أكدت مصادر فلسطينيةلـ"جراسا نيوز" أن حالة من التخبط والتوتر الشديد تسود بين صفوف قادة الأجهزة الأمنية التابعة لرئيس السلطة محمود عباس في مدينة رام الله، وذلك بعد قرار الرئيس وبشكل مفاجئ إقالة توفيق الطيراوي مدير المخابرات، ودياب العلي قائد الأمن الوطني في الضفة الغربية المحتلة.
وحسب هذه المصادر فقد قرر "عباس" تعيين العميد سامح عبد المجيد مديرا جديدا لجهاز المخابرات خلفا للطيراوي وتعيين العقيد احمد عيسى نائبا كما قرر تعيين العقيد محمود النجار مديرا عاما لهذا الجهاز.مشيرة إلى أن "عباس" يدرس إمكانية دمج جهازي المخابرات والأمن الوقائي في جهاز واحد.
وشكلت قضية دمج جهاز المخابرات والوقائي في وقت سابق صراعات بين قادة الأجهزة الأمنية وخاصة بين جبريل الرجوب القائد السابق للأمن الوقائي وتوفيق الطيراوي مسؤول المخابرات.
وقالت مصادر خاصة، أن فكرة دمج الجهازين مرفوضة تماما من قبل القادة في الأجهزة، وذلك خوفا على مناصبهم ورتبهم.
وكانت مصادر فلسطينية كشفت أن الطيرواي والعلي رفضا تنفيذ أوامر الرئيس عباس، ومؤكدة المصادر في السياق ذاته إلى أن حالة استنفار كبيرة أعلنت في أوساط حرس الرئيس خشية من تدهور الأوضاع الأمنية في الضفة المحتلة خاصة حول المقاطعة التي تعتبر مقرا لعباس.
أكدت مصادر فلسطينيةلـ"جراسا نيوز" أن حالة من التخبط والتوتر الشديد تسود بين صفوف قادة الأجهزة الأمنية التابعة لرئيس السلطة محمود عباس في مدينة رام الله، وذلك بعد قرار الرئيس وبشكل مفاجئ إقالة توفيق الطيراوي مدير المخابرات، ودياب العلي قائد الأمن الوطني في الضفة الغربية المحتلة.
وحسب هذه المصادر فقد قرر "عباس" تعيين العميد سامح عبد المجيد مديرا جديدا لجهاز المخابرات خلفا للطيراوي وتعيين العقيد احمد عيسى نائبا كما قرر تعيين العقيد محمود النجار مديرا عاما لهذا الجهاز.مشيرة إلى أن "عباس" يدرس إمكانية دمج جهازي المخابرات والأمن الوقائي في جهاز واحد.
وشكلت قضية دمج جهاز المخابرات والوقائي في وقت سابق صراعات بين قادة الأجهزة الأمنية وخاصة بين جبريل الرجوب القائد السابق للأمن الوقائي وتوفيق الطيراوي مسؤول المخابرات.
وقالت مصادر خاصة، أن فكرة دمج الجهازين مرفوضة تماما من قبل القادة في الأجهزة، وذلك خوفا على مناصبهم ورتبهم.
وكانت مصادر فلسطينية كشفت أن الطيرواي والعلي رفضا تنفيذ أوامر الرئيس عباس، ومؤكدة المصادر في السياق ذاته إلى أن حالة استنفار كبيرة أعلنت في أوساط حرس الرئيس خشية من تدهور الأوضاع الأمنية في الضفة المحتلة خاصة حول المقاطعة التي تعتبر مقرا لعباس.
أكدت مصادر فلسطينيةلـ"جراسا نيوز" أن حالة من التخبط والتوتر الشديد تسود بين صفوف قادة الأجهزة الأمنية التابعة لرئيس السلطة محمود عباس في مدينة رام الله، وذلك بعد قرار الرئيس وبشكل مفاجئ إقالة توفيق الطيراوي مدير المخابرات، ودياب العلي قائد الأمن الوطني في الضفة الغربية المحتلة.
وحسب هذه المصادر فقد قرر "عباس" تعيين العميد سامح عبد المجيد مديرا جديدا لجهاز المخابرات خلفا للطيراوي وتعيين العقيد احمد عيسى نائبا كما قرر تعيين العقيد محمود النجار مديرا عاما لهذا الجهاز.مشيرة إلى أن "عباس" يدرس إمكانية دمج جهازي المخابرات والأمن الوقائي في جهاز واحد.
وشكلت قضية دمج جهاز المخابرات والوقائي في وقت سابق صراعات بين قادة الأجهزة الأمنية وخاصة بين جبريل الرجوب القائد السابق للأمن الوقائي وتوفيق الطيراوي مسؤول المخابرات.
وقالت مصادر خاصة، أن فكرة دمج الجهازين مرفوضة تماما من قبل القادة في الأجهزة، وذلك خوفا على مناصبهم ورتبهم.
وكانت مصادر فلسطينية كشفت أن الطيرواي والعلي رفضا تنفيذ أوامر الرئيس عباس، ومؤكدة المصادر في السياق ذاته إلى أن حالة استنفار كبيرة أعلنت في أوساط حرس الرئيس خشية من تدهور الأوضاع الأمنية في الضفة المحتلة خاصة حول المقاطعة التي تعتبر مقرا لعباس.
التعليقات