كنا دوما كما هي قوانين البلاد المتحضرة والمنظمات الانسانية تطالب بحماية الاطفال من كل دهاليز ومخاطر وعقائد وخزعبلات الحروب والفوضى ومن كل اشكال الاستغلال والتمييز والعبودية خدمة لفكرة او لصراع سياسي ..
نحن العرب ، والمسلمون عموما نستغل اطفالنا بطريقة وحشية ' واستبدادية ، نقتل فيهم روح الطفولة وبراءتها ، نجعلهم يشوهون انفسهم ويسفكون دمائهم ، نجعلهم مشاريع شهدا ونلبسهم الاكفان كي يكونوا وقودا للصراع ، نمنحهم سكينا وسيفا كي يغرسونها في رؤوسهم وايديهم الصغيرة تقليدا ' ساذجا ' لممارسات ' طائفية ' لا تكتمل بغير الدم والألم وسفك دماء الاطفال ...
نجعلهم يضعون بساطير العسكر فوق رؤوسهم استعدادا لان يتقبلوا الاستبداد والاضطهاد والدوس على رؤوسهم وحتى كي يتقبلوا الاهانة والموت أيضا ..
مفارقات غريبة .. قوى عقائدية تقوم بهذه الاعمال ، وقوى ' متعسكرة ' تقبل الذل والمهانة لاطفالها وشعبها ...
في النهاية حين ندفع اطفالنا للقيام بتلك الافعال ' المشينة ' التي لا يقبلها الله ولا رسوله عليه السلام ولا يقبلها العقل ولا المنطق ، فهل سنرى بعد اعوام عدة بعد أن يكبر اولئك الاطفال الف تنظيم قاعدة وداعش ومليشيات مسلحة تفرض اجندتها وعقليتها على مجتمعاتنا ،تتباهى بقطع رؤوس المخالفين لها في الفكرة والرأي !!
العقلية التي تدير هذه الافعال وتنتجها عقلية مستبدة لا تقنع بالتوقف عند حد إلا إذا سالت الدماء وانتهكت الاعراض وجزت الروؤس عن اجسادها .
كنا دوما كما هي قوانين البلاد المتحضرة والمنظمات الانسانية تطالب بحماية الاطفال من كل دهاليز ومخاطر وعقائد وخزعبلات الحروب والفوضى ومن كل اشكال الاستغلال والتمييز والعبودية خدمة لفكرة او لصراع سياسي ..
نحن العرب ، والمسلمون عموما نستغل اطفالنا بطريقة وحشية ' واستبدادية ، نقتل فيهم روح الطفولة وبراءتها ، نجعلهم يشوهون انفسهم ويسفكون دمائهم ، نجعلهم مشاريع شهدا ونلبسهم الاكفان كي يكونوا وقودا للصراع ، نمنحهم سكينا وسيفا كي يغرسونها في رؤوسهم وايديهم الصغيرة تقليدا ' ساذجا ' لممارسات ' طائفية ' لا تكتمل بغير الدم والألم وسفك دماء الاطفال ...
نجعلهم يضعون بساطير العسكر فوق رؤوسهم استعدادا لان يتقبلوا الاستبداد والاضطهاد والدوس على رؤوسهم وحتى كي يتقبلوا الاهانة والموت أيضا ..
مفارقات غريبة .. قوى عقائدية تقوم بهذه الاعمال ، وقوى ' متعسكرة ' تقبل الذل والمهانة لاطفالها وشعبها ...
في النهاية حين ندفع اطفالنا للقيام بتلك الافعال ' المشينة ' التي لا يقبلها الله ولا رسوله عليه السلام ولا يقبلها العقل ولا المنطق ، فهل سنرى بعد اعوام عدة بعد أن يكبر اولئك الاطفال الف تنظيم قاعدة وداعش ومليشيات مسلحة تفرض اجندتها وعقليتها على مجتمعاتنا ،تتباهى بقطع رؤوس المخالفين لها في الفكرة والرأي !!
العقلية التي تدير هذه الافعال وتنتجها عقلية مستبدة لا تقنع بالتوقف عند حد إلا إذا سالت الدماء وانتهكت الاعراض وجزت الروؤس عن اجسادها .
كنا دوما كما هي قوانين البلاد المتحضرة والمنظمات الانسانية تطالب بحماية الاطفال من كل دهاليز ومخاطر وعقائد وخزعبلات الحروب والفوضى ومن كل اشكال الاستغلال والتمييز والعبودية خدمة لفكرة او لصراع سياسي ..
نحن العرب ، والمسلمون عموما نستغل اطفالنا بطريقة وحشية ' واستبدادية ، نقتل فيهم روح الطفولة وبراءتها ، نجعلهم يشوهون انفسهم ويسفكون دمائهم ، نجعلهم مشاريع شهدا ونلبسهم الاكفان كي يكونوا وقودا للصراع ، نمنحهم سكينا وسيفا كي يغرسونها في رؤوسهم وايديهم الصغيرة تقليدا ' ساذجا ' لممارسات ' طائفية ' لا تكتمل بغير الدم والألم وسفك دماء الاطفال ...
نجعلهم يضعون بساطير العسكر فوق رؤوسهم استعدادا لان يتقبلوا الاستبداد والاضطهاد والدوس على رؤوسهم وحتى كي يتقبلوا الاهانة والموت أيضا ..
مفارقات غريبة .. قوى عقائدية تقوم بهذه الاعمال ، وقوى ' متعسكرة ' تقبل الذل والمهانة لاطفالها وشعبها ...
في النهاية حين ندفع اطفالنا للقيام بتلك الافعال ' المشينة ' التي لا يقبلها الله ولا رسوله عليه السلام ولا يقبلها العقل ولا المنطق ، فهل سنرى بعد اعوام عدة بعد أن يكبر اولئك الاطفال الف تنظيم قاعدة وداعش ومليشيات مسلحة تفرض اجندتها وعقليتها على مجتمعاتنا ،تتباهى بقطع رؤوس المخالفين لها في الفكرة والرأي !!
العقلية التي تدير هذه الافعال وتنتجها عقلية مستبدة لا تقنع بالتوقف عند حد إلا إذا سالت الدماء وانتهكت الاعراض وجزت الروؤس عن اجسادها .
التعليقات