بداية أتمنى على كل العراقيين شيعة وسنة ان ينتفضوا على عميل امريكا نور المالكي الذي مزق العراق وهتك الأعراض ودنس المقدسات والعتبات والمساجد تنفيذا لرغبة صفوية إيرانية بتأجيج النيران بين العراقيين وتقسيمهم الى سنة وشيعة واشتعال نار الفتنة بينهم تمهيدا لتقزيم العراق وتقسيمه الى دويلات هشة وهو ما يتم تنفيذ خطواته العملية بدعم واضح من بريطانيا حاملة لواء الشر في العالم وصمت عربي من دول عربية تقتات على النفط العراقي وبتواطيء وتوافق امريكي اسرائيلي وهو ما نبه اليه حسن نصر الله مؤخرا..
ان شيعة العراق هم والسنة اهل واخوان واقارب تربطهم علاقة الدم والدين والقربى والنسب ولكن جحش ايران نجح في تنفيذ مخططاته المشئومة في زرع البغضاء بين ابناء الشعب الواحد بسياساته التدميرية لقيم العراقيين القائمة على المحبة والشهامة.. حيث كانت قواته وأجهزته السرية تقوم بتفجير المراقد والمقامات الشيعية وتلصق ذلك باهل السنة مما خلق حالة من العداء بين ابناء الشعب الواحد .. ولعل وجود الالاف من المستشارين الايرانيين العسكريين والامنيين المقربين من المالكي والذين يضعون له الخطط تؤشر بوضوح الى ان الرجل هو مجرد حصان خشبي من صنع ايران وان خطاباته المسمومة والمحطات الفضائية التي تديرها ايران من داخل العراق لتاجيج نار الحرب بين العراقيين جميعها تحمل علامة تجارية واحدة هي صنع في ايران .. كما ان وجود اكثر من لواء للحرس الثوري الايراني في العراق و دعوة السيساني للشيعة العراقيين المسمومة للتطوع ضد اخوانهم من السنة أمر في غاية الخطورة وسيؤدي ذلك الى حرب اهلية نتائجها الكارثية بالتأكيد ستجعل العراق والعراقيين في مهب الريح وسيعيد لايران دور الشرطي في المنطقة وتصدير ثورتها الصفوية .. ان من العار والمعيب ان تقف عجوز امريكية شمطاء او قرد انجليزي او كلب فرنسي على شاشات التلفزة ليعلنوا استعدادهم للتدخل في العراق وحماية العراقيين و انهاء الثورة الشعبية .. ان المالكي الذي عملت اجهزته الاستخبارية على اشعال الثورة والصاقها بداعش يرمي من وراء ذلك الى اعطاء ايران المبرر الشرعي لدخول العراق تحت غطاء دولي تتبناه ام النفاق العالمي امريكا ومن يدور في فلكها من دول نمت وعاشت وترعرعت على العهر السياسي .
ان الشعب العراقي بمكوناته المختلفة عليه ان يتنبه الى ان سياسة تقريب الشيعة وتفضيلهم على السنة واذكاء روح العداء بينهم والتي ينفذها المالكي بايعاز من اصحاب نعمته الصفويين سينهي العراق وسيزيله عن خارطة المهابة الدولية والاقليمية وستكون الخطوة الكارثية المقبلة هي القضاء على الشيعة العرب وتحويلهم الى فرس ولكن بثوب حسيني عربي .. ان من العار ان يقتل العراقي اخاه العراقي اكراما للمالكي واكراما لايران وامريكا فالعراق منذ فجر التاريخ بلد العلم والحضارات ..
