تدور الأحاديث بالمجالس والدكاكيين وبالباص والسيارة، بنكهة طبيعية وليست أصانص ،والكل يعرج على الأسعار والدخان والغاز والسولار والخبز ، والوافدون والمهجرون والضيوف، حتى الأرقام الوطنية ، وأولاد الأردنيات والجنسية ،وانتهاء بداعش ،، هنا تكون الحيرة والسؤال: من صنع داعش؟ ومن هو الممول والداعم والراعي؛ لتكون بهذا الخيال الواسع، و كل يوم بحارة تدمر وتقتل وتغتصب وترحل بعد تحويل المكان لرماد ؟؟
من العراق لسوريا لليبيا، وربما لديها خلايا لاتزال مع أهل الكهف بانتظار ساعة الصفر !!
ونعود للسؤال اليوم: ما هي قصة الدخان والعودة لمهرجان الأسعار ؟ هذا هو السؤال بالشارع، ونحن نقول لهم: يا ناس.... الدخان محرم وليس من أولويات المعيشة للأسرة الكريمة، هو مزاج مثل القهوة بعلامة (؟) والكل يتناول منه كوبا بنصف دينار، علامة تجارية من بن سيلان بن عال العال ،محوج يساوي نصف دينار للكوب، فكيف بصندوق دخان (تتن ) ألوان وأشكال ، ويحمل ماركة عالمية ؟؟ هذا يستحق الارتفاع ، بحيث يتم يكون كل نصف شهر ، مراجعة للأسعار و تعديل تسعيرة الدخان بمزيد من عشرات القروش !!
والهدف من ذلك ، هو تشجيع الناس على المقاطعة، حماية لهم من الأمراض والإسراف بالأموال،
وربما يستدعي الأمر المبادرة بعنوان: متى ترتفع أسعار الدخان؟
صندوق تتن بنكهات ، وخاصة أن حملة توزيع الطرود والملابس مستمرة ،من الأشقاء عبر وسطاء و بدون تدخل التنمية صاحبة الولاية والاختصاص؛ للمراقبة . آلية التوزيع وكيف؟ ومن هم ؟ ولماذا
مرتبطة بجمعية دون إشراف التنمية واتحاد الجمعيات ؟
صحيح هناك مؤسسات دولية تحت إشراف التنمية، وأسماء أردنية تتم من خلال التنمية لاستلام مبالغ مالية ومساعدات تستحق الامتنان .
لكن والحق يقال مؤسسات تعمل بدون بهرجة إعلامية وتصوير وزفة للخدمة ،عكس مهرجانات التصوير لتوزيع مواد تحت التصوير والخطب وبعيد عن إشراف ورعاية التنمية والاتحاد ،ومساعدات لا تستحق البهرجة ،أصبح عملهم موال وظاهرة صوتية مقارنة مع المؤسسات الدولية الملتزمة مع التنمية .
والختام بكوب شاي مع هيشية وعلى زمن أبو الزولف واخ يا كاسي ؟
وألف رحمة على الأجداد .
مملكتنا دوما بخير ..آمين
تدور الأحاديث بالمجالس والدكاكيين وبالباص والسيارة، بنكهة طبيعية وليست أصانص ،والكل يعرج على الأسعار والدخان والغاز والسولار والخبز ، والوافدون والمهجرون والضيوف، حتى الأرقام الوطنية ، وأولاد الأردنيات والجنسية ،وانتهاء بداعش ،، هنا تكون الحيرة والسؤال: من صنع داعش؟ ومن هو الممول والداعم والراعي؛ لتكون بهذا الخيال الواسع، و كل يوم بحارة تدمر وتقتل وتغتصب وترحل بعد تحويل المكان لرماد ؟؟
من العراق لسوريا لليبيا، وربما لديها خلايا لاتزال مع أهل الكهف بانتظار ساعة الصفر !!
ونعود للسؤال اليوم: ما هي قصة الدخان والعودة لمهرجان الأسعار ؟ هذا هو السؤال بالشارع، ونحن نقول لهم: يا ناس.... الدخان محرم وليس من أولويات المعيشة للأسرة الكريمة، هو مزاج مثل القهوة بعلامة (؟) والكل يتناول منه كوبا بنصف دينار، علامة تجارية من بن سيلان بن عال العال ،محوج يساوي نصف دينار للكوب، فكيف بصندوق دخان (تتن ) ألوان وأشكال ، ويحمل ماركة عالمية ؟؟ هذا يستحق الارتفاع ، بحيث يتم يكون كل نصف شهر ، مراجعة للأسعار و تعديل تسعيرة الدخان بمزيد من عشرات القروش !!
