بعــد أسـر طيارنا معـاذ - فك الله أسره- كل سـيدلي دلوه ، وخاصة من يملك له مكانا في الصحافة أو يستطيع أن يوصل رأيه لها أو لأي موقــع ، وهي ظاهرة ليسـت سـيئـة بل دليل على الإهتمـــــــام والتأثـر بكل ما يجري على أرض الوطن ، وطبعــا سـيكون هنــاك وجهات نظـر مختلفــة ، وكـل يريـد أن يكون رأيه هو الصــواب ،
ما يهمنا الآن ونحن مقبلين على عام جـديـد ، وأظن بأنه سيكون عاما قاسـيا على المنطقـة كلهـــا بما فيهــا الأردن ، والتي تشــهـد حروبـا طاحنــة لم تشـهـد مثلهــا من قبــــل ، هـو أن يكـون كـل ما يكتب منصـب في إتجاه واحــد ألا وهو زيادة الترابط والتآخي الذي يربط أبناء الأردن جميعــا ،بغض النظـر إن كان هناك بعض الإجتهادات والآراء المختلفـة ، ويترك أمرهـا لقيـادتنا وقواتنـا المسلحة لتتصرف وهـي أدرى بمصلحة الوطـن وكيفيــة الرد على أي تهديد خارجـي عليـه ،
الآن جاء دور كل منظمات المجتمع والحكومة بالطبع معها ليأخذ كل دوره ، بما يمليـه الواجـــب عليـــه من أجل توحـيد الصـف ، والتوعيـة خاصة للشـباب بما يحاك من مؤامرات للأردن ، لأن تحصين الشـباب من الأفكار المتطرفــة أفضل من الصراخ وحتى العقــاب ،
وزارة الأوقاف عليها دور كبير كي يقوم خطباء المساجد والواعظين فيها بإلقاء الخطـب والدروس لتوعية المصلين وخاصة الشـباب منهم ، وكذلك الجامعات والمدارس عليها مسؤولية كبيرة في غرس تعاليم الإسلام الصحيحة في عقول الطلاب والبعد عن التطـرف ، ولا يقـل ذلك وربما الإعلام مسـؤوليته أكبر وأدق لأنه يصل الى جميع الناس بمختلف أعمارهم ، لنقل الحقيقـــــة وغرس حب الوطن في عقول المستمعين والقارئيــن ، وعدم نقل الأخبار المغرضـة والمدسوسة والتي تثيــر الفتنــة أو إضعـاف المعنويــات بيــن المواطنيـــن ،
إن الحكومـة مطالبـة أيضا بتوفيـر فرص العمل للعاطليـن عن العمل ، والحـد من ظاهـــرة الفقــر والجوع بين طبقـة كبيـرة من المحتاجيــن ، لأن تلك الطبقة الفقيـرة والعاطلة عن العمل هي أكبـر بيئــة صالحة لأن ينمو فيها التطــرف ، وتبحث عن لقمة العيش والتي قـد تقع فريسـة في أيـدي المنظمــات الإرهابيـــة .
إن الأردن بوحـدتـه الوطنيــة ، وثقتــه بقيــادته الهاشــميـة الحكيمـــة ، وتلاحمــه مع جيشــــه العربي الباسـل ، ســيبقيــه دائمــا عزيــزا ، صلبـــا تتكســر على صخـرة صمـوده وتلاحمـــه كل المؤامــرات والدسـائــس التي تحـــاك لـــــه بإذن الله .
بعــد أسـر طيارنا معـاذ - فك الله أسره- كل سـيدلي دلوه ، وخاصة من يملك له مكانا في الصحافة أو يستطيع أن يوصل رأيه لها أو لأي موقــع ، وهي ظاهرة ليسـت سـيئـة بل دليل على الإهتمـــــــام والتأثـر بكل ما يجري على أرض الوطن ، وطبعــا سـيكون هنــاك وجهات نظـر مختلفــة ، وكـل يريـد أن يكون رأيه هو الصــواب ،
ما يهمنا الآن ونحن مقبلين على عام جـديـد ، وأظن بأنه سيكون عاما قاسـيا على المنطقـة كلهـــا بما فيهــا الأردن ، والتي تشــهـد حروبـا طاحنــة لم تشـهـد مثلهــا من قبــــل ، هـو أن يكـون كـل ما يكتب منصـب في إتجاه واحــد ألا وهو زيادة الترابط والتآخي الذي يربط أبناء الأردن جميعــا ،بغض النظـر إن كان هناك بعض الإجتهادات والآراء المختلفـة ، ويترك أمرهـا لقيـادتنا وقواتنـا المسلحة لتتصرف وهـي أدرى بمصلحة الوطـن وكيفيــة الرد على أي تهديد خارجـي عليـه ،
الآن جاء دور كل منظمات المجتمع والحكومة بالطبع معها ليأخذ كل دوره ، بما يمليـه الواجـــب عليـــه من أجل توحـيد الصـف ، والتوعيـة خاصة للشـباب بما يحاك من مؤامرات للأردن ، لأن تحصين الشـباب من الأفكار المتطرفــة أفضل من الصراخ وحتى العقــاب ،
وزارة الأوقاف عليها دور كبير كي يقوم خطباء المساجد والواعظين فيها بإلقاء الخطـب والدروس لتوعية المصلين وخاصة الشـباب منهم ، وكذلك الجامعات والمدارس عليها مسؤولية كبيرة في غرس تعاليم الإسلام الصحيحة في عقول الطلاب والبعد عن التطـرف ، ولا يقـل ذلك وربما الإعلام مسـؤوليته أكبر وأدق لأنه يصل الى جميع الناس بمختلف أعمارهم ، لنقل الحقيقـــــة وغرس حب الوطن في عقول المستمعين والقارئيــن ، وعدم نقل الأخبار المغرضـة والمدسوسة والتي تثيــر الفتنــة أو إضعـاف المعنويــات بيــن المواطنيـــن ،
إن الحكومـة مطالبـة أيضا بتوفيـر فرص العمل للعاطليـن عن العمل ، والحـد من ظاهـــرة الفقــر والجوع بين طبقـة كبيـرة من المحتاجيــن ، لأن تلك الطبقة الفقيـرة والعاطلة عن العمل هي أكبـر بيئــة صالحة لأن ينمو فيها التطــرف ، وتبحث عن لقمة العيش والتي قـد تقع فريسـة في أيـدي المنظمــات الإرهابيـــة .
