزير لا تتوافق مع الواقع للبادية الجنوبية، فلذلك كفل الدستور الأردني منذ تأسيس الدولة الأردنية الحق للمواطن الأردني في التعليم، والصحة، والأمن، حيث أكد جلالة الملك عبدالله الثاني على أهمية التعليم، الذي يتلقاه طلبة المدارس في كافة المحافل المحلية والدولية.
فكانت المفاجئة التي لا تسر القريب ولا البعيد، مشروع دمج المدارس، الذي لا يتواكب مع التطور والتغير، فلم يسجل التاريخ في المملكة الأردنية بأن ينظر للتعليم من منظور أستثماري، ربح، وخساره، فالتعليم ضروري لتعزيز قيم المواطنه الصادقة للوطن وللقيادة الهاشمية، ومكافحة التطرف، والعنف، والمحافظة على أمن واستقراره هذا الوطن في ظل القيادة الهاشمية.
أن السياسات التربوية التي تتتهجها وزارة التربية والتعليم فيما يتعلق بمشروع دمج المدارس عشوائية غير مدروسة، مبنية على قرارات فردية، وشخصية، كنا نتوقع بداية هذا العام وضع الخطط، والبرامج، والاستراتجيات لمعالجة الضعف، ورفع المستوى التعليمي في المدارس الأقل حظاً، وتوفير كوادر بشرية مدربة، وتوفير ببيئة تعليمية مناسبة، ومن المؤلم والمؤسف أن تصدر قرارت تثقل كاهل المواطن الأردني من وزارة تعنى بتعليم اجيال المستقبل في ظل ظروف اقتصادية صعبة.
ومن المحزن، نرى وزير التربية غير مدرك لسوء تنظيم القرى في البادية الجنوبية، وعدم توفر مواصلات، والبطالة، والفقر، وتدني مستوى الدخل، هذه الظروف تسبب في ازدياد تسرب الطلبة، فالقرارت المكتبية: يا معالي الوزير لا تتوافق مع الواقع للبادية الجنوبية، فلذلك كفل الدستور الأردني منذ تأسيس الدولة الأردنية الحق للمواطن الأردني في التعليم، والصحة، والأمن، حيث أكد جلالة الملك عبدالله الثاني على أهمية التعليم، الذي يتلقاه طلبة المدارس في كافة المحافل المحلية والدولية.
فكانت المفاجئة التي لا تسر القريب ولا البعيد، مشروع دمج المدارس، الذي لا يتواكب مع التطور والتغير، فلم يسجل التاريخ في المملكة الأردنية بأن ينظر للتعليم من منظور أستثماري، ربح، وخساره، فالتعليم ضروري لتعزيز قيم المواطنه الصادقة للوطن وللقيادة الهاشمية، ومكافحة التطرف، والعنف، والمحافظة على أمن واستقراره هذا الوطن في ظل القيادة الهاشمية.
التعليقات