رغم ما حل بالأمة من كوارث بأنواع مختلفة من رمادي جامع لكل ألوان السواد . لازال المسؤول العربي طاووس على ضفاف الوهم والوهن .فمتى نستيقظ ونعود من سبات الأوهام ؟؟؟ ربما الوقت أو الضعف جعل من البراغيث أبطال، ولهم حق الوصاية على أمة بحيث أصبحت غيوم الحاضر بمساحة الوجود ،ولاندري كيف نعود أو لا !!
لكن التاريخ يقول: نحن عائدون لنكون السادة ؛ لكن متى؟؟ هذا هو العنوان لكل مقدمة بيان يا سادة ...
ربما الحاضر خرج علينا بتحديد مسار وجودنا وحقوقنا، وهو حاضر بسنين صفراء !! ومهم أن نقول: هو واقع ليس بحاجة للتفسير ..
لكن نقول: ونحن على يقين مهما كان الظلام شديدا وقاتما، لا بد لشمس الحياة من الشروق؛ لتعود حياة الكرام بالسلام والعدل ،هذا إن كان لنا بين الأمم حياة !! وطاوط لهم ساعة خروج بالليل القاتم ، تخرج من الكهوف أو الحفر أو لتعيش، رغم عورته وكشف ستره، لازال الوطواط متمسكا بالحياة ؛ليعيش رغم الظلام والحصار والقيود ، هو حر بساعات الليل وحتى الصباح، رغم كشف عورته !! هو مكافح، ورغم الجروح ، هو صامد يرفض الاستجداء أو التسول على أبواب الأصدقاء ؛ لكن لديه قناعة لا للاستسلام أو بعد سطور البيان !!
فكركم ،،، متى نلتقي المسؤول بطابور أمام فرن أو في باص بمجمع يشهد ساعات الصباح الازدحام العجيب وهو يتابع حقوق العباد بدون مقدمات وحكايات ؟؟ معقول بربكم أن نستيقظ بالصباح ؛ لنجد تفسيرا للأحلام وخاتم سليمان ومسؤول بالسوق يتجول مثل زمان، يوم كان الخليفة يجوب شوارع المعمورة بزي وحذاء طنبوري ؛لكشف الحقائق والتلاعب التي ما كان يتصورها، فكان صاحب قرار والحكم بالميزان .
حتى بائع الدجاج لهو خصوصية بالميزان، ومع هذا الكل صامت ويقول: عندي ربي ما راح يضيع الحق .
وما بين الماضي السعيد والحاضر الحزين نقول: اللهم رحمتك بمن يستحق . مع الدعاء بكل سجود ربي تحمى مملكتنا من المنافقين .. وحان وقت صلاة الفجر بالأقصى الأسير
ربك كريم .
رغم ما حل بالأمة من كوارث بأنواع مختلفة من رمادي جامع لكل ألوان السواد . لازال المسؤول العربي طاووس على ضفاف الوهم والوهن .فمتى نستيقظ ونعود من سبات الأوهام ؟؟؟ ربما الوقت أو الضعف جعل من البراغيث أبطال، ولهم حق الوصاية على أمة بحيث أصبحت غيوم الحاضر بمساحة الوجود ،ولاندري كيف نعود أو لا !!
لكن التاريخ يقول: نحن عائدون لنكون السادة ؛ لكن متى؟؟ هذا هو العنوان لكل مقدمة بيان يا سادة ...
ربما الحاضر خرج علينا بتحديد مسار وجودنا وحقوقنا، وهو حاضر بسنين صفراء !! ومهم أن نقول: هو واقع ليس بحاجة للتفسير ..
لكن نقول: ونحن على يقين مهما كان الظلام شديدا وقاتما، لا بد لشمس الحياة من الشروق؛ لتعود حياة الكرام بالسلام والعدل ،هذا إن كان لنا بين الأمم حياة !! وطاوط لهم ساعة خروج بالليل القاتم ، تخرج من الكهوف أو الحفر أو لتعيش، رغم عورته وكشف ستره، لازال الوطواط متمسكا بالحياة ؛ليعيش رغم الظلام والحصار والقيود ، هو حر بساعات الليل وحتى الصباح، رغم كشف عورته !! هو مكافح، ورغم الجروح ، هو صامد يرفض الاستجداء أو التسول على أبواب الأصدقاء ؛ لكن لديه قناعة لا للاستسلام أو بعد سطور البيان !!
