من خلال المتابعة للجهود التي يبذلها معالي وزير الداخلية سلامه حماد في مكافحة الجريمة، والغنف، ومحاربة الظواهر الخطيرة مثل إطلاق العيارات النارية التي تهدد أمن المجتمع واستقراره، هذه الشخصية الأردنية السياسية والوطنية، تُذيب كل معاني الإقليمية والفئوية والضيقة، إلا أنه لايتردد في اتخاذ القرار الذي يهم مصلحة الوطن والمواطن، نعم فقد أنجزت وأوجزت يا معالي أبوماهر، ونحن نراك تعمل بكل عقلانية بعيداً عن الخيال، فأنت قامة أردنية نفاخر بها، تاريخك وكلمة الحق تقال، فلم تسعى يوماً لمنصب، وما بحثت عن منصب، فأنت أردني حُر، لم تُتاجر يوماً بوطنك، بل كنت دوماً تقف وقفة الرجال الرجال إلى جانب الوطن بكل صدق ونقاء، ولم تستغل الظروف الصعبة القاسية التي حاول الكثيرون إستغلالها لتحقيق مصالحهم الشخصية.
معالي سلامه حماد، إن السياسات التي تنتهجها في وزارة الداخلية، أثبتت للأردنين بأنك رجل دولة تؤمن بالثوابت الأردنية، فقد تمكًنت بخبرتك الواسعة، وخلال فترة وجيزه، بأن تذلل الصعاب وتطبق القانون بما فيه مصلحة الوطن والمواطن، فإنني لمست فيك صدق المشاعر والإحساس والوفاء وأنت تلتقي مع المواطنين.
أخيراً أود أن أقول أنك شخصيةً وطنية، لم تكن يوماً باحثاً عن مصلحة فردية أو فئوية، إنما كنت دوماَ تسعى لخدمة القيادة والوطن والمواطن، لذلك نادراً ما تجد شخصية يُجمع عليها كل الأردنيين بمختلف أًصولهم ومنابتهم ومواقعهم، كشخصية أبوماهر الأردني العربي الأصيل، وقبل ذلك الإنسان الوفي المخلص لكل من أخلص لهذا الوطن ولقيادته.
وفي النهاية أقول إنك رجل دولة عصامي، تؤمن برسالة الأمن ومحاربة التطرف والإرهاب، وتسعى الى تحقيق الأمن والإستقرار الذي لا يقدر بثمن .
فشكراً لهذا الوطن الذي أنجب مثل هذه الشخصية، التي نادراً ما تتكرر بتفاصيلها، وشكراً لمعالي أبو ماهر، الذي يترجم الأقوال إلى أفعال يلمسها كل من يحب تراب هذا الوطن، فلذلك إستطعنا أن نرى العمق الحقيقي لشخصية وطنية أردنية مثل معالي أبوماهر، متًعه الله بالصحة والعافية خدمةً لوطنه وقيادته.
من خلال المتابعة للجهود التي يبذلها معالي وزير الداخلية سلامه حماد في مكافحة الجريمة، والغنف، ومحاربة الظواهر الخطيرة مثل إطلاق العيارات النارية التي تهدد أمن المجتمع واستقراره، هذه الشخصية الأردنية السياسية والوطنية، تُذيب كل معاني الإقليمية والفئوية والضيقة، إلا أنه لايتردد في اتخاذ القرار الذي يهم مصلحة الوطن والمواطن، نعم فقد أنجزت وأوجزت يا معالي أبوماهر، ونحن نراك تعمل بكل عقلانية بعيداً عن الخيال، فأنت قامة أردنية نفاخر بها، تاريخك وكلمة الحق تقال، فلم تسعى يوماً لمنصب، وما بحثت عن منصب، فأنت أردني حُر، لم تُتاجر يوماً بوطنك، بل كنت دوماً تقف وقفة الرجال الرجال إلى جانب الوطن بكل صدق ونقاء، ولم تستغل الظروف الصعبة القاسية التي حاول الكثيرون إستغلالها لتحقيق مصالحهم الشخصية.
معالي سلامه حماد، إن السياسات التي تنتهجها في وزارة الداخلية، أثبتت للأردنين بأنك رجل دولة تؤمن بالثوابت الأردنية، فقد تمكًنت بخبرتك الواسعة، وخلال فترة وجيزه، بأن تذلل الصعاب وتطبق القانون بما فيه مصلحة الوطن والمواطن، فإنني لمست فيك صدق المشاعر والإحساس والوفاء وأنت تلتقي مع المواطنين.
