لا زال الصمت العربي نائماً في سباته العميق متجاهلا غطرسة العدو الصهيوني وما يقوم به من انتهاكات بحق المسجد الأقصى وبحق المقدسيين الذين يدافعون عن قدسهم الذي دنسته اقدام الخنازير باستعمالهم أبشع ممارسات الارهاب بكل أشكاله بحق الشعب الفلسطيني عامة ومدينة القدس خاصة وعملية التهويد والتي وصلت الى حد لا يمكن الصمت عنه ومما زاد من غطرسة الصهاينه هو منع المصلين من أداء صلاتهم والاعتداء على المدافعين عن الحرم القدسي.
جاءت هذه الغطرسة الصهيوينة نتيجة الصمت العربي المتخاذل ليس من الآن فحسب بل منذ فترة طويلة دون تحريك ساكن من الآمة العربية والاسلامية وكأن دماء المقدسيين تروق لهم.
لقد حققت امريكا نجاحاً على برمجة الوضع العربي الحالي ليكون عنواناً للعجز والذل والمهانة للأمة العربية والاسلامية بعد نجاح المخطط الامريكي بايجاد شرق أوسط جديد كما بشرت به وزيرة الخارجية الامريكية السابقة كوندليزا رايس في فترة سابقة بحيث لا يستطيع ان يعمل شيئا امام غطرسة الكيان الصهيوني قاتلهم الله ليبقوا نائمين في قصورهم ولا يستيقظون الا عندما تسمح لهم الشقراء ليفني او النتن ياهو، لكن الزعماء اختاروا ان يبقوا نائمين من اجل الكرسي المتحرك الذي يجلسون عليه والقدس لها الله وحده وهو المستعان .
نشعر بالفخر كأردنيين من ان الزعيم الوحيد الذي دافع بحرارة الايمان والخوف على المقدسات الاسلامية ومستنكرا كل الانتهاكات هو صاحب الوصاية الملك عبدالله الثاني بن الحسين الذي دوى صوته امام العالم وقال القدس خط احمر لن نسمح المساس به ومن هنا جاءت التوجيهات السامية للحكومة بسحب السفير من عاصمة الكيان المغتصب , وكذلك كان رد الشعب الاردني قاسيا والذي ندد وتظاهر لايصال رسالة نحن كلنا فلسطينين والقدس لنا نفديهابالغالي والثمين وارواحنا ترخص لها .
Email:kifahok@yahoo.com
لا زال الصمت العربي نائماً في سباته العميق متجاهلا غطرسة العدو الصهيوني وما يقوم به من انتهاكات بحق المسجد الأقصى وبحق المقدسيين الذين يدافعون عن قدسهم الذي دنسته اقدام الخنازير باستعمالهم أبشع ممارسات الارهاب بكل أشكاله بحق الشعب الفلسطيني عامة ومدينة القدس خاصة وعملية التهويد والتي وصلت الى حد لا يمكن الصمت عنه ومما زاد من غطرسة الصهاينه هو منع المصلين من أداء صلاتهم والاعتداء على المدافعين عن الحرم القدسي.
جاءت هذه الغطرسة الصهيوينة نتيجة الصمت العربي المتخاذل ليس من الآن فحسب بل منذ فترة طويلة دون تحريك ساكن من الآمة العربية والاسلامية وكأن دماء المقدسيين تروق لهم.
لقد حققت امريكا نجاحاً على برمجة الوضع العربي الحالي ليكون عنواناً للعجز والذل والمهانة للأمة العربية والاسلامية بعد نجاح المخطط الامريكي بايجاد شرق أوسط جديد كما بشرت به وزيرة الخارجية الامريكية السابقة كوندليزا رايس في فترة سابقة بحيث لا يستطيع ان يعمل شيئا امام غطرسة الكيان الصهيوني قاتلهم الله ليبقوا نائمين في قصورهم ولا يستيقظون الا عندما تسمح لهم الشقراء ليفني او النتن ياهو، لكن الزعماء اختاروا ان يبقوا نائمين من اجل الكرسي المتحرك الذي يجلسون عليه والقدس لها الله وحده وهو المستعان .
نشعر بالفخر كأردنيين من ان الزعيم الوحيد الذي دافع بحرارة الايمان والخوف على المقدسات الاسلامية ومستنكرا كل الانتهاكات هو صاحب الوصاية الملك عبدالله الثاني بن الحسين الذي دوى صوته امام العالم وقال القدس خط احمر لن نسمح المساس به ومن هنا جاءت التوجيهات السامية للحكومة بسحب السفير من عاصمة الكيان المغتصب , وكذلك كان رد الشعب الاردني قاسيا والذي ندد وتظاهر لايصال رسالة نحن كلنا فلسطينين والقدس لنا نفديهابالغالي والثمين وارواحنا ترخص لها .
Email:kifahok@yahoo.com
لا زال الصمت العربي نائماً في سباته العميق متجاهلا غطرسة العدو الصهيوني وما يقوم به من انتهاكات بحق المسجد الأقصى وبحق المقدسيين الذين يدافعون عن قدسهم الذي دنسته اقدام الخنازير باستعمالهم أبشع ممارسات الارهاب بكل أشكاله بحق الشعب الفلسطيني عامة ومدينة القدس خاصة وعملية التهويد والتي وصلت الى حد لا يمكن الصمت عنه ومما زاد من غطرسة الصهاينه هو منع المصلين من أداء صلاتهم والاعتداء على المدافعين عن الحرم القدسي.
جاءت هذه الغطرسة الصهيوينة نتيجة الصمت العربي المتخاذل ليس من الآن فحسب بل منذ فترة طويلة دون تحريك ساكن من الآمة العربية والاسلامية وكأن دماء المقدسيين تروق لهم.
لقد حققت امريكا نجاحاً على برمجة الوضع العربي الحالي ليكون عنواناً للعجز والذل والمهانة للأمة العربية والاسلامية بعد نجاح المخطط الامريكي بايجاد شرق أوسط جديد كما بشرت به وزيرة الخارجية الامريكية السابقة كوندليزا رايس في فترة سابقة بحيث لا يستطيع ان يعمل شيئا امام غطرسة الكيان الصهيوني قاتلهم الله ليبقوا نائمين في قصورهم ولا يستيقظون الا عندما تسمح لهم الشقراء ليفني او النتن ياهو، لكن الزعماء اختاروا ان يبقوا نائمين من اجل الكرسي المتحرك الذي يجلسون عليه والقدس لها الله وحده وهو المستعان .
نشعر بالفخر كأردنيين من ان الزعيم الوحيد الذي دافع بحرارة الايمان والخوف على المقدسات الاسلامية ومستنكرا كل الانتهاكات هو صاحب الوصاية الملك عبدالله الثاني بن الحسين الذي دوى صوته امام العالم وقال القدس خط احمر لن نسمح المساس به ومن هنا جاءت التوجيهات السامية للحكومة بسحب السفير من عاصمة الكيان المغتصب , وكذلك كان رد الشعب الاردني قاسيا والذي ندد وتظاهر لايصال رسالة نحن كلنا فلسطينين والقدس لنا نفديهابالغالي والثمين وارواحنا ترخص لها .
Email:kifahok@yahoo.com
التعليقات