يحكى أن رجل نزل ضيفاً على إحدى القرى ، فاستقبله أهل القرية بكل حفاوة وترحيب ، وأخذوه إلى بيت المختار، وقبل أن يدخل الضيف بيت المختار طلب كأساً من الماء، فلما احضروا له الماء سكبه على رأسه ، فسألوه لماذا فعلت هذا؟ قال: سبرنا ببلادنا...
وعندما حضر موعد طعام الغداء طلب الضيف بأن يأكل لوحده على المائدة ، فسألوه لماذا؟ أجاب : سبرنا ببلادنا...
وفي المساء عندما جهزوا له الفراش كي ينام ، قام الضيف بتبديل ملابسه ولبسها بالشكل المقلوب، فلما سألوه وهم مستغربين عن هذا؟ قال : سبرنا ببلادنا...
( ومن باب التوضيح وخاصة للأجيال الجديدة من الشباب، بأن سبرنا ببلادنا، أي عاداتنا ببلادنا)
لكن ما نريد الوصول له، هي تلك المخالفات والأخطاء الشائعة والتي تعم وتطم بل أنها عمت بنا وبمن حولنا ، ودائما تكون الحجة موجودة وهي : سبرنا ببلادنا..
فظاهرة إطلاق العيارات النارية في المناسبات والتي فقدنا بسببها الكثير من الشباب والأطفال مازالت تعم وتزداد يوما بعد يوم وعندما تذهب إلى صاحب الفرح أو الرجل الكبير والعقلاني هناك ، يقول لك : سبرنا ببلادنا...
وعندما ترى شباب اليوم ينتشرون بالأسواق بلباس مخل للأخلاق ( شورت وحفر) يقال لك : سبرنا ببلادنا..
وعندما ترى بنات اليوم وقد أصبحت في سن البلوغ ومازالت تلبس اللباس الفاضح ومكشوفة الرأس ، مدعومة من الأم لأنها مازالت في نظرها طفلة ، يقال : سبرنا ببلادنا...
وعندما تنتشر الهواتف الخلوية الحديثة بين طلاب وطالبات المدرسة ، يقال: سبرنا ببلادنا.... وعندما ترى انتشار المقاهي والحبوب المخدرة وسجائر الحشيش في الأسواق وبين شبابنا ، يقال: سبرنا ببلادنا...
وعندما ترى أولاد وأطفال يقودون السيارات بسرعة جنونية في الأسواق بعلم وبدعم من الآباء ، يقال: سبرنا ببلادنا...
فإلى متى سنبقى نرتكب المخالفات والأخطاء القاتلة ونحملها على عاداتنا ، ونتحجج بقول: سبرنا ببلادنا...
يحكى أن رجل نزل ضيفاً على إحدى القرى ، فاستقبله أهل القرية بكل حفاوة وترحيب ، وأخذوه إلى بيت المختار، وقبل أن يدخل الضيف بيت المختار طلب كأساً من الماء، فلما احضروا له الماء سكبه على رأسه ، فسألوه لماذا فعلت هذا؟ قال: سبرنا ببلادنا...
وعندما حضر موعد طعام الغداء طلب الضيف بأن يأكل لوحده على المائدة ، فسألوه لماذا؟ أجاب : سبرنا ببلادنا...
وفي المساء عندما جهزوا له الفراش كي ينام ، قام الضيف بتبديل ملابسه ولبسها بالشكل المقلوب، فلما سألوه وهم مستغربين عن هذا؟ قال : سبرنا ببلادنا...
( ومن باب التوضيح وخاصة للأجيال الجديدة من الشباب، بأن سبرنا ببلادنا، أي عاداتنا ببلادنا)
لكن ما نريد الوصول له، هي تلك المخالفات والأخطاء الشائعة والتي تعم وتطم بل أنها عمت بنا وبمن حولنا ، ودائما تكون الحجة موجودة وهي : سبرنا ببلادنا..
