أخشــى أن نسـتدرج إلى كميــن نصـب إلينــا وعنوانــه داعــش ، التي هــي من صنيعـــة أمريكـا وإسـرائيـــل ، ويــراد بهــا الآن أن تكمــل الــدور المرســوم لهـــا .
نحـن في الأردن قيــادة وشــعبــا قادريـن بحول الله وقــوة جيشـنـا الأردني العربــي أن نرد كل من يحـاول النيـل من تراب وطننــا ، بتكاتفنــا وتلاحمنــا دون الحاجــة الى من يتخنـدق من الأغراب معنـــــا .
إن أمريكـا التي تسـعى جاهــدة لآنشــاء حلــف بقيـادتها وبتوجيـه من الصهاينــة ، وأن يكــون لهـا الدور في ضـرب الدولــة بطائراتهـا وصواريخهــا دون التدخل الأرضي إلى أوكلــت مهمتــه إلى حلفائها في الشـرق الأوســط ، محاوليــن أن يكــون للأردن دور أساسي في ذلــك .
هي من ترك تلك الدولة تكبــر وتترعــرع ، بالسـكوت عنهـا وهي أضعف من الآن خاصة عندما كانت تقتــل المسلميــن في ســوريــا لخلافات عقائديــة بينها وبيـن التنظيمات الأخرى ، ولا توجه سلاحها للنظـام الذي إدعــت أنها جاءت من أجل محاربتــه ، وكذلك عندما تركوها وهم يعرفون كل تحركاتهــا ويرصـدون نوايــاهــا ، لم يتحركـوا ســاكنــا عندما إكتسحت الموصل وتكريــت وغيرها من المدن ، ولم تتحــرك الا عندمــا إقتربــت من أربيـــل التركيــــة التي أصبحــت تهــدد مصالحهــا ومصالح واستثمـارات الصهاينـــة فيهــا .
إن أمريكــا وحلفائها وخاصــة الصهاينة الذين ساهمـوا في إنشـاء ما يسـمى الدولــــة الإسـلاميــة قادريــن على محاربتهـا إن كانوا جاديــن في ذلــك ، وترك الدول العربيـــة وخاصــة الأردن في حالهــا ، وهـي ليســت قاصــرة على أن تتصــدى لكل من يحــاول الإعتــداء عليهــــا .
إن أمريكــا التي لم يرف جفنهــا عندما كان الصهاينــة يعتدون ويقتلــون في غــزة طوال الخمسـين يومــا ، هـا هي اليــوم لا تنــام وهي تفكــر وخائفـــة على الصهاينــة ، وليس حبــــا في عيــون العـــرب ، هـي التي عليهــا كمــا أنشــأتهــا وتركتهــا قادرة على أن تصلــح الخـطأ الذي ارتكبتــه دون أن يـراق دم عربـــي ، وكأنهــا لم تكتفــي بمـا جلبــوه للوطــن العربــي من ويــلات الفتــــن والحـــروب ، وما يجــري الآن في ســوريــا واليمــن وليبيـــا أكبـــر دليـــل على مــا اقترفـــوه من جرائـــم بحــق الدول العربيـــــــة .
أخشــى أن نسـتدرج إلى كميــن نصـب إلينــا وعنوانــه داعــش ، التي هــي من صنيعـــة أمريكـا وإسـرائيـــل ، ويــراد بهــا الآن أن تكمــل الــدور المرســوم لهـــا .
نحـن في الأردن قيــادة وشــعبــا قادريـن بحول الله وقــوة جيشـنـا الأردني العربــي أن نرد كل من يحـاول النيـل من تراب وطننــا ، بتكاتفنــا وتلاحمنــا دون الحاجــة الى من يتخنـدق من الأغراب معنـــــا .
إن أمريكـا التي تسـعى جاهــدة لآنشــاء حلــف بقيـادتها وبتوجيـه من الصهاينــة ، وأن يكــون لهـا الدور في ضـرب الدولــة بطائراتهـا وصواريخهــا دون التدخل الأرضي إلى أوكلــت مهمتــه إلى حلفائها في الشـرق الأوســط ، محاوليــن أن يكــون للأردن دور أساسي في ذلــك .
هي من ترك تلك الدولة تكبــر وتترعــرع ، بالسـكوت عنهـا وهي أضعف من الآن خاصة عندما كانت تقتــل المسلميــن في ســوريــا لخلافات عقائديــة بينها وبيـن التنظيمات الأخرى ، ولا توجه سلاحها للنظـام الذي إدعــت أنها جاءت من أجل محاربتــه ، وكذلك عندما تركوها وهم يعرفون كل تحركاتهــا ويرصـدون نوايــاهــا ، لم يتحركـوا ســاكنــا عندما إكتسحت الموصل وتكريــت وغيرها من المدن ، ولم تتحــرك الا عندمــا إقتربــت من أربيـــل التركيــــة التي أصبحــت تهــدد مصالحهــا ومصالح واستثمـارات الصهاينـــة فيهــا .
