1. إلى وزير التربية والتعليم: ادعس وامشِ, الى حيث القت رحلها, اينما يضع الغاضبون رؤوسهم فليضعوا اقدامهم, وحيث التعديل والاستغناء والتغيير والتطوير والاصلاح مفاتيح (سويدية صعبة التقليد) فهي تعرية وتقريع لكل نمطي ممل فلا نامت أعين الجبناء.
2. إلى وزير التعليم العالي: بالبلدي المفلطح والمسطح وبالا لمنشرحي (على قولة اخوانا الشوام لأنه صرنا كلنا شوام اليوم) نقول لك بعجب وانبهار (احلف!! قول والله!! بالله عليك انك تكرمت وتلطفت وعفوت عن حبس المكرمة الملكية!!!؟ أنت إذا مسؤول واعِ من الطراز الرفيع (غير الغليظ), معقول يا ناس؟ والله كأنك قدمت لنا هدية تعادل فزة اعز أمواتنا من قبورهم وهاهم بيننا اليوم بفضل سهرك وتهجدك ليلا ودعواتك وقت السحر بين يدي الرب فاستجاب لك, شكرا لك على هذه المكرمة, ترى مكرماتك طغت واعتلت على كل المكرمات.
3. رئيس جامعة كريم: يعشق سماع جملة (خلف الله عليك), ترى ما هو حسد والله بس كمان في ناس ومن فلسطين الحبيبة يستحقو ويقدروا يعطوك الخلف وانت تتحين الفرص لتقول للجميع (مهنا والكو عندنا مثنى), مثل ما يقول المثل الجنواردني القراوي (كريمين اثنين يا معود في البيت يفضحوا), فلا تفضحنا يستر عليك دنيا واخرة مهي الميزانية ماكلة هوا, بس اللي صار صار وصحتين لراعي النصيب, والمكارم فاقت كل المكارم مثل مكارم راعي الجامعات اللبيب.
4. التلفاز العجيب: ساق الله على أيام زمان, يومن كان مهباش (نجر) الضحى هو اللي يلم وينشر سواليف العربان, ساق الله يومن كان الحاكي يلبس القميص الكاكي, وبيده دجاجة تقرقر وتكاكي, كنا نجتمع حول هالحاكي بنين وبنات, ندفع من مصروفنا الذي نتسوله تسولا ليرينا عجبا من داخل ستارة ثقيلة فنرى صورا اوضح من صور تلفازنا اليوم الشائهة المركبة المصحوبة بمؤثرات هستيرية قميئة, والأدهى من ذلك من يقدمونها بأسلوب بات مقززا مملا مكروها, وبلغة ولهجة لا تدري من أي كوكب هبطت, وين ثقافة زمان اللي تحترم ذوقنا وألا الحضور اللي يعبئ رؤوسنا بعد أن داخت وتصدعت من فعل يديك يا تلفازي يا أردني يا عجيب.
5. مؤتمر الموهبة والإبداع: يحدثونك عن المستقبل والحاضر دائما غائب, جعلوا من المستقبل قطعة من الحلوى على راس قصيبة طويلة نمدها أمامنا ثم نمشي بها نحاول أن نمسك بقطعة الحلوى, نسير ونسرع ونلهث للامساك بها لكنها تظل بعيدة عنا كلما مشينا, نمضي العمر في اللحاق بها دون جدوى, فعن أي مدرسة للمستقبل تتحدثون؟ وأي إصلاح خارج الوزارة ( صاحبة الولاية) تنشدون وركام الهزيمة التربوية يحثو بين أرجلنا بينما غبارها يسد الانوف ويكتم الأنفاس؟ رحمة بنا يا صديقي المبجل الطوباسي الالمعي عدنان ويا مروان كمال يا مستشار التعليم والتربية في الديوان منذ قرون وازمان, ترفقوا بالله عليكم, وافتحوا مذياعكم على الحجة (أم كلثوم) اسمعوها وهي تتأوه شدوا ووجدا وصبابة فتقول:
(أغدا ألقاك يا خوف فؤادي من غدي)
(يا لشوقي واحتراقي في انتظار الموعد)
إلى أن تصل إلى ما نحن فيه كشعب ادمن الانتظار على عتبات الزمن
(يا رجائي أنا كم عذبني طول الرجاء).
رحمك الله يا الهادي آدم.