ان ما نراه من مشاهد دموية ومن نزوح جماعي يدمي القلوب والعيون .. لقد كشف السيساني وغيره من المرجعيات الشيعية عن حقدهم الدفين على العرب والمسلمين وهم الذين تتلمذوا على ايدي الرافضة في ايران .. كان الاجدر بهؤلاء ان يمنعوا سفك دماء العراقيين لا ان يحولوا الشباب والفتيان الى قتلة يقتلون اهلهم واخوانهم السنة .. لقد اكد زعماء عشائر العراق الذين انتفضوا على المالكي ان مطالبهم تتمثل فقط في نيل حقوقهم ومساواتهم ببقية مكونات الشعب الواحد لكنه المالكي الايراني الفارسي الذي حول الشعب الى قطيع يذبح بعضه بعضا وجد في ذلك فرصة لاشعال نار الفتنة بين ابناء الشعب العراقي الواحد.. ان الموقف السعودي الرسمي هو الموقف العربي الوحيد الجريء الذي اعلن رفضه لسياسة المالكي و للتدخل الايراني والامريكي الرافض لشن هجمات تدميرية على العشائر السنية بحجة القضاء على داعش .. الامر في العراق جد خطير والسنة والشيعة معا في مهب الريح وايران قادمة الى العراق ولكن بثوب عراقي... فالعراقيون كلهم يؤمنون بالله الواحد الاحد وبالقرآن الكريم كتابا منزلا من لدن رب العزة وبمحمد رسول الله .
فجاء المالكي الايراني ليحول العراقيين الى سنة وشيعة واكراد ونسي ان من ارض العراق وعلى مر العصور انطلقت جحافل المسلمين لتقضي على الفرس ولكن عودة الفرس في كل مرة الى عرين الخلافة الاسلامية والى ارض العروبة ما كانت تتم الا بفعل الخونة والعملاء .. حمى الها شعب العراق بشيعته وسنته ولعن كل المتآمرين عليه .. والصحوة الصحوة يا اهلنا في العراق والحذر الحذر من ايران الفرس ومن امريكا ودول الشر .. فأنتم شيعة وسنة أهل واخوان وأنتم فقط من يستطيع اعادة العزة والكرامة والشرف لكل العراقيين .
Mkatishat @yahoo.com
بداية أتمنى على كل العراقيين شيعة وسنة ان ينتفضوا على عميل امريكا نور المالكي الذي مزق العراق وهتك الأعراض ودنس المقدسات والعتبات والمساجد تنفيذا لرغبة صفوية إيرانية بتأجيج النيران بين العراقيين وتقسيمهم الى سنة وشيعة واشتعال نار الفتنة بينهم تمهيدا لتقزيم العراق وتقسيمه الى دويلات هشة وهو ما يتم تنفيذ خطواته العملية بدعم واضح من بريطانيا حاملة لواء الشر في العالم وصمت عربي من دول عربية تقتات على النفط العراقي وبتواطيء وتوافق امريكي اسرائيلي وهو ما نبه اليه حسن نصر الله مؤخرا..
ان شيعة العراق هم والسنة اهل واخوان واقارب تربطهم علاقة الدم والدين والقربى والنسب ولكن جحش ايران نجح في تنفيذ مخططاته المشئومة في زرع البغضاء بين ابناء الشعب الواحد بسياساته التدميرية لقيم العراقيين القائمة على المحبة والشهامة.. حيث كانت قواته وأجهزته السرية تقوم بتفجير المراقد والمقامات الشيعية وتلصق ذلك باهل السنة مما خلق حالة من العداء بين ابناء الشعب الواحد .. ولعل وجود الالاف من المستشارين الايرانيين العسكريين والامنيين المقربين من المالكي والذين يضعون له الخطط تؤشر بوضوح الى ان الرجل هو مجرد حصان خشبي من صنع ايران وان خطاباته المسمومة والمحطات الفضائية التي تديرها ايران من داخل العراق لتاجيج نار الحرب بين العراقيين جميعها تحمل علامة تجارية واحدة هي صنع في ايران .. كما ان وجود اكثر من لواء للحرس الثوري الايراني في العراق و دعوة السيساني للشيعة العراقيين المسمومة للتطوع ضد اخوانهم من السنة أمر في غاية الخطورة وسيؤدي ذلك الى حرب اهلية نتائجها الكارثية بالتأكيد ستجعل العراق والعراقيين في مهب الريح وسيعيد لايران دور الشرطي في المنطقة وتصدير ثورتها الصفوية .. ان من العار والمعيب ان تقف عجوز امريكية شمطاء او قرد انجليزي او كلب فرنسي على شاشات التلفزة ليعلنوا استعدادهم للتدخل في العراق وحماية العراقيين و انهاء الثورة الشعبية .. ان المالكي الذي عملت اجهزته الاستخبارية على اشعال الثورة والصاقها بداعش يرمي من وراء ذلك الى اعطاء ايران المبرر الشرعي لدخول العراق تحت غطاء دولي تتبناه ام النفاق العالمي امريكا ومن يدور في فلكها من دول نمت وعاشت وترعرعت على العهر السياسي .
