يستدعي تحديد مكانة وقوة الشخصية على سلم شخصيات العالم المتميزة إدراك بعدين أساسيين هما مدى استمرار مفهوم ومنهج هذه الشخصية ودلالاتها وكيفية قياس هذه القوة الفكرية السياسية من خلال منجزاتها في الماضي والحاضر والمستقبل إذ أن مقياس القوة للقائد يظهر من خلال امتلاكه لنتائج الإنجازات الواسعة التي تلفت انتباه العالم.
في الأردن ارتبطت الإنجازات ارتباطاً وثيقاً بحكم جلالة الملك عبدالله الثاني وقيادته وحكمته الموروثة من حكمة الأجداد والآباء التي وضعها في خدمة الوطن والأمة العربية وبحكم إنجازاته الإبداعية خلال السنوات وسط أنواء وعواصف عاتية حيث انصب فكره على التنمية لإيمانه بأن السلام الحقيقي لن يتحقق إلا بالتنمية وهذا من وحي خبرته كمفكر سياسي من الدرجة الأولى فقد قدم للوطن وما زال يقدم رغم تزايد المتطلبات وتنوع التحديات الكبيرة لكن الإرادة الصلبة التي يتمتع بها القائد لمواجهة تلك التحديات للسلام والتنمية هي التي صنعت موقفاً أردنياً نموذجياً أحدث ثورة إنسانية تتطلع للحياة والسلام العادل الشامل والديمقراطية السمحة والتعددية السياسية المتوازنة والوحدة الوطنية المقدسة غير المسبوقة في الوطن العربي ورغبة هذا الموقف الأردني من إقامة علاقات إنسانية موجودة في لغة وتاريخ وأخلاقيات أبناء الوطن الذين يتمثلون بأخلاق القائد وفكره ليبين بوضوح إيمان جلالته بمنظومة فكرية وحضارية لها جذورها التاريخية مغايرة تماماً للأفكار والسلوكيات المتطرفة والمتشددة والبعيدة كل البعد عن التقاليد والأصول في العلاقات الدولية والأصول الدبلوماسية وهذه المنظومة الفكرية ممزوجة مع الطموح الأردني لتعزيز الوطن وتمكينه من اغتنام الفرصة على الساحة الدولية وتحقيق أهداف السلام والديمقراطية والتنمية.
هذه القيادة التي تشد حركة التطور والتنمية في مساراتها المتنوعة والتي تتمتع بقوة فكرية وسياسية ستدفع بالمنطقة لازدهار التنمية واستمرارها وتطورها وأهم ما يميزها الاستقرار وهذا من أساسيات رؤية القائد المبدعة وقدرته التنظيمية العالية ولو اضطر الامر للجوء الى القوه العسكريه في الدفاع عن الوطن وابنائه ضد التطرف والارهاب او ضد ما يسمى بداعش حيث ان هذا التدخل العسكري لا يعد حربا بل تامينا للمنطقه بشكل عام من الدواعش وهذه ليست حربا بل انها كرامه الاردني لدى جلاله الملك فكما قال سيدنا .. 'داعش .. مقابل ابننا معاذ !!
وهذا كله في ظل تماسك أبناء الوطن بالولاء لقواعد القائد وقراراته تلك هي جزء من ملامح جلالة الملك عبدالله الثاني القائد الذي سبق زمنه.
يستدعي تحديد مكانة وقوة الشخصية على سلم شخصيات العالم المتميزة إدراك بعدين أساسيين هما مدى استمرار مفهوم ومنهج هذه الشخصية ودلالاتها وكيفية قياس هذه القوة الفكرية السياسية من خلال منجزاتها في الماضي والحاضر والمستقبل إذ أن مقياس القوة للقائد يظهر من خلال امتلاكه لنتائج الإنجازات الواسعة التي تلفت انتباه العالم.
في الأردن ارتبطت الإنجازات ارتباطاً وثيقاً بحكم جلالة الملك عبدالله الثاني وقيادته وحكمته الموروثة من حكمة الأجداد والآباء التي وضعها في خدمة الوطن والأمة العربية وبحكم إنجازاته الإبداعية خلال السنوات وسط أنواء وعواصف عاتية حيث انصب فكره على التنمية لإيمانه بأن السلام الحقيقي لن يتحقق إلا بالتنمية وهذا من وحي خبرته كمفكر سياسي من الدرجة الأولى فقد قدم للوطن وما زال يقدم رغم تزايد المتطلبات وتنوع التحديات الكبيرة لكن الإرادة الصلبة التي يتمتع بها القائد لمواجهة تلك التحديات للسلام والتنمية هي التي صنعت موقفاً أردنياً نموذجياً أحدث ثورة إنسانية تتطلع للحياة والسلام العادل الشامل والديمقراطية السمحة والتعددية السياسية المتوازنة والوحدة الوطنية المقدسة غير المسبوقة في الوطن العربي ورغبة هذا الموقف الأردني من إقامة علاقات إنسانية موجودة في لغة وتاريخ وأخلاقيات أبناء الوطن الذين يتمثلون بأخلاق القائد وفكره ليبين بوضوح إيمان جلالته بمنظومة فكرية وحضارية لها جذورها التاريخية مغايرة تماماً للأفكار والسلوكيات المتطرفة والمتشددة والبعيدة كل البعد عن التقاليد والأصول في العلاقات الدولية والأصول الدبلوماسية وهذه المنظومة الفكرية ممزوجة مع الطموح الأردني لتعزيز الوطن وتمكينه من اغتنام الفرصة على الساحة الدولية وتحقيق أهداف السلام والديمقراطية والتنمية.