إن أمريكــا وحلفائها وخاصــة الصهاينة الذين ساهمـوا في إنشـاء ما يسـمى الدولــــة الإسـلاميــة قادريــن على محاربتهـا إن كانوا جاديــن في ذلــك ، وترك الدول العربيـــة وخاصــة الأردن في حالهــا ، وهـي ليســت قاصــرة على أن تتصــدى لكل من يحــاول الإعتــداء عليهــــا .
إن أمريكــا التي لم يرف جفنهــا عندما كان الصهاينــة يعتدون ويقتلــون في غــزة طوال الخمسـين يومــا ، هـا هي اليــوم لا تنــام وهي تفكــر وخائفـــة على الصهاينــة ، وليس حبــــا في عيــون العـــرب ، هـي التي عليهــا كمــا أنشــأتهــا وتركتهــا قادرة على أن تصلــح الخـطأ الذي ارتكبتــه دون أن يـراق دم عربـــي ، وكأنهــا لم تكتفــي بمـا جلبــوه للوطــن العربــي من ويــلات الفتــــن والحـــروب ، وما يجــري الآن في ســوريــا واليمــن وليبيـــا أكبـــر دليـــل على مــا اقترفـــوه من جرائـــم بحــق الدول العربيـــــــة .
أخشــى أن نسـتدرج إلى كميــن نصـب إلينــا وعنوانــه داعــش ، التي هــي من صنيعـــة أمريكـا وإسـرائيـــل ، ويــراد بهــا الآن أن تكمــل الــدور المرســوم لهـــا .
نحـن في الأردن قيــادة وشــعبــا قادريـن بحول الله وقــوة جيشـنـا الأردني العربــي أن نرد كل من يحـاول النيـل من تراب وطننــا ، بتكاتفنــا وتلاحمنــا دون الحاجــة الى من يتخنـدق من الأغراب معنـــــا .
إن أمريكـا التي تسـعى جاهــدة لآنشــاء حلــف بقيـادتها وبتوجيـه من الصهاينــة ، وأن يكــون لهـا الدور في ضـرب الدولــة بطائراتهـا وصواريخهــا دون التدخل الأرضي إلى أوكلــت مهمتــه إلى حلفائها في الشـرق الأوســط ، محاوليــن أن يكــون للأردن دور أساسي في ذلــك .
هي من ترك تلك الدولة تكبــر وتترعــرع ، بالسـكوت عنهـا وهي أضعف من الآن خاصة عندما كانت تقتــل المسلميــن في ســوريــا لخلافات عقائديــة بينها وبيـن التنظيمات الأخرى ، ولا توجه سلاحها للنظـام الذي إدعــت أنها جاءت من أجل محاربتــه ، وكذلك عندما تركوها وهم يعرفون كل تحركاتهــا ويرصـدون نوايــاهــا ، لم يتحركـوا ســاكنــا عندما إكتسحت الموصل وتكريــت وغيرها من المدن ، ولم تتحــرك الا عندمــا إقتربــت من أربيـــل التركيــــة التي أصبحــت تهــدد مصالحهــا ومصالح واستثمـارات الصهاينـــة فيهــا .
إن أمريكــا وحلفائها وخاصــة الصهاينة الذين ساهمـوا في إنشـاء ما يسـمى الدولــــة الإسـلاميــة قادريــن على محاربتهـا إن كانوا جاديــن في ذلــك ، وترك الدول العربيـــة وخاصــة الأردن في حالهــا ، وهـي ليســت قاصــرة على أن تتصــدى لكل من يحــاول الإعتــداء عليهــــا .
إن أمريكــا التي لم يرف جفنهــا عندما كان الصهاينــة يعتدون ويقتلــون في غــزة طوال الخمسـين يومــا ، هـا هي اليــوم لا تنــام وهي تفكــر وخائفـــة على الصهاينــة ، وليس حبــــا في عيــون العـــرب ، هـي التي عليهــا كمــا أنشــأتهــا وتركتهــا قادرة على أن تصلــح الخـطأ الذي ارتكبتــه دون أن يـراق دم عربـــي ، وكأنهــا لم تكتفــي بمـا جلبــوه للوطــن العربــي من ويــلات الفتــــن والحـــروب ، وما يجــري الآن في ســوريــا واليمــن وليبيـــا أكبـــر دليـــل على مــا اقترفـــوه من جرائـــم بحــق الدول العربيـــــــة .
التعليقات