بغير الديموقراطية المسؤولة وبغير سماع الرأي الأخر لا يمكن ان يكون الوطن أي وطن بخير والرأي المعارض هو بوصلة تساعد في تحديد الاتجاه الصحيح وليس كل معارض خائن...
نحن بشر ولا يمكن ان يصل بشر حاكما كان ام رب اسرة ام انسانا عاديا الى الكمال لكنه قد يصل الى مرحلة من الرضى عند الاغلبية وهذا يكون بسماع كل الاراء وليس رأي ذوي المكاسب والمناصب واللاهثين وراء منافعهم ومصالحهم... واحب ان اتحدث هنا بشيء من الصراحة نحن في الاردن من كل المكونات مع نظامنا الهاشمي وهو خيارنا ونحن خياره وذلك لأسباب موضوعية ولمسوغات ضرورية واذا ما أبدى مواطن تحفظه على جزئية او موقف او وجهة نظر يرى فيها مصلحة للوطن ولقائد الوطن وللمواطن فلا نقيم الدنيا ولا نقعدها شريطة الا ينطوي ذلك على اساءة او خروج على اللياقة او محاولة تهييج العامة او البحث عن الشعبية..
انا ما زلت اكرر بأننا في الاردن نتمتع بأفضل مناخ أمني وسياسي وبقيادة مثقفة وواعية وقادرة على التعاطي مع المستجدات ولديها الرغبة في التواصل مع كافة مكونات الشعب والاستماع لكل الأراء ..
أنها هنا لا اجامل ولا أبحث عن موطيء قدم ولكنني احب الخير لبلدي وأنبه بقدر ما امتلك من انتماء للاردن الى خطورة الايام القادمة ... وأكرر مجددا ما انا مقتنع به واقول ان العودة الى قشور الديموقراطية الجوفاء وتفريغها من محتوياتها وتوجيه الراي العام نحو وجهة نظر واحدة غير قابلة للنقاش ومنع اي صوت من الادلاء بوجهة نظره تحسبا او تحوطا من اساءة فهمها او خوفا من اغضاب شخص او جهة معينة كل ذلك لن يصب في مصلحة الوطن مذكرا بوقت مّر وارجو الا نفتقده حسدنا الشرق والغرب فيه على نهج ديموقراطي صنعناه معا شعبا وقيادة مؤسسات اعلامية وأمنية يدا بيد... وها أنا أبدي مخاوفي على هذه الديموقراطية التي يريدها قائد الوطن ديمقراطية بنكهة اردنية نحافظ من خلالها على ثوابتنا وتستوعب كل وجهات النظر التي تقوي نسيجنا الداخلي وتحمي وطننا من عبث العابثين في الخارج والداخل لتصبح عرجاء فحجاء عمصاء..
انا مع خلع ( شروش ) كل معارض صاحب أجندة وانا مع (كسر نيع ) كل من تسول له نفسه العبث بأمن الاردن او التطاول عليه او استغلال منصبه او موقعه ليصنع من نفسه بطلا شعبيا....ولكنني لست مع الابقاء على الصوت الواحد الذي لا يعرف الا نغمة نعم ويبارك كل خطوة حتى ولو كان الجميع يعارضونها سرا .
ولست مع لغة التصدي بالعنف لمن يعارض موقفا او لا يؤيد وجهة نظر باسلوب مهذب هدفه المصلحة العامة مهما كان شكل ولون وطريقة التعنيف...
فهذا الوطن كلنا شاركنا في بنائه وكلنا عزم على حمايته وكلنا احترام لقيادته وكلنا مستعدون للدفاع عنه وما دمنا كذلك فليس معيبا ان يكون لنا رأي مسوع يحترم ويعمل به اذا كان يستحق ذلك والا فانه سيتبدد فى الفضاء كما يتبدد نعيق الغراب ولا يسمعه سوى صاحبه..
كل من يعرفني ويتابع كتاباتي يعلم جيدا انني احب بلدي وحبي هو الذي يدفعني لأعبر عما يجول في خاطري من أفكار ارى ان نشرها يساهم في تعميق حب الجميع للاردن وطنا وقيادة وان اي سكوت على ما فيه الضرر للوطن هو سكوت شيطاني ساحاسب عليه من ربي خالقي مالك زمامي بيديه ومن ضميري الذي اعتز بأنه لم يغب ولم يمرض او يتمارض ولم يعرض لليبع اوالمتاجرة في اسواق المال او المناصب في يوم من الايام..