6. الجامعة الهاشمية: يقودها رئيس اقسم انه لا يعرفني شخصيا ولا اعرفه إلا انه شخصية عامة مرموقة أكاديمية محترمة اتحرق شوقا الى استنساخها وتكرارها في كل المواقع والجامعات, زاره مجموعة من الأصدقاء للتنسيق والتحضير لأجل قبولات المكرمة من مرتبات الثقافة العسكرية, التقيت بعضهم ممن لا يعرفونه أيضا, قالوا لي شيئا عجبا عنه وعن انجازاته الحاضرة وتطلعاته المستقبلية, يا جماعة روحو شوفوه بالله عليكو, الرجل متفتح الذهن كيّس لبق يتقبل الجميع, انفه غير معقود فلا زفير ولا تأفف من ضجر أو ضيق, المديونية عنده صفر, والدوام عال العال, والطلبة يتعلمون ويدرسون ويبحثون, والاساتذة يكتشفون ويخترعون, مناخ العمل تحت امرته داعم ومريح رغم شدة التعليمات التي تصب في صالح هيبة التعليم, فاتورة الطاقة تتناقص وستبلغ الصفر بعد سنة ونصف بفعل خططه في ترشيد الطاقة معتمدا على الخلايا الشمسية, سمعة الجامعة تعلو وتعلو, طيب هاظا البني ادم من وين جبناه؟ مين البطن الحر اللي حمله؟ وغيره كمان من وين جبناهم؟ شتان بين الاستعراض والمشيخة, والعمل بصمت ونكران للذات, زوروه وتعلموا منه سايق عليكو الله, ترى ما رح حد يحكي عنكو انكو زرتوه وتعلمتو منه وعد من بقية شرف, وبصراحة ترى الشيخ الحقيقي في هالوطن اللي ما هو شيخ.
1. إلى وزير التربية والتعليم: ادعس وامشِ, الى حيث القت رحلها, اينما يضع الغاضبون رؤوسهم فليضعوا اقدامهم, وحيث التعديل والاستغناء والتغيير والتطوير والاصلاح مفاتيح (سويدية صعبة التقليد) فهي تعرية وتقريع لكل نمطي ممل فلا نامت أعين الجبناء.
2. إلى وزير التعليم العالي: بالبلدي المفلطح والمسطح وبالا لمنشرحي (على قولة اخوانا الشوام لأنه صرنا كلنا شوام اليوم) نقول لك بعجب وانبهار (احلف!! قول والله!! بالله عليك انك تكرمت وتلطفت وعفوت عن حبس المكرمة الملكية!!!؟ أنت إذا مسؤول واعِ من الطراز الرفيع (غير الغليظ), معقول يا ناس؟ والله كأنك قدمت لنا هدية تعادل فزة اعز أمواتنا من قبورهم وهاهم بيننا اليوم بفضل سهرك وتهجدك ليلا ودعواتك وقت السحر بين يدي الرب فاستجاب لك, شكرا لك على هذه المكرمة, ترى مكرماتك طغت واعتلت على كل المكرمات.
3. رئيس جامعة كريم: يعشق سماع جملة (خلف الله عليك), ترى ما هو حسد والله بس كمان في ناس ومن فلسطين الحبيبة يستحقو ويقدروا يعطوك الخلف وانت تتحين الفرص لتقول للجميع (مهنا والكو عندنا مثنى), مثل ما يقول المثل الجنواردني القراوي (كريمين اثنين يا معود في البيت يفضحوا), فلا تفضحنا يستر عليك دنيا واخرة مهي الميزانية ماكلة هوا, بس اللي صار صار وصحتين لراعي النصيب, والمكارم فاقت كل المكارم مثل مكارم راعي الجامعات اللبيب.
4. التلفاز العجيب: ساق الله على أيام زمان, يومن كان مهباش (نجر) الضحى هو اللي يلم وينشر سواليف العربان, ساق الله يومن كان الحاكي يلبس القميص الكاكي, وبيده دجاجة تقرقر وتكاكي, كنا نجتمع حول هالحاكي بنين وبنات, ندفع من مصروفنا الذي نتسوله تسولا ليرينا عجبا من داخل ستارة ثقيلة فنرى صورا اوضح من صور تلفازنا اليوم الشائهة المركبة المصحوبة بمؤثرات هستيرية قميئة, والأدهى من ذلك من يقدمونها بأسلوب بات مقززا مملا مكروها, وبلغة ولهجة لا تدري من أي كوكب هبطت, وين ثقافة زمان اللي تحترم ذوقنا وألا الحضور اللي يعبئ رؤوسنا بعد أن داخت وتصدعت من فعل يديك يا تلفازي يا أردني يا عجيب.
