ادانت لجنة حماية المستهلك النقابية عدم اتخاذ اجراءات حاسمة وفورية لوقف اطلاق العيارات النارية في الافراح خاصة مع موسم الصيف التي تكثر فيه الاعراس والمناسبات , وذكرت اللجنة ان ضحايا كثيرة قد وقعت نتيجة لهذه الافة المستشرية عند البعض والمعبرة عن ظاهرة تخلف حضاري اضافة للبعد عن الدين والانسانية .
وذكر رئيس اللجنة ان مطلقي العيارات النارية في الاعراس يجب معالجتهم في مصحات الطب النفسي حيث لا يمكن ان يكون سويا ويطلق العيارات النارية ليؤذي الابرياء والذين في معظم الاحيان لا علاقة لهم بالعرس او المناسبة التي اطلقت فيها العيارات النارية , واكد ان المجتمع كله وخاصة الوجهاء مطالبون بنبذ كل من يطلق النار في المناسبات وتسليمه لقوات الامن لاتخاذ الاجراءات القانونية المناسبة بحقه خاصة ان هؤلاء يمثلون خطرا على المجتمع لم يعد مقبولا استمراره وأصاف ان قصصا وحالات عديدة تدمي القلوب حصلت نتيجة لهذه الافة الجبانة واقول لهؤلاء ان الاوان لاجتثاث هذه الظاهرة من جذورها وان العنصر الاهم هم رجال الامن والذين من واجبهم التحري عن مطلقي العيارات النارية وتوقيفهم حسب القانون ولم يعد مقبولا السكوت على مثل هذا الامر الخطير والذي يلقى تشجيعا من بعض الموتورين او المرضى النفسين الذين ينظرون لاشباع غرائزهم المريضة باطلاق العيارات النارية في الافراح والمناسبات وختم الكسواني بالقول اتمنى على الحكومة وخاصة وزارة الداخلية اصدار تعليمات مشددة بهذا المجال بعد ان اصبحت الاصابات والضحايا باعداد لا يمكن السكوت عنها .
ادانت لجنة حماية المستهلك النقابية عدم اتخاذ اجراءات حاسمة وفورية لوقف اطلاق العيارات النارية في الافراح خاصة مع موسم الصيف التي تكثر فيه الاعراس والمناسبات , وذكرت اللجنة ان ضحايا كثيرة قد وقعت نتيجة لهذه الافة المستشرية عند البعض والمعبرة عن ظاهرة تخلف حضاري اضافة للبعد عن الدين والانسانية .
وذكر رئيس اللجنة ان مطلقي العيارات النارية في الاعراس يجب معالجتهم في مصحات الطب النفسي حيث لا يمكن ان يكون سويا ويطلق العيارات النارية ليؤذي الابرياء والذين في معظم الاحيان لا علاقة لهم بالعرس او المناسبة التي اطلقت فيها العيارات النارية , واكد ان المجتمع كله وخاصة الوجهاء مطالبون بنبذ كل من يطلق النار في المناسبات وتسليمه لقوات الامن لاتخاذ الاجراءات القانونية المناسبة بحقه خاصة ان هؤلاء يمثلون خطرا على المجتمع لم يعد مقبولا استمراره وأصاف ان قصصا وحالات عديدة تدمي القلوب حصلت نتيجة لهذه الافة الجبانة واقول لهؤلاء ان الاوان لاجتثاث هذه الظاهرة من جذورها وان العنصر الاهم هم رجال الامن والذين من واجبهم التحري عن مطلقي العيارات النارية وتوقيفهم حسب القانون ولم يعد مقبولا السكوت على مثل هذا الامر الخطير والذي يلقى تشجيعا من بعض الموتورين او المرضى النفسين الذين ينظرون لاشباع غرائزهم المريضة باطلاق العيارات النارية في الافراح والمناسبات وختم الكسواني بالقول اتمنى على الحكومة وخاصة وزارة الداخلية اصدار تعليمات مشددة بهذا المجال بعد ان اصبحت الاصابات والضحايا باعداد لا يمكن السكوت عنها .
ادانت لجنة حماية المستهلك النقابية عدم اتخاذ اجراءات حاسمة وفورية لوقف اطلاق العيارات النارية في الافراح خاصة مع موسم الصيف التي تكثر فيه الاعراس والمناسبات , وذكرت اللجنة ان ضحايا كثيرة قد وقعت نتيجة لهذه الافة المستشرية عند البعض والمعبرة عن ظاهرة تخلف حضاري اضافة للبعد عن الدين والانسانية .
وذكر رئيس اللجنة ان مطلقي العيارات النارية في الاعراس يجب معالجتهم في مصحات الطب النفسي حيث لا يمكن ان يكون سويا ويطلق العيارات النارية ليؤذي الابرياء والذين في معظم الاحيان لا علاقة لهم بالعرس او المناسبة التي اطلقت فيها العيارات النارية , واكد ان المجتمع كله وخاصة الوجهاء مطالبون بنبذ كل من يطلق النار في المناسبات وتسليمه لقوات الامن لاتخاذ الاجراءات القانونية المناسبة بحقه خاصة ان هؤلاء يمثلون خطرا على المجتمع لم يعد مقبولا استمراره وأصاف ان قصصا وحالات عديدة تدمي القلوب حصلت نتيجة لهذه الافة الجبانة واقول لهؤلاء ان الاوان لاجتثاث هذه الظاهرة من جذورها وان العنصر الاهم هم رجال الامن والذين من واجبهم التحري عن مطلقي العيارات النارية وتوقيفهم حسب القانون ولم يعد مقبولا السكوت على مثل هذا الامر الخطير والذي يلقى تشجيعا من بعض الموتورين او المرضى النفسين الذين ينظرون لاشباع غرائزهم المريضة باطلاق العيارات النارية في الافراح والمناسبات وختم الكسواني بالقول اتمنى على الحكومة وخاصة وزارة الداخلية اصدار تعليمات مشددة بهذا المجال بعد ان اصبحت الاصابات والضحايا باعداد لا يمكن السكوت عنها .
التعليقات