ما يجري على الأرض السورية من تقاتل بين الجماعات الاسلاميه ممثلة في ((داعش )) والثوار من الجيش الحر في عمليات مشبوهه تقوم بها ((داعش )) لصالح النظام السوري حيث ان كل الدلائل تشير الى ذلك في ظل ظروف دقيقة تمر بها الثوره السوريه لاخراجها عن مسارها في مقاتلة نظام القتل والاجرام .
إنه من المؤسف ان يصدر من هذه الجماعات (( الارهابية )) بفعل جرائمها بحق الثوار والثورة أن تقاتل حسب ما تدعي نظاما مجرما وقاتلا مثل نظام الأسد . بينما هي ترتكب حماقات نتيجة قصر الرؤيا لديها وكأن هذه الجماعات الاسلامية المتطرفه الدخيلة اصبحت عبئا على الثورة لتعكر صفو ثورة الكرامه والحرية للشعب السوري الذي اطلقها منذ ثلاث سنوات .
لا بد من تصفيه هذه الجماعات الارهابية المجرمه التي وجهت بندقيتها ووجهته الى صدور ثوار وشعب سوريا بدل أن تقوم بتوجيهه الى صدر النظام كعدو مشترك تدعي انها تحارب من أجل إسقاطه بينما ما تقوم به هذه الجماعات من أعمال وحشية ومجرمه بحق الثوار والشعب يدل على أنها لديها رؤية خاصة لا تتماشى مع مقومات الثورة وهي تسعى الى اقامة دولتها الاسلامية وذلك بسبب ارتباطها بالقاعدة .
إن تباطوء العالم تجاه إيجاد حلول سياسية في سوريا او تقصيرهم في دعم ثوار سوريا الأحرار ممثلا بالجيش الحر أوجد مثل هذه الجماعات الارهابية (( داعش – النصرة – تنظيم دولة العراق)) وغيرها من الجماعات التي لا تعمل الا من أجل مصالحها وبعيدا عن مصلحة الشعب السوري الذي دفع ثمنا لذلك عشرات الآلآف من القتلى والمشردين.
لا بد من تقديم الدعم المطلق للجيش الحر من أجل القضاء على مثل هذه الجماعات الارهابية وتنظيف الثورة منها بمختلف الوسائل فقد ارتكبت – داعش كل الموبقات والفواحش بحق الثورة لتعود الثورة الى مسارها الصحيح . لتكمل مسيرتها من اجل الحرية والكرامة التي سالت دماء كثيرة من أجلها وتوجه بوصلتها نحو النظام المجرم في دمشق . وأن أي أسلحة توجه الى بعضها في هذا الوقت تعتبر خيانه للثورة ولشعب سوريا .
ما يجري على الأرض السورية من تقاتل بين الجماعات الاسلاميه ممثلة في ((داعش )) والثوار من الجيش الحر في عمليات مشبوهه تقوم بها ((داعش )) لصالح النظام السوري حيث ان كل الدلائل تشير الى ذلك في ظل ظروف دقيقة تمر بها الثوره السوريه لاخراجها عن مسارها في مقاتلة نظام القتل والاجرام .
إنه من المؤسف ان يصدر من هذه الجماعات (( الارهابية )) بفعل جرائمها بحق الثوار والثورة أن تقاتل حسب ما تدعي نظاما مجرما وقاتلا مثل نظام الأسد . بينما هي ترتكب حماقات نتيجة قصر الرؤيا لديها وكأن هذه الجماعات الاسلامية المتطرفه الدخيلة اصبحت عبئا على الثورة لتعكر صفو ثورة الكرامه والحرية للشعب السوري الذي اطلقها منذ ثلاث سنوات .
لا بد من تصفيه هذه الجماعات الارهابية المجرمه التي وجهت بندقيتها ووجهته الى صدور ثوار وشعب سوريا بدل أن تقوم بتوجيهه الى صدر النظام كعدو مشترك تدعي انها تحارب من أجل إسقاطه بينما ما تقوم به هذه الجماعات من أعمال وحشية ومجرمه بحق الثوار والشعب يدل على أنها لديها رؤية خاصة لا تتماشى مع مقومات الثورة وهي تسعى الى اقامة دولتها الاسلامية وذلك بسبب ارتباطها بالقاعدة .