هذه القيادة التي تشد حركة التطور والتنمية في مساراتها المتنوعة والتي تتمتع بقوة فكرية وسياسية ستدفع بالمنطقة لازدهار التنمية واستمرارها وتطورها وأهم ما يميزها الاستقرار وهذا من أساسيات رؤية القائد المبدعة وقدرته التنظيمية العالية ولو اضطر الامر للجوء الى القوه العسكريه في الدفاع عن الوطن وابنائه ضد التطرف والارهاب او ضد ما يسمى بداعش حيث ان هذا التدخل العسكري لا يعد حربا بل تامينا للمنطقه بشكل عام من الدواعش وهذه ليست حربا بل انها كرامه الاردني لدى جلاله الملك فكما قال سيدنا .. 'داعش .. مقابل ابننا معاذ !!
وهذا كله في ظل تماسك أبناء الوطن بالولاء لقواعد القائد وقراراته تلك هي جزء من ملامح جلالة الملك عبدالله الثاني القائد الذي سبق زمنه.
يستدعي تحديد مكانة وقوة الشخصية على سلم شخصيات العالم المتميزة إدراك بعدين أساسيين هما مدى استمرار مفهوم ومنهج هذه الشخصية ودلالاتها وكيفية قياس هذه القوة الفكرية السياسية من خلال منجزاتها في الماضي والحاضر والمستقبل إذ أن مقياس القوة للقائد يظهر من خلال امتلاكه لنتائج الإنجازات الواسعة التي تلفت انتباه العالم.
في الأردن ارتبطت الإنجازات ارتباطاً وثيقاً بحكم جلالة الملك عبدالله الثاني وقيادته وحكمته الموروثة من حكمة الأجداد والآباء التي وضعها في خدمة الوطن والأمة العربية وبحكم إنجازاته الإبداعية خلال السنوات وسط أنواء وعواصف عاتية حيث انصب فكره على التنمية لإيمانه بأن السلام الحقيقي لن يتحقق إلا بالتنمية وهذا من وحي خبرته كمفكر سياسي من الدرجة الأولى فقد قدم للوطن وما زال يقدم رغم تزايد المتطلبات وتنوع التحديات الكبيرة لكن الإرادة الصلبة التي يتمتع بها القائد لمواجهة تلك التحديات للسلام والتنمية هي التي صنعت موقفاً أردنياً نموذجياً أحدث ثورة إنسانية تتطلع للحياة والسلام العادل الشامل والديمقراطية السمحة والتعددية السياسية المتوازنة والوحدة الوطنية المقدسة غير المسبوقة في الوطن العربي ورغبة هذا الموقف الأردني من إقامة علاقات إنسانية موجودة في لغة وتاريخ وأخلاقيات أبناء الوطن الذين يتمثلون بأخلاق القائد وفكره ليبين بوضوح إيمان جلالته بمنظومة فكرية وحضارية لها جذورها التاريخية مغايرة تماماً للأفكار والسلوكيات المتطرفة والمتشددة والبعيدة كل البعد عن التقاليد والأصول في العلاقات الدولية والأصول الدبلوماسية وهذه المنظومة الفكرية ممزوجة مع الطموح الأردني لتعزيز الوطن وتمكينه من اغتنام الفرصة على الساحة الدولية وتحقيق أهداف السلام والديمقراطية والتنمية.
هذه القيادة التي تشد حركة التطور والتنمية في مساراتها المتنوعة والتي تتمتع بقوة فكرية وسياسية ستدفع بالمنطقة لازدهار التنمية واستمرارها وتطورها وأهم ما يميزها الاستقرار وهذا من أساسيات رؤية القائد المبدعة وقدرته التنظيمية العالية ولو اضطر الامر للجوء الى القوه العسكريه في الدفاع عن الوطن وابنائه ضد التطرف والارهاب او ضد ما يسمى بداعش حيث ان هذا التدخل العسكري لا يعد حربا بل تامينا للمنطقه بشكل عام من الدواعش وهذه ليست حربا بل انها كرامه الاردني لدى جلاله الملك فكما قال سيدنا .. 'داعش .. مقابل ابننا معاذ !!
وهذا كله في ظل تماسك أبناء الوطن بالولاء لقواعد القائد وقراراته تلك هي جزء من ملامح جلالة الملك عبدالله الثاني القائد الذي سبق زمنه.
التعليقات