أخيراً أود أن أقول أنك شخصيةً وطنية، لم تكن يوماً باحثاً عن مصلحة فردية أو فئوية، إنما كنت دوماَ تسعى لخدمة القيادة والوطن والمواطن، لذلك نادراً ما تجد شخصية يُجمع عليها كل الأردنيين بمختلف أًصولهم ومنابتهم ومواقعهم، كشخصية أبوماهر الأردني العربي الأصيل، وقبل ذلك الإنسان الوفي المخلص لكل من أخلص لهذا الوطن ولقيادته.
وفي النهاية أقول إنك رجل دولة عصامي، تؤمن برسالة الأمن ومحاربة التطرف والإرهاب، وتسعى الى تحقيق الأمن والإستقرار الذي لا يقدر بثمن .
فشكراً لهذا الوطن الذي أنجب مثل هذه الشخصية، التي نادراً ما تتكرر بتفاصيلها، وشكراً لمعالي أبو ماهر، الذي يترجم الأقوال إلى أفعال يلمسها كل من يحب تراب هذا الوطن، فلذلك إستطعنا أن نرى العمق الحقيقي لشخصية وطنية أردنية مثل معالي أبوماهر، متًعه الله بالصحة والعافية خدمةً لوطنه وقيادته.
من خلال المتابعة للجهود التي يبذلها معالي وزير الداخلية سلامه حماد في مكافحة الجريمة، والغنف، ومحاربة الظواهر الخطيرة مثل إطلاق العيارات النارية التي تهدد أمن المجتمع واستقراره، هذه الشخصية الأردنية السياسية والوطنية، تُذيب كل معاني الإقليمية والفئوية والضيقة، إلا أنه لايتردد في اتخاذ القرار الذي يهم مصلحة الوطن والمواطن، نعم فقد أنجزت وأوجزت يا معالي أبوماهر، ونحن نراك تعمل بكل عقلانية بعيداً عن الخيال، فأنت قامة أردنية نفاخر بها، تاريخك وكلمة الحق تقال، فلم تسعى يوماً لمنصب، وما بحثت عن منصب، فأنت أردني حُر، لم تُتاجر يوماً بوطنك، بل كنت دوماً تقف وقفة الرجال الرجال إلى جانب الوطن بكل صدق ونقاء، ولم تستغل الظروف الصعبة القاسية التي حاول الكثيرون إستغلالها لتحقيق مصالحهم الشخصية.
معالي سلامه حماد، إن السياسات التي تنتهجها في وزارة الداخلية، أثبتت للأردنين بأنك رجل دولة تؤمن بالثوابت الأردنية، فقد تمكًنت بخبرتك الواسعة، وخلال فترة وجيزه، بأن تذلل الصعاب وتطبق القانون بما فيه مصلحة الوطن والمواطن، فإنني لمست فيك صدق المشاعر والإحساس والوفاء وأنت تلتقي مع المواطنين.
أخيراً أود أن أقول أنك شخصيةً وطنية، لم تكن يوماً باحثاً عن مصلحة فردية أو فئوية، إنما كنت دوماَ تسعى لخدمة القيادة والوطن والمواطن، لذلك نادراً ما تجد شخصية يُجمع عليها كل الأردنيين بمختلف أًصولهم ومنابتهم ومواقعهم، كشخصية أبوماهر الأردني العربي الأصيل، وقبل ذلك الإنسان الوفي المخلص لكل من أخلص لهذا الوطن ولقيادته.
وفي النهاية أقول إنك رجل دولة عصامي، تؤمن برسالة الأمن ومحاربة التطرف والإرهاب، وتسعى الى تحقيق الأمن والإستقرار الذي لا يقدر بثمن .
فشكراً لهذا الوطن الذي أنجب مثل هذه الشخصية، التي نادراً ما تتكرر بتفاصيلها، وشكراً لمعالي أبو ماهر، الذي يترجم الأقوال إلى أفعال يلمسها كل من يحب تراب هذا الوطن، فلذلك إستطعنا أن نرى العمق الحقيقي لشخصية وطنية أردنية مثل معالي أبوماهر، متًعه الله بالصحة والعافية خدمةً لوطنه وقيادته.
التعليقات