ان الشعب العراقي بمكوناته المختلفة عليه ان يتنبه الى ان سياسة تقريب الشيعة وتفضيلهم على السنة واذكاء روح العداء بينهم والتي ينفذها المالكي بايعاز من اصحاب نعمته الصفويين سينهي العراق وسيزيله عن خارطة المهابة الدولية والاقليمية وستكون الخطوة الكارثية المقبلة هي القضاء على الشيعة العرب وتحويلهم الى فرس ولكن بثوب حسيني عربي .. ان من العار ان يقتل العراقي اخاه العراقي اكراما للمالكي واكراما لايران وامريكا فالعراق منذ فجر التاريخ بلد العلم والحضارات ..
ان ما نراه من مشاهد دموية ومن نزوح جماعي يدمي القلوب والعيون .. لقد كشف السيساني وغيره من المرجعيات الشيعية عن حقدهم الدفين على العرب والمسلمين وهم الذين تتلمذوا على ايدي الرافضة في ايران .. كان الاجدر بهؤلاء ان يمنعوا سفك دماء العراقيين لا ان يحولوا الشباب والفتيان الى قتلة يقتلون اهلهم واخوانهم السنة .. لقد اكد زعماء عشائر العراق الذين انتفضوا على المالكي ان مطالبهم تتمثل فقط في نيل حقوقهم ومساواتهم ببقية مكونات الشعب الواحد لكنه المالكي الايراني الفارسي الذي حول الشعب الى قطيع يذبح بعضه بعضا وجد في ذلك فرصة لاشعال نار الفتنة بين ابناء الشعب العراقي الواحد.. ان الموقف السعودي الرسمي هو الموقف العربي الوحيد الجريء الذي اعلن رفضه لسياسة المالكي و للتدخل الايراني والامريكي الرافض لشن هجمات تدميرية على العشائر السنية بحجة القضاء على داعش .. الامر في العراق جد خطير والسنة والشيعة معا في مهب الريح وايران قادمة الى العراق ولكن بثوب عراقي... فالعراقيون كلهم يؤمنون بالله الواحد الاحد وبالقرآن الكريم كتابا منزلا من لدن رب العزة وبمحمد رسول الله .
فجاء المالكي الايراني ليحول العراقيين الى سنة وشيعة واكراد ونسي ان من ارض العراق وعلى مر العصور انطلقت جحافل المسلمين لتقضي على الفرس ولكن عودة الفرس في كل مرة الى عرين الخلافة الاسلامية والى ارض العروبة ما كانت تتم الا بفعل الخونة والعملاء .. حمى الها شعب العراق بشيعته وسنته ولعن كل المتآمرين عليه .. والصحوة الصحوة يا اهلنا في العراق والحذر الحذر من ايران الفرس ومن امريكا ودول الشر .. فأنتم شيعة وسنة أهل واخوان وأنتم فقط من يستطيع اعادة العزة والكرامة والشرف لكل العراقيين .
