نمــلأ الدنيــا صـراخـا ووعيــدا وتهـديــدا ونحـذر من عظائـــم الأمــور ، كلمــا صفعنـــا على خـدنــا ، ومنــا من يسـارع الى إدارة الخــد الآخــر ، ليأكــد على طيبتــه وإنسـانيتــه ، وأنــه لا يمكـن أن يـرد الصاع صاعيــن أو حتى صـاع واحــد ، معتقـــدا بأن ذلك ممـا أوصـى بــه ســيدنا محمـــد وسـيدنا عيسـى عليهمــا الصــلاة والســلام ،
نخـرج في مسـيرات ومظاهــرات نــدد بما حـدث وبالإسـاءة التي أصابتنـا من أفــراد أو حكومـات أجنبيــة ، كما يحـدث عندما تضـرب بلادنا أو يقتــل أبنائنـا في أي مكان من الأرض العربية كما حدث وما زال يحدث في العراق وسوريا وفلسطيـن خاصة في غــزة ، وما جـرى من إســاءة لرسـولنا الكريم في الدنمارك والمانيا وأخيرا وليس آخـرا في فرنســــا ،
كيف لا يحصـل ذلك ولا يتكـرر من أذى وإسـاءة لنـا ، وهم يعرفون ردود فعلنـا التي لن تطول كثيرا وسـتنسـى كما نسـي غيرها ، وكيف سـيصدقوننا وهم يعرفون ويشاركون معنا في قتل بعضنا البعض ، ويـروا الأخ لا يقــف إلى جانب أخيـــه حتى لو كان أيضا جـارا عندما يعتــدى عليـــه ،
المسـجد الأقصـى أليس أولى القبلتيـن وثالث الحرميــن ؟ عندمـا يدنس ويكاد يدمـر من الصهاينــة المحتليــن ، وهو الذي عـرج منــه رسـولنا الكريــم الى السـماء ، والمكان المقــدس عنــد المسلمين ومع ذلك أصبح أي حــدث فيــه عــادي ، لا أحــد يعمـل على وقف ذلك وحتى التنـديــد بــه ودولنــا العربيـة والإسلاميـة قادرة على ذلك بحكم علاقاتها وإمكانياتهــا ، أليس ذلك كافيــا ومشـجعا الغيـر على أنه لن يكـون هنــاك رد من العرب والمسلمين مهما بــدر منهــم مـن إســاءة ،
نخـرج في مسـيرات ومظاهرات ونبقى نصـرخ ونشـتم حتى نعـود إلى بيوتنــا ، ونرجع إلى أخلاقنا وتصرفاتنا التي لا تليق بما جرى ، ولا تنسـجـم مع حبنــا ونصرتنا لرسـولنا الكريــم ، ولا في الدفاع عن دينـنــا ، ونحن نسيء بتصرفاتنا اليومية اليــه ، وإلا فما معنى ما نــراه من فســاد قد تفشــى في أغلب دولنــا وأصبح كأنه ظاهرة عاديــة ؟ وما معنى الجرائـم التي ترتكـب في المجتمع على إختلاف أنواعها ومن يرتكبها يعرف أنها تخالف تعاليم ديننــا الحنيـف ونهى عنها الرسـول صلى الله عليه وسلم ، وما معنى القتـل الذي يرتكـب بإسـم الإسـلام والذي أسـاء للإسـلام بالرغــم أن من يرتكبــه قلــة وأغلــب المسلميـن يرفضــوه ،
طالما أننا في خلاف مع أنفسـنا ولا نحسـن التعامل مع بعضنا البعض ، ولا أحـد يعنيــه إن كان أخيــه في حاجــة أو إلى دعم وتركـه بحالــه مما يجعلــه مضطـرا للإرتمـاء في أحضان أعدائــه ، الذي لا يستطيع بعد ذلك أن يرد عليهم مهما طغــوا ومهما بغـــوا علينـــا ،
أن نصرة رسـلنا الكرام وأدياننا السماويــة تبـدأ أولا بنــا ، بأن نكون نحـن صادقيـن ونسـير على هــدى والأخلاق الكريمــة التي رسـمها لــنا الرسـول ، والإلتزام بكل الصفـات الحميـدة التي جــاءت في القــرآن الكريـــم وســـنة نبيـنـــا الشــريفـــة
