ونحن نقول: بدون مقدمات هل هناك من هم فوق القانون؟ يعني هناك ظلم وظلام وغبار، يعني هناك من يشكو الظالم لله، ودعاء المظلوم مستجاب، والدليل عواصم العربان تنهار من ظلم الظالمين، هؤلاء كان دورهم الفساد والإفساد، فكان لهم ربي بالمرصاد ، يعني لكل ظالم يوم، وهو يوم أسود قطران بالصحة أو بالمال أو العيال ،لهذا نحن نقول: اللهم انتقم من كل ظالم ملعون، والانتقام وجب بالأبناء والأمراض .
لكن القول الكل تحت القانون، هي عبارة لا مكان لها عند البعض، أو ربما ليس لها احترام، لذا تجد البعض أغلق طريقا عاما أو خرج وأشعل إطارات بوسط الشارع، وهو ممر عام ! فماذا نقول عنهم بربكم ؟
وعبارة الكل تحت القانون عبارة للاستهلاك الإعلامي، والدليل صراع الجامعات، وبلع أراضي الدولة، وقطع الطريق، والسلب والاستعراض بقطع الأسلحة، بمناسبة وبدون مناسبة ، والتعيينات لمن ؟؟
ببساطة ليس مقبولا تردد هذه الكلمة أوالقول، والكل يعلم أن البعض أصبح فوق القانون، لا بل فوق الدولة ، ونحن نسمع مدير الجمارك السابق بجرة قلم إكرامياته بمقدار 2 مليون دينار، يا بلاش والله!! وهناك مساع من سنوات لتعديل الحد الأدنى للأجور، ومفتى المملكة يقول: من كان راتبة 500 دينارا وجبت عليه الزكاة والصدقة !! من نصدق؟ من بلع 2 مليون أو بقاء الحد الأدنى كما هو؟ أو تحويل الأغلبية لصندوق المعونة ؟ من يحاسب من؟ ولجنة تحقيق تماطل بالتحقيق بقضية تهريب لسنة ،وهي تزج بالأبرياء دون دليل، بجرة قلم تم تزييف قضية و حزمة افتراءات ، لتعصف بمناخ البلاد وتهدد كرامة العباد، سواء من موظف تولى لجنة تحقيق ، أو من مدير بلع 2 مليون إكراميات ، أو مريض بحاجة لصورة يراجع المستشفى للتصوير، فيتم تحديد موعد لشهور قادمة، وعيش أو ابحث عن مفتاح ، العدل هو أساس الاستقرار.. والظلم بداية للانهيار والضياع ،وحقيقة نحن نظلم كل يوم ليس من القيادة ، بل ظلمنا من المسؤول، المدير العام أو من يحقق لبقاء العدالة نقية مثل الماء؛ لنعيش بحياة ومساكن كريمة ، يتجرد من الأخلاق والإيمان ويزج الأبرياء لعيون المسؤول أبو ساطورة أو منشار أو شاكوش ؟؟.
لن نفقد الأمل وبيننا قائد ملهم يواصل الليل بالنهار لتوفير سبل العيش الكريمة،قائد هاشمي وواجب علينا الطاعة لنعيد مجد الأمة .
صحيح الكل فوق أو تحت... ليس هذا هو الموضوع على الساحة، نحن علينا رص الصفوف لنحمي مملكتنا من المتهورين .
ونحن نقول: بدون مقدمات هل هناك من هم فوق القانون؟ يعني هناك ظلم وظلام وغبار، يعني هناك من يشكو الظالم لله، ودعاء المظلوم مستجاب، والدليل عواصم العربان تنهار من ظلم الظالمين، هؤلاء كان دورهم الفساد والإفساد، فكان لهم ربي بالمرصاد ، يعني لكل ظالم يوم، وهو يوم أسود قطران بالصحة أو بالمال أو العيال ،لهذا نحن نقول: اللهم انتقم من كل ظالم ملعون، والانتقام وجب بالأبناء والأمراض .
