بلا شك ان التحاق حزب الله في المواجهة مع اسرائيل اﻻن ، ودعمه للمقاومة في غزة مباشرة يشكل ثقﻻ كبيرا ، يغير من الموازين ويدخلنا حقيقة في معركة التحرير، وهذه حقيقة ﻻ يمكن توريتها باي شكل من اﻻشكال.
ولكن المصلحة هذه ايضا تشتمل على بعد استراتيحي أخرﻻ يقل اهمية ، يتمثل ان ذلك يشكل مخرجا استراتيجيا لحزب الله لما تورط به من اعمال قتل وجزر ودم طالت اﻻطفال والمدنيين السوريين بدوافع مذهبية تمثلت في الحفاظ على نظام بشار العلوي ، مما شكل حالة كره وحنق شديد وعميق من السوريين والعرب وعموم اهل السنة تجاه هذا الحزب ، ليس من ' داعش والتكفيريين ' كما يشخص ويتوهم الحزب ويدعي ويعلن ذلك تكرارا ، بل ان المعتدلين والمتسامحين، واكثر من الليبراليين ايضا الذين أطلقوا على هذا الحزب اسم ' حالش '.
ناهيك عن عموم اهل السنة الذين كانوا يشيدون بحزب الله كحركة مقاومة ، ورفعوا صور امينه العام في مدنهم ، واصبحوا اﻻن اكثر كرها وحنقا على الحزب ممن يصفهم الحزب ' بالتكفيريين' بل ويشككون في دور الحزب من كونه حاميا ﻻسرائيل .
وهناك من يذهب ولديه قناعاته بان مقاومة الحزب لم تكن اﻻ اعمالا مسرحية بمشاركة النظام السوري المجرم ، وان الكره الذي اصبح يكنه اهل السنة كافة ، بعد كل ما جرى في سوريا وكان للحزب والمليشيات اﻻيرانية دور كبير، جعل الحنق يفوق بكثير حنق التنظيمات اﻻيدلوجية التي تعتبر الحزب صفوي رافضي كريه تابع لوﻻية الفقيه .
بلا شك ان التحاق حزب الله في المواجهة مع اسرائيل اﻻن ، ودعمه للمقاومة في غزة مباشرة يشكل ثقﻻ كبيرا ، يغير من الموازين ويدخلنا حقيقة في معركة التحرير، وهذه حقيقة ﻻ يمكن توريتها باي شكل من اﻻشكال.
ولكن المصلحة هذه ايضا تشتمل على بعد استراتيحي أخرﻻ يقل اهمية ، يتمثل ان ذلك يشكل مخرجا استراتيجيا لحزب الله لما تورط به من اعمال قتل وجزر ودم طالت اﻻطفال والمدنيين السوريين بدوافع مذهبية تمثلت في الحفاظ على نظام بشار العلوي ، مما شكل حالة كره وحنق شديد وعميق من السوريين والعرب وعموم اهل السنة تجاه هذا الحزب ، ليس من ' داعش والتكفيريين ' كما يشخص ويتوهم الحزب ويدعي ويعلن ذلك تكرارا ، بل ان المعتدلين والمتسامحين، واكثر من الليبراليين ايضا الذين أطلقوا على هذا الحزب اسم ' حالش '.
ناهيك عن عموم اهل السنة الذين كانوا يشيدون بحزب الله كحركة مقاومة ، ورفعوا صور امينه العام في مدنهم ، واصبحوا اﻻن اكثر كرها وحنقا على الحزب ممن يصفهم الحزب ' بالتكفيريين' بل ويشككون في دور الحزب من كونه حاميا ﻻسرائيل .
وهناك من يذهب ولديه قناعاته بان مقاومة الحزب لم تكن اﻻ اعمالا مسرحية بمشاركة النظام السوري المجرم ، وان الكره الذي اصبح يكنه اهل السنة كافة ، بعد كل ما جرى في سوريا وكان للحزب والمليشيات اﻻيرانية دور كبير، جعل الحنق يفوق بكثير حنق التنظيمات اﻻيدلوجية التي تعتبر الحزب صفوي رافضي كريه تابع لوﻻية الفقيه .
بلا شك ان التحاق حزب الله في المواجهة مع اسرائيل اﻻن ، ودعمه للمقاومة في غزة مباشرة يشكل ثقﻻ كبيرا ، يغير من الموازين ويدخلنا حقيقة في معركة التحرير، وهذه حقيقة ﻻ يمكن توريتها باي شكل من اﻻشكال.
ولكن المصلحة هذه ايضا تشتمل على بعد استراتيحي أخرﻻ يقل اهمية ، يتمثل ان ذلك يشكل مخرجا استراتيجيا لحزب الله لما تورط به من اعمال قتل وجزر ودم طالت اﻻطفال والمدنيين السوريين بدوافع مذهبية تمثلت في الحفاظ على نظام بشار العلوي ، مما شكل حالة كره وحنق شديد وعميق من السوريين والعرب وعموم اهل السنة تجاه هذا الحزب ، ليس من ' داعش والتكفيريين ' كما يشخص ويتوهم الحزب ويدعي ويعلن ذلك تكرارا ، بل ان المعتدلين والمتسامحين، واكثر من الليبراليين ايضا الذين أطلقوا على هذا الحزب اسم ' حالش '.
ناهيك عن عموم اهل السنة الذين كانوا يشيدون بحزب الله كحركة مقاومة ، ورفعوا صور امينه العام في مدنهم ، واصبحوا اﻻن اكثر كرها وحنقا على الحزب ممن يصفهم الحزب ' بالتكفيريين' بل ويشككون في دور الحزب من كونه حاميا ﻻسرائيل .
وهناك من يذهب ولديه قناعاته بان مقاومة الحزب لم تكن اﻻ اعمالا مسرحية بمشاركة النظام السوري المجرم ، وان الكره الذي اصبح يكنه اهل السنة كافة ، بعد كل ما جرى في سوريا وكان للحزب والمليشيات اﻻيرانية دور كبير، جعل الحنق يفوق بكثير حنق التنظيمات اﻻيدلوجية التي تعتبر الحزب صفوي رافضي كريه تابع لوﻻية الفقيه .
التعليقات