فظاهرة إطلاق العيارات النارية في المناسبات والتي فقدنا بسببها الكثير من الشباب والأطفال مازالت تعم وتزداد يوما بعد يوم وعندما تذهب إلى صاحب الفرح أو الرجل الكبير والعقلاني هناك ، يقول لك : سبرنا ببلادنا...
وعندما ترى شباب اليوم ينتشرون بالأسواق بلباس مخل للأخلاق ( شورت وحفر) يقال لك : سبرنا ببلادنا..
وعندما ترى بنات اليوم وقد أصبحت في سن البلوغ ومازالت تلبس اللباس الفاضح ومكشوفة الرأس ، مدعومة من الأم لأنها مازالت في نظرها طفلة ، يقال : سبرنا ببلادنا...
وعندما تنتشر الهواتف الخلوية الحديثة بين طلاب وطالبات المدرسة ، يقال: سبرنا ببلادنا.... وعندما ترى انتشار المقاهي والحبوب المخدرة وسجائر الحشيش في الأسواق وبين شبابنا ، يقال: سبرنا ببلادنا...
وعندما ترى أولاد وأطفال يقودون السيارات بسرعة جنونية في الأسواق بعلم وبدعم من الآباء ، يقال: سبرنا ببلادنا...
فإلى متى سنبقى نرتكب المخالفات والأخطاء القاتلة ونحملها على عاداتنا ، ونتحجج بقول: سبرنا ببلادنا...
يحكى أن رجل نزل ضيفاً على إحدى القرى ، فاستقبله أهل القرية بكل حفاوة وترحيب ، وأخذوه إلى بيت المختار، وقبل أن يدخل الضيف بيت المختار طلب كأساً من الماء، فلما احضروا له الماء سكبه على رأسه ، فسألوه لماذا فعلت هذا؟ قال: سبرنا ببلادنا...
وعندما حضر موعد طعام الغداء طلب الضيف بأن يأكل لوحده على المائدة ، فسألوه لماذا؟ أجاب : سبرنا ببلادنا...
وفي المساء عندما جهزوا له الفراش كي ينام ، قام الضيف بتبديل ملابسه ولبسها بالشكل المقلوب، فلما سألوه وهم مستغربين عن هذا؟ قال : سبرنا ببلادنا...
( ومن باب التوضيح وخاصة للأجيال الجديدة من الشباب، بأن سبرنا ببلادنا، أي عاداتنا ببلادنا)
لكن ما نريد الوصول له، هي تلك المخالفات والأخطاء الشائعة والتي تعم وتطم بل أنها عمت بنا وبمن حولنا ، ودائما تكون الحجة موجودة وهي : سبرنا ببلادنا..
فظاهرة إطلاق العيارات النارية في المناسبات والتي فقدنا بسببها الكثير من الشباب والأطفال مازالت تعم وتزداد يوما بعد يوم وعندما تذهب إلى صاحب الفرح أو الرجل الكبير والعقلاني هناك ، يقول لك : سبرنا ببلادنا...
وعندما ترى شباب اليوم ينتشرون بالأسواق بلباس مخل للأخلاق ( شورت وحفر) يقال لك : سبرنا ببلادنا..
وعندما ترى بنات اليوم وقد أصبحت في سن البلوغ ومازالت تلبس اللباس الفاضح ومكشوفة الرأس ، مدعومة من الأم لأنها مازالت في نظرها طفلة ، يقال : سبرنا ببلادنا...
وعندما تنتشر الهواتف الخلوية الحديثة بين طلاب وطالبات المدرسة ، يقال: سبرنا ببلادنا.... وعندما ترى انتشار المقاهي والحبوب المخدرة وسجائر الحشيش في الأسواق وبين شبابنا ، يقال: سبرنا ببلادنا...
وعندما ترى أولاد وأطفال يقودون السيارات بسرعة جنونية في الأسواق بعلم وبدعم من الآباء ، يقال: سبرنا ببلادنا...
فإلى متى سنبقى نرتكب المخالفات والأخطاء القاتلة ونحملها على عاداتنا ، ونتحجج بقول: سبرنا ببلادنا...
التعليقات