5. مؤتمر الموهبة والإبداع: يحدثونك عن المستقبل والحاضر دائما غائب, جعلوا من المستقبل قطعة من الحلوى على راس قصيبة طويلة نمدها أمامنا ثم نمشي بها نحاول أن نمسك بقطعة الحلوى, نسير ونسرع ونلهث للامساك بها لكنها تظل بعيدة عنا كلما مشينا, نمضي العمر في اللحاق بها دون جدوى, فعن أي مدرسة للمستقبل تتحدثون؟ وأي إصلاح خارج الوزارة ( صاحبة الولاية) تنشدون وركام الهزيمة التربوية يحثو بين أرجلنا بينما غبارها يسد الانوف ويكتم الأنفاس؟ رحمة بنا يا صديقي المبجل الطوباسي الالمعي عدنان ويا مروان كمال يا مستشار التعليم والتربية في الديوان منذ قرون وازمان, ترفقوا بالله عليكم, وافتحوا مذياعكم على الحجة (أم كلثوم) اسمعوها وهي تتأوه شدوا ووجدا وصبابة فتقول:
(أغدا ألقاك يا خوف فؤادي من غدي)
(يا لشوقي واحتراقي في انتظار الموعد)
إلى أن تصل إلى ما نحن فيه كشعب ادمن الانتظار على عتبات الزمن
(يا رجائي أنا كم عذبني طول الرجاء).
رحمك الله يا الهادي آدم.
6. الجامعة الهاشمية: يقودها رئيس اقسم انه لا يعرفني شخصيا ولا اعرفه إلا انه شخصية عامة مرموقة أكاديمية محترمة اتحرق شوقا الى استنساخها وتكرارها في كل المواقع والجامعات, زاره مجموعة من الأصدقاء للتنسيق والتحضير لأجل قبولات المكرمة من مرتبات الثقافة العسكرية, التقيت بعضهم ممن لا يعرفونه أيضا, قالوا لي شيئا عجبا عنه وعن انجازاته الحاضرة وتطلعاته المستقبلية, يا جماعة روحو شوفوه بالله عليكو, الرجل متفتح الذهن كيّس لبق يتقبل الجميع, انفه غير معقود فلا زفير ولا تأفف من ضجر أو ضيق, المديونية عنده صفر, والدوام عال العال, والطلبة يتعلمون ويدرسون ويبحثون, والاساتذة يكتشفون ويخترعون, مناخ العمل تحت امرته داعم ومريح رغم شدة التعليمات التي تصب في صالح هيبة التعليم, فاتورة الطاقة تتناقص وستبلغ الصفر بعد سنة ونصف بفعل خططه في ترشيد الطاقة معتمدا على الخلايا الشمسية, سمعة الجامعة تعلو وتعلو, طيب هاظا البني ادم من وين جبناه؟ مين البطن الحر اللي حمله؟ وغيره كمان من وين جبناهم؟ شتان بين الاستعراض والمشيخة, والعمل بصمت ونكران للذات, زوروه وتعلموا منه سايق عليكو الله, ترى ما رح حد يحكي عنكو انكو زرتوه وتعلمتو منه وعد من بقية شرف, وبصراحة ترى الشيخ الحقيقي في هالوطن اللي ما هو شيخ.
1. إلى وزير التربية والتعليم: ادعس وامشِ, الى حيث القت رحلها, اينما يضع الغاضبون رؤوسهم فليضعوا اقدامهم, وحيث التعديل والاستغناء والتغيير والتطوير والاصلاح مفاتيح (سويدية صعبة التقليد) فهي تعرية وتقريع لكل نمطي ممل فلا نامت أعين الجبناء.
2. إلى وزير التعليم العالي: بالبلدي المفلطح والمسطح وبالا لمنشرحي (على قولة اخوانا الشوام لأنه صرنا كلنا شوام اليوم) نقول لك بعجب وانبهار (احلف!! قول والله!! بالله عليك انك تكرمت وتلطفت وعفوت عن حبس المكرمة الملكية!!!؟ أنت إذا مسؤول واعِ من الطراز الرفيع (غير الغليظ), معقول يا ناس؟ والله كأنك قدمت لنا هدية تعادل فزة اعز أمواتنا من قبورهم وهاهم بيننا اليوم بفضل سهرك وتهجدك ليلا ودعواتك وقت السحر بين يدي الرب فاستجاب لك, شكرا لك على هذه المكرمة, ترى مكرماتك طغت واعتلت على كل المكرمات.