نمــلأ الدنيــا صـراخـا ووعيــدا وتهـديــدا ونحـذر من عظائـــم الأمــور ، كلمــا صفعنـــا على خـدنــا ، ومنــا من يسـارع الى إدارة الخــد الآخــر ، ليأكــد على طيبتــه وإنسـانيتــه ، وأنــه لا يمكـن أن يـرد الصاع صاعيــن أو حتى صـاع واحــد ، معتقـــدا بأن ذلك ممـا أوصـى بــه ســيدنا محمـــد وسـيدنا عيسـى عليهمــا الصــلاة والســلام ،
نخـرج في مسـيرات ومظاهــرات نــدد بما حـدث وبالإسـاءة التي أصابتنـا من أفــراد أو حكومـات أجنبيــة ، كما يحـدث عندما تضـرب بلادنا أو يقتــل أبنائنـا في أي مكان من الأرض العربية كما حدث وما زال يحدث في العراق وسوريا وفلسطيـن خاصة في غــزة ، وما جـرى من إســاءة لرسـولنا الكريم في الدنمارك والمانيا وأخيرا وليس آخـرا في فرنســــا ،
كيف لا يحصـل ذلك ولا يتكـرر من أذى وإسـاءة لنـا ، وهم يعرفون ردود فعلنـا التي لن تطول كثيرا وسـتنسـى كما نسـي غيرها ، وكيف سـيصدقوننا وهم يعرفون ويشاركون معنا في قتل بعضنا البعض ، ويـروا الأخ لا يقــف إلى جانب أخيـــه حتى لو كان أيضا جـارا عندما يعتــدى عليـــه ،
المسـجد الأقصـى أليس أولى القبلتيـن وثالث الحرميــن ؟ عندمـا يدنس ويكاد يدمـر من الصهاينــة المحتليــن ، وهو الذي عـرج منــه رسـولنا الكريــم الى السـماء ، والمكان المقــدس عنــد المسلمين ومع ذلك أصبح أي حــدث فيــه عــادي ، لا أحــد يعمـل على وقف ذلك وحتى التنـديــد بــه ودولنــا العربيـة والإسلاميـة قادرة على ذلك بحكم علاقاتها وإمكانياتهــا ، أليس ذلك كافيــا ومشـجعا الغيـر على أنه لن يكـون هنــاك رد من العرب والمسلمين مهما بــدر منهــم مـن إســاءة ،
نخـرج في مسـيرات ومظاهرات ونبقى نصـرخ ونشـتم حتى نعـود إلى بيوتنــا ، ونرجع إلى أخلاقنا وتصرفاتنا التي لا تليق بما جرى ، ولا تنسـجـم مع حبنــا ونصرتنا لرسـولنا الكريــم ، ولا في الدفاع عن دينـنــا ، ونحن نسيء بتصرفاتنا اليومية اليــه ، وإلا فما معنى ما نــراه من فســاد قد تفشــى في أغلب دولنــا وأصبح كأنه ظاهرة عاديــة ؟ وما معنى الجرائـم التي ترتكـب في المجتمع على إختلاف أنواعها ومن يرتكبها يعرف أنها تخالف تعاليم ديننــا الحنيـف ونهى عنها الرسـول صلى الله عليه وسلم ، وما معنى القتـل الذي يرتكـب بإسـم الإسـلام والذي أسـاء للإسـلام بالرغــم أن من يرتكبــه قلــة وأغلــب المسلميـن يرفضــوه ،
طالما أننا في خلاف مع أنفسـنا ولا نحسـن التعامل مع بعضنا البعض ، ولا أحـد يعنيــه إن كان أخيــه في حاجــة أو إلى دعم وتركـه بحالــه مما يجعلــه مضطـرا للإرتمـاء في أحضان أعدائــه ، الذي لا يستطيع بعد ذلك أن يرد عليهم مهما طغــوا ومهما بغـــوا علينـــا ،
أن نصرة رسـلنا الكرام وأدياننا السماويــة تبـدأ أولا بنــا ، بأن نكون نحـن صادقيـن ونسـير على هــدى والأخلاق الكريمــة التي رسـمها لــنا الرسـول ، والإلتزام بكل الصفـات الحميـدة التي جــاءت في القــرآن الكريـــم وســـنة نبيـنـــا الشــريفـــة