انني كمواطن اردني عليّ واجب الدفاع عن وطني بكل امكانياتي ارى ان ألامانة تحتم عليّ ان ارفع صوتي عاليا واقول ارجوكم يا مسؤولين لا تقزموا الديموقراطية ولا تبهدلوها نريد ان نسمع كل الاراء فما كان يصب في مصلحة الاردن نحترمه و نأخذ به وما كان هدفه المجازفة بمستقبل الوطن فلا مكان ولا مكانة له عندنا.... نحن بحاجة هذه الايام الى حوار صريح نقول فيه كل ما في جعبتنا ونسمع من غيرنا كل ما عندهم حتى لا نعود كما في الماضي الحكومات في واد والشعب في واد ... واتمنى الا يكون صوت المناقفين اصحاب المصالح هو الصوت المسموع فقط فصوتنا نحن الذين نضع الوطن في سويداء قلوبنا هو صوت نظيف طاهرخال من الشوائب .
ويستحق الالتفات اليه...أسأل المولى القدير ان يجعل الاردن بقيادته وشعبه وطنا عصيا على كل محاولات اضعافه او تمزيقه او اسكات الاصوات المحبة له ولنظامه ..واسأله ايضا ان يوفق ملك البلاد وان يرزقه بطانة قلبها على الاردن لنبقى بلدا ديموقراطيته مجبولة بطهارة الاردنيين وطيب معشرهم وحسن نواياهم .. فنحن يعرف عنا ان واحدنا كلماته على رأس لسانه يقول كل ما في قلبه ولكنه من الداخل ابيض مثل ( البفت) ..
بغير الديموقراطية المسؤولة وبغير سماع الرأي الأخر لا يمكن ان يكون الوطن أي وطن بخير والرأي المعارض هو بوصلة تساعد في تحديد الاتجاه الصحيح وليس كل معارض خائن...
نحن بشر ولا يمكن ان يصل بشر حاكما كان ام رب اسرة ام انسانا عاديا الى الكمال لكنه قد يصل الى مرحلة من الرضى عند الاغلبية وهذا يكون بسماع كل الاراء وليس رأي ذوي المكاسب والمناصب واللاهثين وراء منافعهم ومصالحهم... واحب ان اتحدث هنا بشيء من الصراحة نحن في الاردن من كل المكونات مع نظامنا الهاشمي وهو خيارنا ونحن خياره وذلك لأسباب موضوعية ولمسوغات ضرورية واذا ما أبدى مواطن تحفظه على جزئية او موقف او وجهة نظر يرى فيها مصلحة للوطن ولقائد الوطن وللمواطن فلا نقيم الدنيا ولا نقعدها شريطة الا ينطوي ذلك على اساءة او خروج على اللياقة او محاولة تهييج العامة او البحث عن الشعبية..
انا ما زلت اكرر بأننا في الاردن نتمتع بأفضل مناخ أمني وسياسي وبقيادة مثقفة وواعية وقادرة على التعاطي مع المستجدات ولديها الرغبة في التواصل مع كافة مكونات الشعب والاستماع لكل الأراء ..
أنها هنا لا اجامل ولا أبحث عن موطيء قدم ولكنني احب الخير لبلدي وأنبه بقدر ما امتلك من انتماء للاردن الى خطورة الايام القادمة ... وأكرر مجددا ما انا مقتنع به واقول ان العودة الى قشور الديموقراطية الجوفاء وتفريغها من محتوياتها وتوجيه الراي العام نحو وجهة نظر واحدة غير قابلة للنقاش ومنع اي صوت من الادلاء بوجهة نظره تحسبا او تحوطا من اساءة فهمها او خوفا من اغضاب شخص او جهة معينة كل ذلك لن يصب في مصلحة الوطن مذكرا بوقت مّر وارجو الا نفتقده حسدنا الشرق والغرب فيه على نهج ديموقراطي صنعناه معا شعبا وقيادة مؤسسات اعلامية وأمنية يدا بيد... وها أنا أبدي مخاوفي على هذه الديموقراطية التي يريدها قائد الوطن ديمقراطية بنكهة اردنية نحافظ من خلالها على ثوابتنا وتستوعب كل وجهات النظر التي تقوي نسيجنا الداخلي وتحمي وطننا من عبث العابثين في الخارج والداخل لتصبح عرجاء فحجاء عمصاء..
انا مع خلع ( شروش ) كل معارض صاحب أجندة وانا مع (كسر نيع ) كل من تسول له نفسه العبث بأمن الاردن او التطاول عليه او استغلال منصبه او موقعه ليصنع من نفسه بطلا شعبيا....ولكنني لست مع الابقاء على الصوت الواحد الذي لا يعرف الا نغمة نعم ويبارك كل خطوة حتى ولو كان الجميع يعارضونها سرا .