فكركم ،،، متى نلتقي المسؤول بطابور أمام فرن أو في باص بمجمع يشهد ساعات الصباح الازدحام العجيب وهو يتابع حقوق العباد بدون مقدمات وحكايات ؟؟ معقول بربكم أن نستيقظ بالصباح ؛ لنجد تفسيرا للأحلام وخاتم سليمان ومسؤول بالسوق يتجول مثل زمان، يوم كان الخليفة يجوب شوارع المعمورة بزي وحذاء طنبوري ؛لكشف الحقائق والتلاعب التي ما كان يتصورها، فكان صاحب قرار والحكم بالميزان .
حتى بائع الدجاج لهو خصوصية بالميزان، ومع هذا الكل صامت ويقول: عندي ربي ما راح يضيع الحق .
وما بين الماضي السعيد والحاضر الحزين نقول: اللهم رحمتك بمن يستحق . مع الدعاء بكل سجود ربي تحمى مملكتنا من المنافقين .. وحان وقت صلاة الفجر بالأقصى الأسير
ربك كريم .
رغم ما حل بالأمة من كوارث بأنواع مختلفة من رمادي جامع لكل ألوان السواد . لازال المسؤول العربي طاووس على ضفاف الوهم والوهن .فمتى نستيقظ ونعود من سبات الأوهام ؟؟؟ ربما الوقت أو الضعف جعل من البراغيث أبطال، ولهم حق الوصاية على أمة بحيث أصبحت غيوم الحاضر بمساحة الوجود ،ولاندري كيف نعود أو لا !!
لكن التاريخ يقول: نحن عائدون لنكون السادة ؛ لكن متى؟؟ هذا هو العنوان لكل مقدمة بيان يا سادة ...
ربما الحاضر خرج علينا بتحديد مسار وجودنا وحقوقنا، وهو حاضر بسنين صفراء !! ومهم أن نقول: هو واقع ليس بحاجة للتفسير ..
لكن نقول: ونحن على يقين مهما كان الظلام شديدا وقاتما، لا بد لشمس الحياة من الشروق؛ لتعود حياة الكرام بالسلام والعدل ،هذا إن كان لنا بين الأمم حياة !! وطاوط لهم ساعة خروج بالليل القاتم ، تخرج من الكهوف أو الحفر أو لتعيش، رغم عورته وكشف ستره، لازال الوطواط متمسكا بالحياة ؛ليعيش رغم الظلام والحصار والقيود ، هو حر بساعات الليل وحتى الصباح، رغم كشف عورته !! هو مكافح، ورغم الجروح ، هو صامد يرفض الاستجداء أو التسول على أبواب الأصدقاء ؛ لكن لديه قناعة لا للاستسلام أو بعد سطور البيان !!
فكركم ،،، متى نلتقي المسؤول بطابور أمام فرن أو في باص بمجمع يشهد ساعات الصباح الازدحام العجيب وهو يتابع حقوق العباد بدون مقدمات وحكايات ؟؟ معقول بربكم أن نستيقظ بالصباح ؛ لنجد تفسيرا للأحلام وخاتم سليمان ومسؤول بالسوق يتجول مثل زمان، يوم كان الخليفة يجوب شوارع المعمورة بزي وحذاء طنبوري ؛لكشف الحقائق والتلاعب التي ما كان يتصورها، فكان صاحب قرار والحكم بالميزان .
حتى بائع الدجاج لهو خصوصية بالميزان، ومع هذا الكل صامت ويقول: عندي ربي ما راح يضيع الحق .
وما بين الماضي السعيد والحاضر الحزين نقول: اللهم رحمتك بمن يستحق . مع الدعاء بكل سجود ربي تحمى مملكتنا من المنافقين .. وحان وقت صلاة الفجر بالأقصى الأسير
ربك كريم .
التعليقات