نمــلأ الدنيــا صـراخـا ووعيــدا وتهـديــدا ونحـذر من عظائـــم الأمــور ، كلمــا صفعنـــا على خـدنــا ، ومنــا من يسـارع الى إدارة الخــد الآخــر ، ليأكــد على طيبتــه وإنسـانيتــه ، وأنــه لا يمكـن أن يـرد الصاع صاعيــن أو حتى صـاع واحــد ، معتقـــدا بأن ذلك ممـا أوصـى بــه ســيدنا محمـــد وسـيدنا عيسـى عليهمــا الصــلاة والســلام ،
نخـرج في مسـيرات ومظاهــرات نــدد بما حـدث وبالإسـاءة التي أصابتنـا من أفــراد أو حكومـات أجنبيــة ، كما يحـدث عندما تضـرب بلادنا أو يقتــل أبنائنـا في أي مكان من الأرض العربية كما حدث وما زال يحدث في العراق وسوريا وفلسطيـن خاصة في غــزة ، وما جـرى من إســاءة لرسـولنا الكريم في الدنمارك والمانيا وأخيرا وليس آخـرا في فرنســــا ،
كيف لا يحصـل ذلك ولا يتكـرر من أذى وإسـاءة لنـا ، وهم يعرفون ردود فعلنـا التي لن تطول كثيرا وسـتنسـى كما نسـي غيرها ، وكيف سـيصدقوننا وهم يعرفون ويشاركون معنا في قتل بعضنا البعض ، ويـروا الأخ لا يقــف إلى جانب أخيـــه حتى لو كان أيضا جـارا عندما يعتــدى عليـــه ،
المسـجد الأقصـى أليس أولى القبلتيـن وثالث الحرميــن ؟ عندمـا يدنس ويكاد يدمـر من الصهاينــة المحتليــن ، وهو الذي عـرج منــه رسـولنا الكريــم الى السـماء ، والمكان المقــدس عنــد المسلمين ومع ذلك أصبح أي حــدث فيــه عــادي ، لا أحــد يعمـل على وقف ذلك وحتى التنـديــد بــه ودولنــا العربيـة والإسلاميـة قادرة على ذلك بحكم علاقاتها وإمكانياتهــا ، أليس ذلك كافيــا ومشـجعا الغيـر على أنه لن يكـون هنــاك رد من العرب والمسلمين مهما بــدر منهــم مـن إســاءة ،
نخـرج في مسـيرات ومظاهرات ونبقى نصـرخ ونشـتم حتى نعـود إلى بيوتنــا ، ونرجع إلى أخلاقنا وتصرفاتنا التي لا تليق بما جرى ، ولا تنسـجـم مع حبنــا ونصرتنا لرسـولنا الكريــم ، ولا في الدفاع عن دينـنــا ، ونحن نسيء بتصرفاتنا اليومية اليــه ، وإلا فما معنى ما نــراه من فســاد قد تفشــى في أغلب دولنــا وأصبح كأنه ظاهرة عاديــة ؟ وما معنى الجرائـم التي ترتكـب في المجتمع على إختلاف أنواعها ومن يرتكبها يعرف أنها تخالف تعاليم ديننــا الحنيـف ونهى عنها الرسـول صلى الله عليه وسلم ، وما معنى القتـل الذي يرتكـب بإسـم الإسـلام والذي أسـاء للإسـلام بالرغــم أن من يرتكبــه قلــة وأغلــب المسلميـن يرفضــوه ،
طالما أننا في خلاف مع أنفسـنا ولا نحسـن التعامل مع بعضنا البعض ، ولا أحـد يعنيــه إن كان أخيــه في حاجــة أو إلى دعم وتركـه بحالــه مما يجعلــه مضطـرا للإرتمـاء في أحضان أعدائــه ، الذي لا يستطيع بعد ذلك أن يرد عليهم مهما طغــوا ومهما بغـــوا علينـــا ،
أن نصرة رسـلنا الكرام وأدياننا السماويــة تبـدأ أولا بنــا ، بأن نكون نحـن صادقيـن ونسـير على هــدى والأخلاق الكريمــة التي رسـمها لــنا الرسـول ، والإلتزام بكل الصفـات الحميـدة التي جــاءت في القــرآن الكريـــم وســـنة نبيـنـــا الشــريفـــة
التعليقات