إن تباطوء العالم تجاه إيجاد حلول سياسية في سوريا او تقصيرهم في دعم ثوار سوريا الأحرار ممثلا بالجيش الحر أوجد مثل هذه الجماعات الارهابية (( داعش – النصرة – تنظيم دولة العراق)) وغيرها من الجماعات التي لا تعمل الا من أجل مصالحها وبعيدا عن مصلحة الشعب السوري الذي دفع ثمنا لذلك عشرات الآلآف من القتلى والمشردين.
لا بد من تقديم الدعم المطلق للجيش الحر من أجل القضاء على مثل هذه الجماعات الارهابية وتنظيف الثورة منها بمختلف الوسائل فقد ارتكبت – داعش كل الموبقات والفواحش بحق الثورة لتعود الثورة الى مسارها الصحيح . لتكمل مسيرتها من اجل الحرية والكرامة التي سالت دماء كثيرة من أجلها وتوجه بوصلتها نحو النظام المجرم في دمشق . وأن أي أسلحة توجه الى بعضها في هذا الوقت تعتبر خيانه للثورة ولشعب سوريا .
ما يجري على الأرض السورية من تقاتل بين الجماعات الاسلاميه ممثلة في ((داعش )) والثوار من الجيش الحر في عمليات مشبوهه تقوم بها ((داعش )) لصالح النظام السوري حيث ان كل الدلائل تشير الى ذلك في ظل ظروف دقيقة تمر بها الثوره السوريه لاخراجها عن مسارها في مقاتلة نظام القتل والاجرام .
إنه من المؤسف ان يصدر من هذه الجماعات (( الارهابية )) بفعل جرائمها بحق الثوار والثورة أن تقاتل حسب ما تدعي نظاما مجرما وقاتلا مثل نظام الأسد . بينما هي ترتكب حماقات نتيجة قصر الرؤيا لديها وكأن هذه الجماعات الاسلامية المتطرفه الدخيلة اصبحت عبئا على الثورة لتعكر صفو ثورة الكرامه والحرية للشعب السوري الذي اطلقها منذ ثلاث سنوات .
لا بد من تصفيه هذه الجماعات الارهابية المجرمه التي وجهت بندقيتها ووجهته الى صدور ثوار وشعب سوريا بدل أن تقوم بتوجيهه الى صدر النظام كعدو مشترك تدعي انها تحارب من أجل إسقاطه بينما ما تقوم به هذه الجماعات من أعمال وحشية ومجرمه بحق الثوار والشعب يدل على أنها لديها رؤية خاصة لا تتماشى مع مقومات الثورة وهي تسعى الى اقامة دولتها الاسلامية وذلك بسبب ارتباطها بالقاعدة .
إن تباطوء العالم تجاه إيجاد حلول سياسية في سوريا او تقصيرهم في دعم ثوار سوريا الأحرار ممثلا بالجيش الحر أوجد مثل هذه الجماعات الارهابية (( داعش – النصرة – تنظيم دولة العراق)) وغيرها من الجماعات التي لا تعمل الا من أجل مصالحها وبعيدا عن مصلحة الشعب السوري الذي دفع ثمنا لذلك عشرات الآلآف من القتلى والمشردين.
لا بد من تقديم الدعم المطلق للجيش الحر من أجل القضاء على مثل هذه الجماعات الارهابية وتنظيف الثورة منها بمختلف الوسائل فقد ارتكبت – داعش كل الموبقات والفواحش بحق الثورة لتعود الثورة الى مسارها الصحيح . لتكمل مسيرتها من اجل الحرية والكرامة التي سالت دماء كثيرة من أجلها وتوجه بوصلتها نحو النظام المجرم في دمشق . وأن أي أسلحة توجه الى بعضها في هذا الوقت تعتبر خيانه للثورة ولشعب سوريا .
التعليقات