وداعا لأيام عشناها بحلاوتها ومرارتها ، ببساطتها وصعوبتها ، وداعا لتلك الأيام الرائعة التي زرعت بنا معنى الحرية وحبها ، وداعا لتلك الأيام الجميلة الخالية من أسئلة التحقيق ( وين أنت ؟ متى راجع ؟شو بتعمل ؟ مع مين قاعد ؟ مع مين كنت تحكي بالتلفون؟....) .
وداعا لأيام لم نعرف فيها أن للأرز أنواع (بسمتي ، و مصطفى وأرز تايجر....) وان للسكر أشكال ( ناعم وخشن ) وداعا لأيام لم نعرف فيها ما يسمى ( بالكمون والينسون وبزر الشومر ) وان هذه الأشياء توضع على الطعام، وداعا لأيام لم نأخذ اعتبار لارتفاع أسعار الكاز والكهرباء والماء ، وداعا لأيام لم نعرف أن صابون المفتاحين تطور إلى شامبوهات ومنظفات ما انزل الله بها من سلطان ( ضد القشرة ، للشعر الدهني ، للشعر المزعج،شامبو نورا،ومنظفات كلور وفلاش رأس المحارب ، ...) وداعا لأيام لم نعرف فيها كومات المناسبات المصطنعة مثل ( طهور ابن الجيران ، كسر أظافر بنت الخال ، إصابة بنت العم بعين حسد .....)
وداعا لأيام السهر والسمر التي لم نحسب فيه للوقت حساب ولم ننظر فيه للساعات ، ولا يزعجنا فيه أي رنين للهاتف من مكالمات صوتية ورسائل نصية، وواتس أب، وفايبر .
لكن وبرغم جمال العزوبية وحلاوتها، إلا أنه آن الأوان، وأن لكل مرحلة استحقاقها، فمرحلة الزواج والاستقرار لها حاجتها وجمالها ، وكأس لا بد منه .
وداعا لأيام عشناها بحلاوتها ومرارتها ، ببساطتها وصعوبتها ، وداعا لتلك الأيام الرائعة التي زرعت بنا معنى الحرية وحبها ، وداعا لتلك الأيام الجميلة الخالية من أسئلة التحقيق ( وين أنت ؟ متى راجع ؟شو بتعمل ؟ مع مين قاعد ؟ مع مين كنت تحكي بالتلفون؟....) .
وداعا لأيام لم نعرف فيها أن للأرز أنواع (بسمتي ، و مصطفى وأرز تايجر....) وان للسكر أشكال ( ناعم وخشن ) وداعا لأيام لم نعرف فيها ما يسمى ( بالكمون والينسون وبزر الشومر ) وان هذه الأشياء توضع على الطعام، وداعا لأيام لم نأخذ اعتبار لارتفاع أسعار الكاز والكهرباء والماء ، وداعا لأيام لم نعرف أن صابون المفتاحين تطور إلى شامبوهات ومنظفات ما انزل الله بها من سلطان ( ضد القشرة ، للشعر الدهني ، للشعر المزعج،شامبو نورا،ومنظفات كلور وفلاش رأس المحارب ، ...) وداعا لأيام لم نعرف فيها كومات المناسبات المصطنعة مثل ( طهور ابن الجيران ، كسر أظافر بنت الخال ، إصابة بنت العم بعين حسد .....)
وداعا لأيام السهر والسمر التي لم نحسب فيه للوقت حساب ولم ننظر فيه للساعات ، ولا يزعجنا فيه أي رنين للهاتف من مكالمات صوتية ورسائل نصية، وواتس أب، وفايبر .
لكن وبرغم جمال العزوبية وحلاوتها، إلا أنه آن الأوان، وأن لكل مرحلة استحقاقها، فمرحلة الزواج والاستقرار لها حاجتها وجمالها ، وكأس لا بد منه .
وداعا لأيام عشناها بحلاوتها ومرارتها ، ببساطتها وصعوبتها ، وداعا لتلك الأيام الرائعة التي زرعت بنا معنى الحرية وحبها ، وداعا لتلك الأيام الجميلة الخالية من أسئلة التحقيق ( وين أنت ؟ متى راجع ؟شو بتعمل ؟ مع مين قاعد ؟ مع مين كنت تحكي بالتلفون؟....) .
وداعا لأيام لم نعرف فيها أن للأرز أنواع (بسمتي ، و مصطفى وأرز تايجر....) وان للسكر أشكال ( ناعم وخشن ) وداعا لأيام لم نعرف فيها ما يسمى ( بالكمون والينسون وبزر الشومر ) وان هذه الأشياء توضع على الطعام، وداعا لأيام لم نأخذ اعتبار لارتفاع أسعار الكاز والكهرباء والماء ، وداعا لأيام لم نعرف أن صابون المفتاحين تطور إلى شامبوهات ومنظفات ما انزل الله بها من سلطان ( ضد القشرة ، للشعر الدهني ، للشعر المزعج،شامبو نورا،ومنظفات كلور وفلاش رأس المحارب ، ...) وداعا لأيام لم نعرف فيها كومات المناسبات المصطنعة مثل ( طهور ابن الجيران ، كسر أظافر بنت الخال ، إصابة بنت العم بعين حسد .....)
وداعا لأيام السهر والسمر التي لم نحسب فيه للوقت حساب ولم ننظر فيه للساعات ، ولا يزعجنا فيه أي رنين للهاتف من مكالمات صوتية ورسائل نصية، وواتس أب، وفايبر .
لكن وبرغم جمال العزوبية وحلاوتها، إلا أنه آن الأوان، وأن لكل مرحلة استحقاقها، فمرحلة الزواج والاستقرار لها حاجتها وجمالها ، وكأس لا بد منه .
التعليقات