3. رئيس جامعة كريم: يعشق سماع جملة (خلف الله عليك), ترى ما هو حسد والله بس كمان في ناس ومن فلسطين الحبيبة يستحقو ويقدروا يعطوك الخلف وانت تتحين الفرص لتقول للجميع (مهنا والكو عندنا مثنى), مثل ما يقول المثل الجنواردني القراوي (كريمين اثنين يا معود في البيت يفضحوا), فلا تفضحنا يستر عليك دنيا واخرة مهي الميزانية ماكلة هوا, بس اللي صار صار وصحتين لراعي النصيب, والمكارم فاقت كل المكارم مثل مكارم راعي الجامعات اللبيب.
4. التلفاز العجيب: ساق الله على أيام زمان, يومن كان مهباش (نجر) الضحى هو اللي يلم وينشر سواليف العربان, ساق الله يومن كان الحاكي يلبس القميص الكاكي, وبيده دجاجة تقرقر وتكاكي, كنا نجتمع حول هالحاكي بنين وبنات, ندفع من مصروفنا الذي نتسوله تسولا ليرينا عجبا من داخل ستارة ثقيلة فنرى صورا اوضح من صور تلفازنا اليوم الشائهة المركبة المصحوبة بمؤثرات هستيرية قميئة, والأدهى من ذلك من يقدمونها بأسلوب بات مقززا مملا مكروها, وبلغة ولهجة لا تدري من أي كوكب هبطت, وين ثقافة زمان اللي تحترم ذوقنا وألا الحضور اللي يعبئ رؤوسنا بعد أن داخت وتصدعت من فعل يديك يا تلفازي يا أردني يا عجيب.
5. مؤتمر الموهبة والإبداع: يحدثونك عن المستقبل والحاضر دائما غائب, جعلوا من المستقبل قطعة من الحلوى على راس قصيبة طويلة نمدها أمامنا ثم نمشي بها نحاول أن نمسك بقطعة الحلوى, نسير ونسرع ونلهث للامساك بها لكنها تظل بعيدة عنا كلما مشينا, نمضي العمر في اللحاق بها دون جدوى, فعن أي مدرسة للمستقبل تتحدثون؟ وأي إصلاح خارج الوزارة ( صاحبة الولاية) تنشدون وركام الهزيمة التربوية يحثو بين أرجلنا بينما غبارها يسد الانوف ويكتم الأنفاس؟ رحمة بنا يا صديقي المبجل الطوباسي الالمعي عدنان ويا مروان كمال يا مستشار التعليم والتربية في الديوان منذ قرون وازمان, ترفقوا بالله عليكم, وافتحوا مذياعكم على الحجة (أم كلثوم) اسمعوها وهي تتأوه شدوا ووجدا وصبابة فتقول:
(أغدا ألقاك يا خوف فؤادي من غدي)
(يا لشوقي واحتراقي في انتظار الموعد)
إلى أن تصل إلى ما نحن فيه كشعب ادمن الانتظار على عتبات الزمن
(يا رجائي أنا كم عذبني طول الرجاء).
رحمك الله يا الهادي آدم.
6. الجامعة الهاشمية: يقودها رئيس اقسم انه لا يعرفني شخصيا ولا اعرفه إلا انه شخصية عامة مرموقة أكاديمية محترمة اتحرق شوقا الى استنساخها وتكرارها في كل المواقع والجامعات, زاره مجموعة من الأصدقاء للتنسيق والتحضير لأجل قبولات المكرمة من مرتبات الثقافة العسكرية, التقيت بعضهم ممن لا يعرفونه أيضا, قالوا لي شيئا عجبا عنه وعن انجازاته الحاضرة وتطلعاته المستقبلية, يا جماعة روحو شوفوه بالله عليكو, الرجل متفتح الذهن كيّس لبق يتقبل الجميع, انفه غير معقود فلا زفير ولا تأفف من ضجر أو ضيق, المديونية عنده صفر, والدوام عال العال, والطلبة يتعلمون ويدرسون ويبحثون, والاساتذة يكتشفون ويخترعون, مناخ العمل تحت امرته داعم ومريح رغم شدة التعليمات التي تصب في صالح هيبة التعليم, فاتورة الطاقة تتناقص وستبلغ الصفر بعد سنة ونصف بفعل خططه في ترشيد الطاقة معتمدا على الخلايا الشمسية, سمعة الجامعة تعلو وتعلو, طيب هاظا البني ادم من وين جبناه؟ مين البطن الحر اللي حمله؟ وغيره كمان من وين جبناهم؟ شتان بين الاستعراض والمشيخة, والعمل بصمت ونكران للذات, زوروه وتعلموا منه سايق عليكو الله, ترى ما رح حد يحكي عنكو انكو زرتوه وتعلمتو منه وعد من بقية شرف, وبصراحة ترى الشيخ الحقيقي في هالوطن اللي ما هو شيخ.
التعليقات