لكن القول الكل تحت القانون، هي عبارة لا مكان لها عند البعض، أو ربما ليس لها احترام، لذا تجد البعض أغلق طريقا عاما أو خرج وأشعل إطارات بوسط الشارع، وهو ممر عام ! فماذا نقول عنهم بربكم ؟
وعبارة الكل تحت القانون عبارة للاستهلاك الإعلامي، والدليل صراع الجامعات، وبلع أراضي الدولة، وقطع الطريق، والسلب والاستعراض بقطع الأسلحة، بمناسبة وبدون مناسبة ، والتعيينات لمن ؟؟
ببساطة ليس مقبولا تردد هذه الكلمة أوالقول، والكل يعلم أن البعض أصبح فوق القانون، لا بل فوق الدولة ، ونحن نسمع مدير الجمارك السابق بجرة قلم إكرامياته بمقدار 2 مليون دينار، يا بلاش والله!! وهناك مساع من سنوات لتعديل الحد الأدنى للأجور، ومفتى المملكة يقول: من كان راتبة 500 دينارا وجبت عليه الزكاة والصدقة !! من نصدق؟ من بلع 2 مليون أو بقاء الحد الأدنى كما هو؟ أو تحويل الأغلبية لصندوق المعونة ؟ من يحاسب من؟ ولجنة تحقيق تماطل بالتحقيق بقضية تهريب لسنة ،وهي تزج بالأبرياء دون دليل، بجرة قلم تم تزييف قضية و حزمة افتراءات ، لتعصف بمناخ البلاد وتهدد كرامة العباد، سواء من موظف تولى لجنة تحقيق ، أو من مدير بلع 2 مليون إكراميات ، أو مريض بحاجة لصورة يراجع المستشفى للتصوير، فيتم تحديد موعد لشهور قادمة، وعيش أو ابحث عن مفتاح ، العدل هو أساس الاستقرار.. والظلم بداية للانهيار والضياع ،وحقيقة نحن نظلم كل يوم ليس من القيادة ، بل ظلمنا من المسؤول، المدير العام أو من يحقق لبقاء العدالة نقية مثل الماء؛ لنعيش بحياة ومساكن كريمة ، يتجرد من الأخلاق والإيمان ويزج الأبرياء لعيون المسؤول أبو ساطورة أو منشار أو شاكوش ؟؟.
لن نفقد الأمل وبيننا قائد ملهم يواصل الليل بالنهار لتوفير سبل العيش الكريمة،قائد هاشمي وواجب علينا الطاعة لنعيد مجد الأمة .
صحيح الكل فوق أو تحت... ليس هذا هو الموضوع على الساحة، نحن علينا رص الصفوف لنحمي مملكتنا من المتهورين .
ونحن نقول: بدون مقدمات هل هناك من هم فوق القانون؟ يعني هناك ظلم وظلام وغبار، يعني هناك من يشكو الظالم لله، ودعاء المظلوم مستجاب، والدليل عواصم العربان تنهار من ظلم الظالمين، هؤلاء كان دورهم الفساد والإفساد، فكان لهم ربي بالمرصاد ، يعني لكل ظالم يوم، وهو يوم أسود قطران بالصحة أو بالمال أو العيال ،لهذا نحن نقول: اللهم انتقم من كل ظالم ملعون، والانتقام وجب بالأبناء والأمراض .
لكن القول الكل تحت القانون، هي عبارة لا مكان لها عند البعض، أو ربما ليس لها احترام، لذا تجد البعض أغلق طريقا عاما أو خرج وأشعل إطارات بوسط الشارع، وهو ممر عام ! فماذا نقول عنهم بربكم ؟
وعبارة الكل تحت القانون عبارة للاستهلاك الإعلامي، والدليل صراع الجامعات، وبلع أراضي الدولة، وقطع الطريق، والسلب والاستعراض بقطع الأسلحة، بمناسبة وبدون مناسبة ، والتعيينات لمن ؟؟
ببساطة ليس مقبولا تردد هذه الكلمة أوالقول، والكل يعلم أن البعض أصبح فوق القانون، لا بل فوق الدولة ، ونحن نسمع مدير الجمارك السابق بجرة قلم إكرامياته بمقدار 2 مليون دينار، يا بلاش والله!! وهناك مساع من سنوات لتعديل الحد الأدنى للأجور، ومفتى المملكة يقول: من كان راتبة 500 دينارا وجبت عليه الزكاة والصدقة !! من نصدق؟ من بلع 2 مليون أو بقاء الحد الأدنى كما هو؟ أو تحويل الأغلبية لصندوق المعونة ؟ من يحاسب من؟ ولجنة تحقيق تماطل بالتحقيق بقضية تهريب لسنة ،وهي تزج بالأبرياء دون دليل، بجرة قلم تم تزييف قضية و حزمة افتراءات ، لتعصف بمناخ البلاد وتهدد كرامة العباد، سواء من موظف تولى لجنة تحقيق ، أو من مدير بلع 2 مليون إكراميات ، أو مريض بحاجة لصورة يراجع المستشفى للتصوير، فيتم تحديد موعد لشهور قادمة، وعيش أو ابحث عن مفتاح ، العدل هو أساس الاستقرار.. والظلم بداية للانهيار والضياع ،وحقيقة نحن نظلم كل يوم ليس من القيادة ، بل ظلمنا من المسؤول، المدير العام أو من يحقق لبقاء العدالة نقية مثل الماء؛ لنعيش بحياة ومساكن كريمة ، يتجرد من الأخلاق والإيمان ويزج الأبرياء لعيون المسؤول أبو ساطورة أو منشار أو شاكوش ؟؟.
لن نفقد الأمل وبيننا قائد ملهم يواصل الليل بالنهار لتوفير سبل العيش الكريمة،قائد هاشمي وواجب علينا الطاعة لنعيد مجد الأمة .
صحيح الكل فوق أو تحت... ليس هذا هو الموضوع على الساحة، نحن علينا رص الصفوف لنحمي مملكتنا من المتهورين .
التعليقات