المجموعه الفارسيه التي تحكم العراق الآن لن تقبل لاي طرف عربي أن يكون شريكا لهم في الحكم الذي يعتبرونه غنيمه للشيعه وتعويضا لما لحقا بهم منذ عهد يزيد وهذه المجموعه محترفه خداع ومراوغه لا يستطيع أحد أن يرشدها الى طريق السلامه فما تراه شئ واحد مستقر في أعماق وجدانهم المهزوم ألا وهوا أن يعودوا تائهين في شوارع طهران ودمشق و الضاحيه الجنوبيه لبيروت.
العرب في العراق وهم يذوقون جميع الوان العذاب والمهانه والقتل والتشريد والجوع والعطش وصبروا طويلا على كل هذه البلاوي لعل الأمور تتحسن بعد أن يخف حقد القوم عليهم ولكن الذي ظهر أن الجماعه الحقد يسري في دمائهم و لا حل معهم الا بمنازلة شعارها إما الأجلاء أو الولاء وهذا يتطلب التضحيه بكل ما يملكون مقابل أن يستقر الامر ويحسم وهم مستعدون لذالك .
العالم كل يتدخل حسب مصلحته ومن سيقرر مصير العراق هم من يقاتل على ارضه إما المساومات ولعب بالألفاظ والمصطلحات فهو لغو لا فائده منه .
لا تسلني : ما دولة الفرس ؟! سائت
دولة الفرس في البلاد،وساؤا
امة همها الخرائب تبليها
وحق الرائب الاعلاء.
المجموعه الفارسيه التي تحكم العراق الآن لن تقبل لاي طرف عربي أن يكون شريكا لهم في الحكم الذي يعتبرونه غنيمه للشيعه وتعويضا لما لحقا بهم منذ عهد يزيد وهذه المجموعه محترفه خداع ومراوغه لا يستطيع أحد أن يرشدها الى طريق السلامه فما تراه شئ واحد مستقر في أعماق وجدانهم المهزوم ألا وهوا أن يعودوا تائهين في شوارع طهران ودمشق و الضاحيه الجنوبيه لبيروت.
العرب في العراق وهم يذوقون جميع الوان العذاب والمهانه والقتل والتشريد والجوع والعطش وصبروا طويلا على كل هذه البلاوي لعل الأمور تتحسن بعد أن يخف حقد القوم عليهم ولكن الذي ظهر أن الجماعه الحقد يسري في دمائهم و لا حل معهم الا بمنازلة شعارها إما الأجلاء أو الولاء وهذا يتطلب التضحيه بكل ما يملكون مقابل أن يستقر الامر ويحسم وهم مستعدون لذالك .
العالم كل يتدخل حسب مصلحته ومن سيقرر مصير العراق هم من يقاتل على ارضه إما المساومات ولعب بالألفاظ والمصطلحات فهو لغو لا فائده منه .
لا تسلني : ما دولة الفرس ؟! سائت
دولة الفرس في البلاد،وساؤا
امة همها الخرائب تبليها
وحق الرائب الاعلاء.
المجموعه الفارسيه التي تحكم العراق الآن لن تقبل لاي طرف عربي أن يكون شريكا لهم في الحكم الذي يعتبرونه غنيمه للشيعه وتعويضا لما لحقا بهم منذ عهد يزيد وهذه المجموعه محترفه خداع ومراوغه لا يستطيع أحد أن يرشدها الى طريق السلامه فما تراه شئ واحد مستقر في أعماق وجدانهم المهزوم ألا وهوا أن يعودوا تائهين في شوارع طهران ودمشق و الضاحيه الجنوبيه لبيروت.
العرب في العراق وهم يذوقون جميع الوان العذاب والمهانه والقتل والتشريد والجوع والعطش وصبروا طويلا على كل هذه البلاوي لعل الأمور تتحسن بعد أن يخف حقد القوم عليهم ولكن الذي ظهر أن الجماعه الحقد يسري في دمائهم و لا حل معهم الا بمنازلة شعارها إما الأجلاء أو الولاء وهذا يتطلب التضحيه بكل ما يملكون مقابل أن يستقر الامر ويحسم وهم مستعدون لذالك .
العالم كل يتدخل حسب مصلحته ومن سيقرر مصير العراق هم من يقاتل على ارضه إما المساومات ولعب بالألفاظ والمصطلحات فهو لغو لا فائده منه .
لا تسلني : ما دولة الفرس ؟! سائت
دولة الفرس في البلاد،وساؤا
امة همها الخرائب تبليها
وحق الرائب الاعلاء.
التعليقات