في الوظيفة العامة حاجتنا باستمرار تكمن في ضرورة الحزم أكثر من احتياجها إلى التساهل والتمادي في التسامح وتفويت الاخطاء مع من يثبت صفة التخاذل والتمادي في الواجب والعمل وما فيه .
على مر الحياة الوظيفية وزخم التجارب تبين ان التسامح والتغاضي لم ينتج سوى الخذلان والخداع والفتك بالسذّج على كل الصعد .. إذ يستغل المستغلون تغاضي المسؤولين عن هفواتهم وتقاعسهم ليسرحوا ويعبثوا كما شاءت لهم نواياهم الدنيئة وأفعالهم المنكرة .
وقد يستغل البعض مفردة التسامح للعب عليها بطريقة أو بأخرى للهروب من المسؤولية الوظيفية ومن ثم الإنسانية الفردية والمجتمعية والأخلاقية .. متربصاً بما سيأتي .. وطاوياً ما مضى في ثقب المصالح الخاصة .
لهذا نحن في أمس الحاجة إلى التعاطي بمسؤولية وحزم مع متسولي المكاسب العصيبة ومستثمريها ، وقبل أولئك من شرع لهم حق الوظيفة دون حسيب ولا رقيب لتنهك خطب المسؤول المباشر ، ولتودي به الحادثات .
والله من وراء القصد
في الوظيفة العامة حاجتنا باستمرار تكمن في ضرورة الحزم أكثر من احتياجها إلى التساهل والتمادي في التسامح وتفويت الاخطاء مع من يثبت صفة التخاذل والتمادي في الواجب والعمل وما فيه .
على مر الحياة الوظيفية وزخم التجارب تبين ان التسامح والتغاضي لم ينتج سوى الخذلان والخداع والفتك بالسذّج على كل الصعد .. إذ يستغل المستغلون تغاضي المسؤولين عن هفواتهم وتقاعسهم ليسرحوا ويعبثوا كما شاءت لهم نواياهم الدنيئة وأفعالهم المنكرة .
وقد يستغل البعض مفردة التسامح للعب عليها بطريقة أو بأخرى للهروب من المسؤولية الوظيفية ومن ثم الإنسانية الفردية والمجتمعية والأخلاقية .. متربصاً بما سيأتي .. وطاوياً ما مضى في ثقب المصالح الخاصة .
لهذا نحن في أمس الحاجة إلى التعاطي بمسؤولية وحزم مع متسولي المكاسب العصيبة ومستثمريها ، وقبل أولئك من شرع لهم حق الوظيفة دون حسيب ولا رقيب لتنهك خطب المسؤول المباشر ، ولتودي به الحادثات .
والله من وراء القصد
في الوظيفة العامة حاجتنا باستمرار تكمن في ضرورة الحزم أكثر من احتياجها إلى التساهل والتمادي في التسامح وتفويت الاخطاء مع من يثبت صفة التخاذل والتمادي في الواجب والعمل وما فيه .
على مر الحياة الوظيفية وزخم التجارب تبين ان التسامح والتغاضي لم ينتج سوى الخذلان والخداع والفتك بالسذّج على كل الصعد .. إذ يستغل المستغلون تغاضي المسؤولين عن هفواتهم وتقاعسهم ليسرحوا ويعبثوا كما شاءت لهم نواياهم الدنيئة وأفعالهم المنكرة .
وقد يستغل البعض مفردة التسامح للعب عليها بطريقة أو بأخرى للهروب من المسؤولية الوظيفية ومن ثم الإنسانية الفردية والمجتمعية والأخلاقية .. متربصاً بما سيأتي .. وطاوياً ما مضى في ثقب المصالح الخاصة .
لهذا نحن في أمس الحاجة إلى التعاطي بمسؤولية وحزم مع متسولي المكاسب العصيبة ومستثمريها ، وقبل أولئك من شرع لهم حق الوظيفة دون حسيب ولا رقيب لتنهك خطب المسؤول المباشر ، ولتودي به الحادثات .
والله من وراء القصد
التعليقات