ولست مع لغة التصدي بالعنف لمن يعارض موقفا او لا يؤيد وجهة نظر باسلوب مهذب هدفه المصلحة العامة مهما كان شكل ولون وطريقة التعنيف...
فهذا الوطن كلنا شاركنا في بنائه وكلنا عزم على حمايته وكلنا احترام لقيادته وكلنا مستعدون للدفاع عنه وما دمنا كذلك فليس معيبا ان يكون لنا رأي مسوع يحترم ويعمل به اذا كان يستحق ذلك والا فانه سيتبدد فى الفضاء كما يتبدد نعيق الغراب ولا يسمعه سوى صاحبه..
كل من يعرفني ويتابع كتاباتي يعلم جيدا انني احب بلدي وحبي هو الذي يدفعني لأعبر عما يجول في خاطري من أفكار ارى ان نشرها يساهم في تعميق حب الجميع للاردن وطنا وقيادة وان اي سكوت على ما فيه الضرر للوطن هو سكوت شيطاني ساحاسب عليه من ربي خالقي مالك زمامي بيديه ومن ضميري الذي اعتز بأنه لم يغب ولم يمرض او يتمارض ولم يعرض لليبع اوالمتاجرة في اسواق المال او المناصب في يوم من الايام..
انني كمواطن اردني عليّ واجب الدفاع عن وطني بكل امكانياتي ارى ان ألامانة تحتم عليّ ان ارفع صوتي عاليا واقول ارجوكم يا مسؤولين لا تقزموا الديموقراطية ولا تبهدلوها نريد ان نسمع كل الاراء فما كان يصب في مصلحة الاردن نحترمه و نأخذ به وما كان هدفه المجازفة بمستقبل الوطن فلا مكان ولا مكانة له عندنا.... نحن بحاجة هذه الايام الى حوار صريح نقول فيه كل ما في جعبتنا ونسمع من غيرنا كل ما عندهم حتى لا نعود كما في الماضي الحكومات في واد والشعب في واد ... واتمنى الا يكون صوت المناقفين اصحاب المصالح هو الصوت المسموع فقط فصوتنا نحن الذين نضع الوطن في سويداء قلوبنا هو صوت نظيف طاهرخال من الشوائب .
ويستحق الالتفات اليه...أسأل المولى القدير ان يجعل الاردن بقيادته وشعبه وطنا عصيا على كل محاولات اضعافه او تمزيقه او اسكات الاصوات المحبة له ولنظامه ..واسأله ايضا ان يوفق ملك البلاد وان يرزقه بطانة قلبها على الاردن لنبقى بلدا ديموقراطيته مجبولة بطهارة الاردنيين وطيب معشرهم وحسن نواياهم .. فنحن يعرف عنا ان واحدنا كلماته على رأس لسانه يقول كل ما في قلبه ولكنه من الداخل ابيض مثل ( البفت) ..
بغير الديموقراطية المسؤولة وبغير سماع الرأي الأخر لا يمكن ان يكون الوطن أي وطن بخير والرأي المعارض هو بوصلة تساعد في تحديد الاتجاه الصحيح وليس كل معارض خائن...
نحن بشر ولا يمكن ان يصل بشر حاكما كان ام رب اسرة ام انسانا عاديا الى الكمال لكنه قد يصل الى مرحلة من الرضى عند الاغلبية وهذا يكون بسماع كل الاراء وليس رأي ذوي المكاسب والمناصب واللاهثين وراء منافعهم ومصالحهم... واحب ان اتحدث هنا بشيء من الصراحة نحن في الاردن من كل المكونات مع نظامنا الهاشمي وهو خيارنا ونحن خياره وذلك لأسباب موضوعية ولمسوغات ضرورية واذا ما أبدى مواطن تحفظه على جزئية او موقف او وجهة نظر يرى فيها مصلحة للوطن ولقائد الوطن وللمواطن فلا نقيم الدنيا ولا نقعدها شريطة الا ينطوي ذلك على اساءة او خروج على اللياقة او محاولة تهييج العامة او البحث عن الشعبية..
انا ما زلت اكرر بأننا في الاردن نتمتع بأفضل مناخ أمني وسياسي وبقيادة مثقفة وواعية وقادرة على التعاطي مع المستجدات ولديها الرغبة في التواصل مع كافة مكونات الشعب والاستماع لكل الأراء ..