Mkatishat @yahoo.com
بداية أتمنى على كل العراقيين شيعة وسنة ان ينتفضوا على عميل امريكا نور المالكي الذي مزق العراق وهتك الأعراض ودنس المقدسات والعتبات والمساجد تنفيذا لرغبة صفوية إيرانية بتأجيج النيران بين العراقيين وتقسيمهم الى سنة وشيعة واشتعال نار الفتنة بينهم تمهيدا لتقزيم العراق وتقسيمه الى دويلات هشة وهو ما يتم تنفيذ خطواته العملية بدعم واضح من بريطانيا حاملة لواء الشر في العالم وصمت عربي من دول عربية تقتات على النفط العراقي وبتواطيء وتوافق امريكي اسرائيلي وهو ما نبه اليه حسن نصر الله مؤخرا..
ان شيعة العراق هم والسنة اهل واخوان واقارب تربطهم علاقة الدم والدين والقربى والنسب ولكن جحش ايران نجح في تنفيذ مخططاته المشئومة في زرع البغضاء بين ابناء الشعب الواحد بسياساته التدميرية لقيم العراقيين القائمة على المحبة والشهامة.. حيث كانت قواته وأجهزته السرية تقوم بتفجير المراقد والمقامات الشيعية وتلصق ذلك باهل السنة مما خلق حالة من العداء بين ابناء الشعب الواحد .. ولعل وجود الالاف من المستشارين الايرانيين العسكريين والامنيين المقربين من المالكي والذين يضعون له الخطط تؤشر بوضوح الى ان الرجل هو مجرد حصان خشبي من صنع ايران وان خطاباته المسمومة والمحطات الفضائية التي تديرها ايران من داخل العراق لتاجيج نار الحرب بين العراقيين جميعها تحمل علامة تجارية واحدة هي صنع في ايران .. كما ان وجود اكثر من لواء للحرس الثوري الايراني في العراق و دعوة السيساني للشيعة العراقيين المسمومة للتطوع ضد اخوانهم من السنة أمر في غاية الخطورة وسيؤدي ذلك الى حرب اهلية نتائجها الكارثية بالتأكيد ستجعل العراق والعراقيين في مهب الريح وسيعيد لايران دور الشرطي في المنطقة وتصدير ثورتها الصفوية .. ان من العار والمعيب ان تقف عجوز امريكية شمطاء او قرد انجليزي او كلب فرنسي على شاشات التلفزة ليعلنوا استعدادهم للتدخل في العراق وحماية العراقيين و انهاء الثورة الشعبية .. ان المالكي الذي عملت اجهزته الاستخبارية على اشعال الثورة والصاقها بداعش يرمي من وراء ذلك الى اعطاء ايران المبرر الشرعي لدخول العراق تحت غطاء دولي تتبناه ام النفاق العالمي امريكا ومن يدور في فلكها من دول نمت وعاشت وترعرعت على العهر السياسي .
ان الشعب العراقي بمكوناته المختلفة عليه ان يتنبه الى ان سياسة تقريب الشيعة وتفضيلهم على السنة واذكاء روح العداء بينهم والتي ينفذها المالكي بايعاز من اصحاب نعمته الصفويين سينهي العراق وسيزيله عن خارطة المهابة الدولية والاقليمية وستكون الخطوة الكارثية المقبلة هي القضاء على الشيعة العرب وتحويلهم الى فرس ولكن بثوب حسيني عربي .. ان من العار ان يقتل العراقي اخاه العراقي اكراما للمالكي واكراما لايران وامريكا فالعراق منذ فجر التاريخ بلد العلم والحضارات ..