إن الأردن بوحـدتـه الوطنيــة ، وثقتــه بقيــادته الهاشــميـة الحكيمـــة ، وتلاحمــه مع جيشــــه العربي الباسـل ، ســيبقيــه دائمــا عزيــزا ، صلبـــا تتكســر على صخـرة صمـوده وتلاحمـــه كل المؤامــرات والدسـائــس التي تحـــاك لـــــه بإذن الله .
بعــد أسـر طيارنا معـاذ - فك الله أسره- كل سـيدلي دلوه ، وخاصة من يملك له مكانا في الصحافة أو يستطيع أن يوصل رأيه لها أو لأي موقــع ، وهي ظاهرة ليسـت سـيئـة بل دليل على الإهتمـــــــام والتأثـر بكل ما يجري على أرض الوطن ، وطبعــا سـيكون هنــاك وجهات نظـر مختلفــة ، وكـل يريـد أن يكون رأيه هو الصــواب ،
ما يهمنا الآن ونحن مقبلين على عام جـديـد ، وأظن بأنه سيكون عاما قاسـيا على المنطقـة كلهـــا بما فيهــا الأردن ، والتي تشــهـد حروبـا طاحنــة لم تشـهـد مثلهــا من قبــــل ، هـو أن يكـون كـل ما يكتب منصـب في إتجاه واحــد ألا وهو زيادة الترابط والتآخي الذي يربط أبناء الأردن جميعــا ،بغض النظـر إن كان هناك بعض الإجتهادات والآراء المختلفـة ، ويترك أمرهـا لقيـادتنا وقواتنـا المسلحة لتتصرف وهـي أدرى بمصلحة الوطـن وكيفيــة الرد على أي تهديد خارجـي عليـه ،
الآن جاء دور كل منظمات المجتمع والحكومة بالطبع معها ليأخذ كل دوره ، بما يمليـه الواجـــب عليـــه من أجل توحـيد الصـف ، والتوعيـة خاصة للشـباب بما يحاك من مؤامرات للأردن ، لأن تحصين الشـباب من الأفكار المتطرفــة أفضل من الصراخ وحتى العقــاب ،
وزارة الأوقاف عليها دور كبير كي يقوم خطباء المساجد والواعظين فيها بإلقاء الخطـب والدروس لتوعية المصلين وخاصة الشـباب منهم ، وكذلك الجامعات والمدارس عليها مسؤولية كبيرة في غرس تعاليم الإسلام الصحيحة في عقول الطلاب والبعد عن التطـرف ، ولا يقـل ذلك وربما الإعلام مسـؤوليته أكبر وأدق لأنه يصل الى جميع الناس بمختلف أعمارهم ، لنقل الحقيقـــــة وغرس حب الوطن في عقول المستمعين والقارئيــن ، وعدم نقل الأخبار المغرضـة والمدسوسة والتي تثيــر الفتنــة أو إضعـاف المعنويــات بيــن المواطنيـــن ،
إن الحكومـة مطالبـة أيضا بتوفيـر فرص العمل للعاطليـن عن العمل ، والحـد من ظاهـــرة الفقــر والجوع بين طبقـة كبيـرة من المحتاجيــن ، لأن تلك الطبقة الفقيـرة والعاطلة عن العمل هي أكبـر بيئــة صالحة لأن ينمو فيها التطــرف ، وتبحث عن لقمة العيش والتي قـد تقع فريسـة في أيـدي المنظمــات الإرهابيـــة .
إن الأردن بوحـدتـه الوطنيــة ، وثقتــه بقيــادته الهاشــميـة الحكيمـــة ، وتلاحمــه مع جيشــــه العربي الباسـل ، ســيبقيــه دائمــا عزيــزا ، صلبـــا تتكســر على صخـرة صمـوده وتلاحمـــه كل المؤامــرات والدسـائــس التي تحـــاك لـــــه بإذن الله .
التعليقات