والهدف من ذلك ، هو تشجيع الناس على المقاطعة، حماية لهم من الأمراض والإسراف بالأموال،
وربما يستدعي الأمر المبادرة بعنوان: متى ترتفع أسعار الدخان؟
صندوق تتن بنكهات ، وخاصة أن حملة توزيع الطرود والملابس مستمرة ،من الأشقاء عبر وسطاء و بدون تدخل التنمية صاحبة الولاية والاختصاص؛ للمراقبة . آلية التوزيع وكيف؟ ومن هم ؟ ولماذا
مرتبطة بجمعية دون إشراف التنمية واتحاد الجمعيات ؟
صحيح هناك مؤسسات دولية تحت إشراف التنمية، وأسماء أردنية تتم من خلال التنمية لاستلام مبالغ مالية ومساعدات تستحق الامتنان .
لكن والحق يقال مؤسسات تعمل بدون بهرجة إعلامية وتصوير وزفة للخدمة ،عكس مهرجانات التصوير لتوزيع مواد تحت التصوير والخطب وبعيد عن إشراف ورعاية التنمية والاتحاد ،ومساعدات لا تستحق البهرجة ،أصبح عملهم موال وظاهرة صوتية مقارنة مع المؤسسات الدولية الملتزمة مع التنمية .
والختام بكوب شاي مع هيشية وعلى زمن أبو الزولف واخ يا كاسي ؟
وألف رحمة على الأجداد .
مملكتنا دوما بخير ..آمين
تدور الأحاديث بالمجالس والدكاكيين وبالباص والسيارة، بنكهة طبيعية وليست أصانص ،والكل يعرج على الأسعار والدخان والغاز والسولار والخبز ، والوافدون والمهجرون والضيوف، حتى الأرقام الوطنية ، وأولاد الأردنيات والجنسية ،وانتهاء بداعش ،، هنا تكون الحيرة والسؤال: من صنع داعش؟ ومن هو الممول والداعم والراعي؛ لتكون بهذا الخيال الواسع، و كل يوم بحارة تدمر وتقتل وتغتصب وترحل بعد تحويل المكان لرماد ؟؟
من العراق لسوريا لليبيا، وربما لديها خلايا لاتزال مع أهل الكهف بانتظار ساعة الصفر !!
ونعود للسؤال اليوم: ما هي قصة الدخان والعودة لمهرجان الأسعار ؟ هذا هو السؤال بالشارع، ونحن نقول لهم: يا ناس.... الدخان محرم وليس من أولويات المعيشة للأسرة الكريمة، هو مزاج مثل القهوة بعلامة (؟) والكل يتناول منه كوبا بنصف دينار، علامة تجارية من بن سيلان بن عال العال ،محوج يساوي نصف دينار للكوب، فكيف بصندوق دخان (تتن ) ألوان وأشكال ، ويحمل ماركة عالمية ؟؟ هذا يستحق الارتفاع ، بحيث يتم يكون كل نصف شهر ، مراجعة للأسعار و تعديل تسعيرة الدخان بمزيد من عشرات القروش !!
والهدف من ذلك ، هو تشجيع الناس على المقاطعة، حماية لهم من الأمراض والإسراف بالأموال،
وربما يستدعي الأمر المبادرة بعنوان: متى ترتفع أسعار الدخان؟
صندوق تتن بنكهات ، وخاصة أن حملة توزيع الطرود والملابس مستمرة ،من الأشقاء عبر وسطاء و بدون تدخل التنمية صاحبة الولاية والاختصاص؛ للمراقبة . آلية التوزيع وكيف؟ ومن هم ؟ ولماذا
مرتبطة بجمعية دون إشراف التنمية واتحاد الجمعيات ؟
صحيح هناك مؤسسات دولية تحت إشراف التنمية، وأسماء أردنية تتم من خلال التنمية لاستلام مبالغ مالية ومساعدات تستحق الامتنان .
لكن والحق يقال مؤسسات تعمل بدون بهرجة إعلامية وتصوير وزفة للخدمة ،عكس مهرجانات التصوير لتوزيع مواد تحت التصوير والخطب وبعيد عن إشراف ورعاية التنمية والاتحاد ،ومساعدات لا تستحق البهرجة ،أصبح عملهم موال وظاهرة صوتية مقارنة مع المؤسسات الدولية الملتزمة مع التنمية .
والختام بكوب شاي مع هيشية وعلى زمن أبو الزولف واخ يا كاسي ؟
وألف رحمة على الأجداد .
مملكتنا دوما بخير ..آمين
التعليقات