ان ما نراه من مشاهد دموية ومن نزوح جماعي يدمي القلوب والعيون .. لقد كشف السيساني وغيره من المرجعيات الشيعية عن حقدهم الدفين على العرب والمسلمين وهم الذين تتلمذوا على ايدي الرافضة في ايران .. كان الاجدر بهؤلاء ان يمنعوا سفك دماء العراقيين لا ان يحولوا الشباب والفتيان الى قتلة يقتلون اهلهم واخوانهم السنة .. لقد اكد زعماء عشائر العراق الذين انتفضوا على المالكي ان مطالبهم تتمثل فقط في نيل حقوقهم ومساواتهم ببقية مكونات الشعب الواحد لكنه المالكي الايراني الفارسي الذي حول الشعب الى قطيع يذبح بعضه بعضا وجد في ذلك فرصة لاشعال نار الفتنة بين ابناء الشعب العراقي الواحد.. ان الموقف السعودي الرسمي هو الموقف العربي الوحيد الجريء الذي اعلن رفضه لسياسة المالكي و للتدخل الايراني والامريكي الرافض لشن هجمات تدميرية على العشائر السنية بحجة القضاء على داعش .. الامر في العراق جد خطير والسنة والشيعة معا في مهب الريح وايران قادمة الى العراق ولكن بثوب عراقي... فالعراقيون كلهم يؤمنون بالله الواحد الاحد وبالقرآن الكريم كتابا منزلا من لدن رب العزة وبمحمد رسول الله .
فجاء المالكي الايراني ليحول العراقيين الى سنة وشيعة واكراد ونسي ان من ارض العراق وعلى مر العصور انطلقت جحافل المسلمين لتقضي على الفرس ولكن عودة الفرس في كل مرة الى عرين الخلافة الاسلامية والى ارض العروبة ما كانت تتم الا بفعل الخونة والعملاء .. حمى الها شعب العراق بشيعته وسنته ولعن كل المتآمرين عليه .. والصحوة الصحوة يا اهلنا في العراق والحذر الحذر من ايران الفرس ومن امريكا ودول الشر .. فأنتم شيعة وسنة أهل واخوان وأنتم فقط من يستطيع اعادة العزة والكرامة والشرف لكل العراقيين .
Mkatishat @yahoo.com
التعليقات
فكانما اعتدى على شرف كل حرائر الامة ايران وامريكا انتهكت حرمات العراق وعينت المالكي نيابة عنها وعاث في العراق الفساد اشعر بالاسف والالم من صاحب تعليق رقم 1 لان العراق اكبر واسمى من تفكيرك وتقسيمك الطائفي كنت اتمنى ان تدعو للعراق بالامن والاستقرار الا اذا كنت من جماعة المالكي الايراني الصفوي
ان يتفهموا ان لا علاقه للشيعه بتصرفات المالكي.
كلنا يعلم سطوة الحكام واستبدادهم سواء المالكي او غيره من حكام الدول العربيه
والشيعه في العراق ينظر اليهم الجميع بنظرة خاطئه بانهم طائفيين متناسيين ما يفعله السياسين السنه من فساد وسرقه اموال وهروبهم بعد ذلك خارج العراق والواقع خير دليل على ذلك.
عشت مع اناس من الشيعه واقسم بالله اقسم بالله انهم اناس بسطاء ملتزمون بالدين وتربطهم علاقات رائعه ونسب ومصاهره مع اناس من السنه
ويسخرون مني عندما اسالهم عن خلافاتهم مع السنه .. ويقولون بانهم اخوه وان ادعاءات الطائفيه ما هي الا حرب اعلاميه وان الواقع مختلف.
يااارب احمي العراق وارحم اهلها واوقف شلال الدم هناك ..
شعرت بالفرح والسرور لهذا الكلام الجميل الرائع الذي اتمنى ان يقرأه كل العراقيين واظن ان ان ما قالته رحاب هو زبدة مقال السيد قطيشات رائع جدا كلامك يا رحاب للاسف هناك شيعة طيبين وهناك سنه مساكين ويتم استغلل المجموعتين لاشعال النار بين الاخوة ابارك لجراسا جهودهها والشكر للقائمين على جراسا وللسيد قطيشات الذي نتابع نتاج قلمه النظيف