أنها هنا لا اجامل ولا أبحث عن موطيء قدم ولكنني احب الخير لبلدي وأنبه بقدر ما امتلك من انتماء للاردن الى خطورة الايام القادمة ... وأكرر مجددا ما انا مقتنع به واقول ان العودة الى قشور الديموقراطية الجوفاء وتفريغها من محتوياتها وتوجيه الراي العام نحو وجهة نظر واحدة غير قابلة للنقاش ومنع اي صوت من الادلاء بوجهة نظره تحسبا او تحوطا من اساءة فهمها او خوفا من اغضاب شخص او جهة معينة كل ذلك لن يصب في مصلحة الوطن مذكرا بوقت مّر وارجو الا نفتقده حسدنا الشرق والغرب فيه على نهج ديموقراطي صنعناه معا شعبا وقيادة مؤسسات اعلامية وأمنية يدا بيد... وها أنا أبدي مخاوفي على هذه الديموقراطية التي يريدها قائد الوطن ديمقراطية بنكهة اردنية نحافظ من خلالها على ثوابتنا وتستوعب كل وجهات النظر التي تقوي نسيجنا الداخلي وتحمي وطننا من عبث العابثين في الخارج والداخل لتصبح عرجاء فحجاء عمصاء..
انا مع خلع ( شروش ) كل معارض صاحب أجندة وانا مع (كسر نيع ) كل من تسول له نفسه العبث بأمن الاردن او التطاول عليه او استغلال منصبه او موقعه ليصنع من نفسه بطلا شعبيا....ولكنني لست مع الابقاء على الصوت الواحد الذي لا يعرف الا نغمة نعم ويبارك كل خطوة حتى ولو كان الجميع يعارضونها سرا .
ولست مع لغة التصدي بالعنف لمن يعارض موقفا او لا يؤيد وجهة نظر باسلوب مهذب هدفه المصلحة العامة مهما كان شكل ولون وطريقة التعنيف...
فهذا الوطن كلنا شاركنا في بنائه وكلنا عزم على حمايته وكلنا احترام لقيادته وكلنا مستعدون للدفاع عنه وما دمنا كذلك فليس معيبا ان يكون لنا رأي مسوع يحترم ويعمل به اذا كان يستحق ذلك والا فانه سيتبدد فى الفضاء كما يتبدد نعيق الغراب ولا يسمعه سوى صاحبه..
كل من يعرفني ويتابع كتاباتي يعلم جيدا انني احب بلدي وحبي هو الذي يدفعني لأعبر عما يجول في خاطري من أفكار ارى ان نشرها يساهم في تعميق حب الجميع للاردن وطنا وقيادة وان اي سكوت على ما فيه الضرر للوطن هو سكوت شيطاني ساحاسب عليه من ربي خالقي مالك زمامي بيديه ومن ضميري الذي اعتز بأنه لم يغب ولم يمرض او يتمارض ولم يعرض لليبع اوالمتاجرة في اسواق المال او المناصب في يوم من الايام..
انني كمواطن اردني عليّ واجب الدفاع عن وطني بكل امكانياتي ارى ان ألامانة تحتم عليّ ان ارفع صوتي عاليا واقول ارجوكم يا مسؤولين لا تقزموا الديموقراطية ولا تبهدلوها نريد ان نسمع كل الاراء فما كان يصب في مصلحة الاردن نحترمه و نأخذ به وما كان هدفه المجازفة بمستقبل الوطن فلا مكان ولا مكانة له عندنا.... نحن بحاجة هذه الايام الى حوار صريح نقول فيه كل ما في جعبتنا ونسمع من غيرنا كل ما عندهم حتى لا نعود كما في الماضي الحكومات في واد والشعب في واد ... واتمنى الا يكون صوت المناقفين اصحاب المصالح هو الصوت المسموع فقط فصوتنا نحن الذين نضع الوطن في سويداء قلوبنا هو صوت نظيف طاهرخال من الشوائب .
ويستحق الالتفات اليه...أسأل المولى القدير ان يجعل الاردن بقيادته وشعبه وطنا عصيا على كل محاولات اضعافه او تمزيقه او اسكات الاصوات المحبة له ولنظامه ..واسأله ايضا ان يوفق ملك البلاد وان يرزقه بطانة قلبها على الاردن لنبقى بلدا ديموقراطيته مجبولة بطهارة الاردنيين وطيب معشرهم وحسن نواياهم .. فنحن يعرف عنا ان واحدنا كلماته على رأس لسانه يقول كل ما في قلبه ولكنه من الداخل ابيض مثل ( البفت) ..
التعليقات
اكيد ورا كل هذا النشاط جنود مجهولين بشرفي اني ما بستغني عنكو يا رائعين