يأتي الإنسان لهذا العالم مضرجا بالألم والأمل، ومحاط بهالة كبرى من الأحاسيس التي تمنحه شرعية استمراره في دورة الحياة.فهو يرى الأشياء من حوله تبدأ وتنتهي وفقا لنظام دقيق جدا ،يحار الفكر في إدراك مصدره ،لكنه يطبع في فضولنا دائما شبح المجهول ،ويشعرنا بأن وراء هذا النظام قوة عظمى لايمكن لأي معرفه إنسانية الاحاطه بها. وفي خضم هذا الصراع المزمن ،تطرح الكثير من التساؤلات التي لا إجابة لها ..؟؟ واهم هذه الاسئله وأكثرها غموض هو السؤال عن مصير النفس الانسانيه أو ( الروح ) أين تذهب بعد الموت؟ وهل هناك حياة أخرى بعد موت الإنسان؟
يؤمن أصحاب الرسالات السماوية كاليهودية والمسيحية والإسلامية بأنه يوجد حياة أخرى بعد الموت .وان هذه الحياة تبدأ عند اللحظة التي يغادرون فيها هذا العالم.وانه من الضروري وجود قانون يحكم هذه الحياة كالعقاب والثواب الذي يناسب أفعالهم في الدنيا..وان الروح من علم الغيب الذي لم يطلع الله عليه احد من البشر ...بينما باقي الديانات الأخرى مثل الديانات القديمة التوحيدية كالمصرية القديمة واليونانية البوذية والهندوسية والسيخة تؤمن بتناسخ الروح ورجوعها في جسد آخر بعد تجربتها السابقة في جسد سابق
أما علميا هناك الكثير من البحوث والتجارب التي أجريت على كثير من المرضى الذين يغيبون عن الوعي جراء العمليات الجراحية مثل عملية القلب والدماغ والتي يتوقف عندها إحساس المريض بمن حوله وتسمى بتجارب الاقتراب من الموت ،حيث أفاد هؤلاء المرضى عندما تماثلوا للشفاء أنهم كانوا يشعرون بوعيهم وبمن حولهم.
وفي دراسة حديثه من نوعها تؤكد البحوث العلمية التي أجريت على بعض الكائنات الحية مؤخرا أنه يحدث لحظة الاحتضار نشاط في الدماغ وحقل الرؤية، وفي هذا الصدد يقول العلماء من خلال صور المسح بالرنين المغناطيسي أنه تبين بالفعل نشاط زائد في الدماغ لمدة 30 ثانيه بعد الموت وبالتحديد في منطقة الإبصار.
يأتي الإنسان لهذا العالم مضرجا بالألم والأمل، ومحاط بهالة كبرى من الأحاسيس التي تمنحه شرعية استمراره في دورة الحياة.فهو يرى الأشياء من حوله تبدأ وتنتهي وفقا لنظام دقيق جدا ،يحار الفكر في إدراك مصدره ،لكنه يطبع في فضولنا دائما شبح المجهول ،ويشعرنا بأن وراء هذا النظام قوة عظمى لايمكن لأي معرفه إنسانية الاحاطه بها. وفي خضم هذا الصراع المزمن ،تطرح الكثير من التساؤلات التي لا إجابة لها ..؟؟ واهم هذه الاسئله وأكثرها غموض هو السؤال عن مصير النفس الانسانيه أو ( الروح ) أين تذهب بعد الموت؟ وهل هناك حياة أخرى بعد موت الإنسان؟
يؤمن أصحاب الرسالات السماوية كاليهودية والمسيحية والإسلامية بأنه يوجد حياة أخرى بعد الموت .وان هذه الحياة تبدأ عند اللحظة التي يغادرون فيها هذا العالم.وانه من الضروري وجود قانون يحكم هذه الحياة كالعقاب والثواب الذي يناسب أفعالهم في الدنيا..وان الروح من علم الغيب الذي لم يطلع الله عليه احد من البشر ...بينما باقي الديانات الأخرى مثل الديانات القديمة التوحيدية كالمصرية القديمة واليونانية البوذية والهندوسية والسيخة تؤمن بتناسخ الروح ورجوعها في جسد آخر بعد تجربتها السابقة في جسد سابق
أما علميا هناك الكثير من البحوث والتجارب التي أجريت على كثير من المرضى الذين يغيبون عن الوعي جراء العمليات الجراحية مثل عملية القلب والدماغ والتي يتوقف عندها إحساس المريض بمن حوله وتسمى بتجارب الاقتراب من الموت ،حيث أفاد هؤلاء المرضى عندما تماثلوا للشفاء أنهم كانوا يشعرون بوعيهم وبمن حولهم.
وفي دراسة حديثه من نوعها تؤكد البحوث العلمية التي أجريت على بعض الكائنات الحية مؤخرا أنه يحدث لحظة الاحتضار نشاط في الدماغ وحقل الرؤية، وفي هذا الصدد يقول العلماء من خلال صور المسح بالرنين المغناطيسي أنه تبين بالفعل نشاط زائد في الدماغ لمدة 30 ثانيه بعد الموت وبالتحديد في منطقة الإبصار.
يأتي الإنسان لهذا العالم مضرجا بالألم والأمل، ومحاط بهالة كبرى من الأحاسيس التي تمنحه شرعية استمراره في دورة الحياة.فهو يرى الأشياء من حوله تبدأ وتنتهي وفقا لنظام دقيق جدا ،يحار الفكر في إدراك مصدره ،لكنه يطبع في فضولنا دائما شبح المجهول ،ويشعرنا بأن وراء هذا النظام قوة عظمى لايمكن لأي معرفه إنسانية الاحاطه بها. وفي خضم هذا الصراع المزمن ،تطرح الكثير من التساؤلات التي لا إجابة لها ..؟؟ واهم هذه الاسئله وأكثرها غموض هو السؤال عن مصير النفس الانسانيه أو ( الروح ) أين تذهب بعد الموت؟ وهل هناك حياة أخرى بعد موت الإنسان؟
يؤمن أصحاب الرسالات السماوية كاليهودية والمسيحية والإسلامية بأنه يوجد حياة أخرى بعد الموت .وان هذه الحياة تبدأ عند اللحظة التي يغادرون فيها هذا العالم.وانه من الضروري وجود قانون يحكم هذه الحياة كالعقاب والثواب الذي يناسب أفعالهم في الدنيا..وان الروح من علم الغيب الذي لم يطلع الله عليه احد من البشر ...بينما باقي الديانات الأخرى مثل الديانات القديمة التوحيدية كالمصرية القديمة واليونانية البوذية والهندوسية والسيخة تؤمن بتناسخ الروح ورجوعها في جسد آخر بعد تجربتها السابقة في جسد سابق
أما علميا هناك الكثير من البحوث والتجارب التي أجريت على كثير من المرضى الذين يغيبون عن الوعي جراء العمليات الجراحية مثل عملية القلب والدماغ والتي يتوقف عندها إحساس المريض بمن حوله وتسمى بتجارب الاقتراب من الموت ،حيث أفاد هؤلاء المرضى عندما تماثلوا للشفاء أنهم كانوا يشعرون بوعيهم وبمن حولهم.
وفي دراسة حديثه من نوعها تؤكد البحوث العلمية التي أجريت على بعض الكائنات الحية مؤخرا أنه يحدث لحظة الاحتضار نشاط في الدماغ وحقل الرؤية، وفي هذا الصدد يقول العلماء من خلال صور المسح بالرنين المغناطيسي أنه تبين بالفعل نشاط زائد في الدماغ لمدة 30 ثانيه بعد الموت وبالتحديد في منطقة الإبصار.
التعليقات