ما جرى في محافظة معان من طي صفحة الخلاف بين عشائر الحويطات وعشائر المحافظة نموذج يحترم ويقدر لأهالي معان على وجه الخصوص ولوجهاء المملكة عامة في اصلاح ذات البين.
فالعشيرة الأردنية ركن أساسي ومقوم لا يمكن الاستغناء عنه في ديمومة الأمن والاستقرار الذي نتقيأ ظلاله .
فأبناء العشائر دائما كانوا النموذج والقدوة في حب الوطن والمحافظة على مكوناته شأنهم شأن سائر النسيج الاجتماعي في البلد من حيث انتمائهم وإخلاصهم لوطنهم وحبهم لقيادتهم.
فالعشائر الأردنية كانت وما زالت وستبقى إن شاء الله تشكل دعائم الأمن والصخرة العصية على مشاريع أضعاف الدولة الأردنية .
وبما إن المشكلة قد تم طيها وأصبحت من مخلفات الماضي فان ذلك يفرض على القطاعين العام والخاص الالتفات إلى محافظة معان وغيره من المحافظات البعيدة عن العاصمة عمان لدفع عجلة التنمية وإيجاد فرص العمل للشباب للحد من مشكلتي الفقر والبطالة حتى يصبحوا وهنا اقصد أبناء المحافظات جزء رئيس في معادلة حفظ الأمن والاستقرار إلى جانب الاجهزة الأمنية لا أن يصبحوا عبئا على الدولة أو لا سمح الله مجرد التفكير للترويج للأفكار الظلامية الهدامة أو اللجوء إلى التجارة غير المشروعة كتهريب المخدرات .
والعشائر والحمد الله لديها الكفاءات والطاقات القادرة على أدارة جميع مفاصل الدولة وهي تؤمن بالعمل المؤسسي وسيادة القانون الذي يشكل مظلة الحياة الكريمة للكل فهذه المنظومة الاجتماعية لم تكن في يوم من الأيام عبئا على الدولة بل صمام الأمان لها.
ما جرى في محافظة معان من طي صفحة الخلاف بين عشائر الحويطات وعشائر المحافظة نموذج يحترم ويقدر لأهالي معان على وجه الخصوص ولوجهاء المملكة عامة في اصلاح ذات البين.
فالعشيرة الأردنية ركن أساسي ومقوم لا يمكن الاستغناء عنه في ديمومة الأمن والاستقرار الذي نتقيأ ظلاله .
فأبناء العشائر دائما كانوا النموذج والقدوة في حب الوطن والمحافظة على مكوناته شأنهم شأن سائر النسيج الاجتماعي في البلد من حيث انتمائهم وإخلاصهم لوطنهم وحبهم لقيادتهم.
فالعشائر الأردنية كانت وما زالت وستبقى إن شاء الله تشكل دعائم الأمن والصخرة العصية على مشاريع أضعاف الدولة الأردنية .
وبما إن المشكلة قد تم طيها وأصبحت من مخلفات الماضي فان ذلك يفرض على القطاعين العام والخاص الالتفات إلى محافظة معان وغيره من المحافظات البعيدة عن العاصمة عمان لدفع عجلة التنمية وإيجاد فرص العمل للشباب للحد من مشكلتي الفقر والبطالة حتى يصبحوا وهنا اقصد أبناء المحافظات جزء رئيس في معادلة حفظ الأمن والاستقرار إلى جانب الاجهزة الأمنية لا أن يصبحوا عبئا على الدولة أو لا سمح الله مجرد التفكير للترويج للأفكار الظلامية الهدامة أو اللجوء إلى التجارة غير المشروعة كتهريب المخدرات .
والعشائر والحمد الله لديها الكفاءات والطاقات القادرة على أدارة جميع مفاصل الدولة وهي تؤمن بالعمل المؤسسي وسيادة القانون الذي يشكل مظلة الحياة الكريمة للكل فهذه المنظومة الاجتماعية لم تكن في يوم من الأيام عبئا على الدولة بل صمام الأمان لها.
ما جرى في محافظة معان من طي صفحة الخلاف بين عشائر الحويطات وعشائر المحافظة نموذج يحترم ويقدر لأهالي معان على وجه الخصوص ولوجهاء المملكة عامة في اصلاح ذات البين.
فالعشيرة الأردنية ركن أساسي ومقوم لا يمكن الاستغناء عنه في ديمومة الأمن والاستقرار الذي نتقيأ ظلاله .
فأبناء العشائر دائما كانوا النموذج والقدوة في حب الوطن والمحافظة على مكوناته شأنهم شأن سائر النسيج الاجتماعي في البلد من حيث انتمائهم وإخلاصهم لوطنهم وحبهم لقيادتهم.
فالعشائر الأردنية كانت وما زالت وستبقى إن شاء الله تشكل دعائم الأمن والصخرة العصية على مشاريع أضعاف الدولة الأردنية .
وبما إن المشكلة قد تم طيها وأصبحت من مخلفات الماضي فان ذلك يفرض على القطاعين العام والخاص الالتفات إلى محافظة معان وغيره من المحافظات البعيدة عن العاصمة عمان لدفع عجلة التنمية وإيجاد فرص العمل للشباب للحد من مشكلتي الفقر والبطالة حتى يصبحوا وهنا اقصد أبناء المحافظات جزء رئيس في معادلة حفظ الأمن والاستقرار إلى جانب الاجهزة الأمنية لا أن يصبحوا عبئا على الدولة أو لا سمح الله مجرد التفكير للترويج للأفكار الظلامية الهدامة أو اللجوء إلى التجارة غير المشروعة كتهريب المخدرات .
والعشائر والحمد الله لديها الكفاءات والطاقات القادرة على أدارة جميع مفاصل الدولة وهي تؤمن بالعمل المؤسسي وسيادة القانون الذي يشكل مظلة الحياة الكريمة للكل فهذه المنظومة الاجتماعية لم تكن في يوم من الأيام عبئا على الدولة بل صمام الأمان لها.
التعليقات